رفع وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، على إقرار مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة أمس (الثلاثاء)، الإستراتيجية الوطنية للبيئة.
وأوضح أن الإستراتيجية التي قامت الوزارة بإعدادها، تضمنت تقويماً شاملاً لجميع مكونات النطاق البيئي كالغابات والمراعي، والحياة الفطرية والبيئة البحرية، وجودة الهواء وإدارة النفايات، وغيرها من مكونات النطاق البيئي، وتم عمل مقارنات مرجعية لأفضل الممارسات العالمية في أكثر من خمسين دولة من الدول المتقدمة في المجال البيئي، كما نصت رؤية الإستراتيجية على العمل للوصول إلى بيئة مزدهرة ومستدامة تحظى بأعلى درجات الرعاية من الجميع.
وبين المهندس الفضلي أن الإستراتيجية تهدف إلى الإسهام في تعزيز جودة الحياة لأفراد المجتمع كافة، وتعزيز الالتزام بالأنظمة البيئية وتحقيق أقصى قدر من التكيف مع التغير المناخي، ودعم البحث والتطوير والتقنيات الصديقة للبيئة، واعتماد أعلى المعايير المهنية والأخلاقية في إدارة وتشغيل قطاعات البيئة والأرصاد، والالتزام بالمعاهدات الدولية وتعزيز مشاركة المجتمع المدني في حماية البيئة ورفع الوعي البيئي.
وأوضح أن الإستراتيجية التي قامت الوزارة بإعدادها، تضمنت تقويماً شاملاً لجميع مكونات النطاق البيئي كالغابات والمراعي، والحياة الفطرية والبيئة البحرية، وجودة الهواء وإدارة النفايات، وغيرها من مكونات النطاق البيئي، وتم عمل مقارنات مرجعية لأفضل الممارسات العالمية في أكثر من خمسين دولة من الدول المتقدمة في المجال البيئي، كما نصت رؤية الإستراتيجية على العمل للوصول إلى بيئة مزدهرة ومستدامة تحظى بأعلى درجات الرعاية من الجميع.
وبين المهندس الفضلي أن الإستراتيجية تهدف إلى الإسهام في تعزيز جودة الحياة لأفراد المجتمع كافة، وتعزيز الالتزام بالأنظمة البيئية وتحقيق أقصى قدر من التكيف مع التغير المناخي، ودعم البحث والتطوير والتقنيات الصديقة للبيئة، واعتماد أعلى المعايير المهنية والأخلاقية في إدارة وتشغيل قطاعات البيئة والأرصاد، والالتزام بالمعاهدات الدولية وتعزيز مشاركة المجتمع المدني في حماية البيئة ورفع الوعي البيئي.