عقد رئيس مجلس الشورى الدكتور عبدالله آل الشيخ أمس (الخميس) جلسة محادثات رسمية مع رئيس مجلس النواب في جمهورية جيبوتي محمد علي حمد، وذلك في إطار زيارة رسمية يقوم بها وفد المجلس إلى جيبوتي.
وفي مستهل الجلسة نوه رئيس مجلس النواب الجيبوتي بالعلاقات التاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين، وذلك منذ استقلال جيبوتي، حيث وجدت الدعم والمساندة من المملكة العربية السعودية، لافتاً إلى أن هذه العلاقة تنطلق من رؤى مشتركة تجمع بينهما تجاه مجمل القضايا، مشيراً إلى أن هذه العلاقات تحظى برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس إسماعيل عمر جيلي، وحكومتي البلدين.
من جانبه، أشاد الدكتور عبدالله آل الشيخ بعمق العلاقات بين قيادتي وشعبي البلدين، مثمناً ما تشهده هذه العلاقات من تطور مستمر على المستويات كافة، بفضل الجهود المباركة للقيادتين في البلدين لدعم وتقوية مجالات التعاون والعلاقات بما يخدم مصالح البلدين وشعبيهما.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن تطلعه إلى أن تحقق هذه الزيارة مزيدا من العمل في دفع مسيرة التعاون البرلماني بين المجلسين عبر دعم لجان الصداقة في المجلسين.واستعرض الجانبان خلال جلسة المحادثات عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وأوجه التعاون بين مجلسي الشورى والنواب الجيبوتي على جميع المستويات التشريعية والرقابية، ولا سيما تنسيق وتوحيد المواقف في المحافل والمؤسسات والمنظمات البرلمانية.
وفي مستهل الجلسة نوه رئيس مجلس النواب الجيبوتي بالعلاقات التاريخية التي تجمع البلدين الشقيقين، وذلك منذ استقلال جيبوتي، حيث وجدت الدعم والمساندة من المملكة العربية السعودية، لافتاً إلى أن هذه العلاقة تنطلق من رؤى مشتركة تجمع بينهما تجاه مجمل القضايا، مشيراً إلى أن هذه العلاقات تحظى برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس إسماعيل عمر جيلي، وحكومتي البلدين.
من جانبه، أشاد الدكتور عبدالله آل الشيخ بعمق العلاقات بين قيادتي وشعبي البلدين، مثمناً ما تشهده هذه العلاقات من تطور مستمر على المستويات كافة، بفضل الجهود المباركة للقيادتين في البلدين لدعم وتقوية مجالات التعاون والعلاقات بما يخدم مصالح البلدين وشعبيهما.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن تطلعه إلى أن تحقق هذه الزيارة مزيدا من العمل في دفع مسيرة التعاون البرلماني بين المجلسين عبر دعم لجان الصداقة في المجلسين.واستعرض الجانبان خلال جلسة المحادثات عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وأوجه التعاون بين مجلسي الشورى والنواب الجيبوتي على جميع المستويات التشريعية والرقابية، ولا سيما تنسيق وتوحيد المواقف في المحافل والمؤسسات والمنظمات البرلمانية.