وجه نائب أمير منطقة مكة المكرمة، نائب رئيس لجنة الحج المركزية الأمير عبدالله بن بندر، بتشكيل فريق عمل من الجهات ذات العلاقة للمعالجة الفورية للأمور الطارئة وملاحظات المعتمرين والزوار والجهات العاملة في المسجد الحرام خلال شهر رمضان على أن يجتمع هذا الفريق بشكل دائم طيلة الشهر الكريم.
جاء ذلك خلال زيارته للمسجد الحرام أمس (الإثنين)، ووقوفه ميدانيا على خطط الجهات الأمنية والأخرى ذات العلاقة، خصوصا في ما يتعلق بحركة الحشود والسلامة خلال شهر رمضان.
واستمع الأمير عبدالله بن بندر، إلى شرح عن الخطط المعدة لحركة المعتمرين والمصلين من وإلى المسجد الحرام التي تضمن بحول الله سلامتهم، كما تفقد التوسعة السعودية الثالثة والتقى بقيادات التوسعة، مطلعاً على سير العمل فيها وخطط الاستفادة من بعض الأجزاء خلال شهر رمضان.
وزار طريق إبراهيم الخليل بالمنطقة المركزية بالعاصمة المقدسة الذي أنهت أعمال تحسين المرحلة الأولى منه هيئة تطوير المنطقة وسيتم البدء في المرحلة الثانية بعد شهر رمضان القادم.
واستمع نائب أمير منطقة مكة المكرمة إلى شرح عن المشروع الذي يهدف إلى تحسين الطريق الذي يبلغ طوله أكثر من 600 متر ويربط ميدان الشبيكة مع دوار الخرزة، ويتخلله مساران للخدمة وأرصفة تقدر مساحتها بـ 36 ألف متر مسطح.
ويعد المشروع أحد المشاريع التطويرية والتجميلية للطرق المؤدية للحرم المكي الشريف ويساعد المصلين والمعتمرين على الوصول بكل يسر وسهولة من وإلى الحرم المكي مع تخصيص مسارات لسيارات الأجرة العامة لنقل العجزة وكبار السن.
جاء ذلك خلال زيارته للمسجد الحرام أمس (الإثنين)، ووقوفه ميدانيا على خطط الجهات الأمنية والأخرى ذات العلاقة، خصوصا في ما يتعلق بحركة الحشود والسلامة خلال شهر رمضان.
واستمع الأمير عبدالله بن بندر، إلى شرح عن الخطط المعدة لحركة المعتمرين والمصلين من وإلى المسجد الحرام التي تضمن بحول الله سلامتهم، كما تفقد التوسعة السعودية الثالثة والتقى بقيادات التوسعة، مطلعاً على سير العمل فيها وخطط الاستفادة من بعض الأجزاء خلال شهر رمضان.
وزار طريق إبراهيم الخليل بالمنطقة المركزية بالعاصمة المقدسة الذي أنهت أعمال تحسين المرحلة الأولى منه هيئة تطوير المنطقة وسيتم البدء في المرحلة الثانية بعد شهر رمضان القادم.
واستمع نائب أمير منطقة مكة المكرمة إلى شرح عن المشروع الذي يهدف إلى تحسين الطريق الذي يبلغ طوله أكثر من 600 متر ويربط ميدان الشبيكة مع دوار الخرزة، ويتخلله مساران للخدمة وأرصفة تقدر مساحتها بـ 36 ألف متر مسطح.
ويعد المشروع أحد المشاريع التطويرية والتجميلية للطرق المؤدية للحرم المكي الشريف ويساعد المصلين والمعتمرين على الوصول بكل يسر وسهولة من وإلى الحرم المكي مع تخصيص مسارات لسيارات الأجرة العامة لنقل العجزة وكبار السن.