اختتمت وزارة البيئة والمياه والزراعة، أمس (الجمعة)، مشاركتها في أعمال المؤتمر الإقليمي للشرق الأدنى لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) بدورته الـ 34، المنعقد في العاصمة الإيطالية روما.
ورأس الوفد ممثل المملكة الدائم لدى منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة الدكتور محمد الغامدي، ومدير عام فرع الوزارة بمنطقة القصيم المهندس سلمان بن جارالله الصوينع.
وناقش المؤتمر قضايا الزراعة الإيكولوجية والتكيف مع تغير المناخ في المناطق شبه القاحلة لتنمية زراعية مستدامة، والتحول الزراعي في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا، وتحدي توظيف الشباب وهجرتهم، ومبادرة "صحة واحدة " لمعالجة الأمراض والآفات الحيوانية والسمكية والنباتية العابرة للحدود (EMPRES) من أجل التعاون الإقليمي، ومناقشة نتائج وأولويات الفاو في منطقة عملها.
وشهد المؤتمر إقامة فعاليات جانبية على هامشه، شملت برنامج تحديات القضاء على الجوع في المناطق المتأثرة بالنزاع، والأزمة في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا، وبرنامج الفاو الإستراتيجي، المعني بتنفيذ ثلاث مبادرات إقليمية، وإيجاد حلول لمشكلة الغبار والعواصف الرملية في منطقة الشرق الأدنى، إضافة إلى معرض صور تحتفي فيه "الفاو" بمرور 40 عاماً على تشكيل هيئاتها.
ورأس الوفد ممثل المملكة الدائم لدى منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة الدكتور محمد الغامدي، ومدير عام فرع الوزارة بمنطقة القصيم المهندس سلمان بن جارالله الصوينع.
وناقش المؤتمر قضايا الزراعة الإيكولوجية والتكيف مع تغير المناخ في المناطق شبه القاحلة لتنمية زراعية مستدامة، والتحول الزراعي في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا، وتحدي توظيف الشباب وهجرتهم، ومبادرة "صحة واحدة " لمعالجة الأمراض والآفات الحيوانية والسمكية والنباتية العابرة للحدود (EMPRES) من أجل التعاون الإقليمي، ومناقشة نتائج وأولويات الفاو في منطقة عملها.
وشهد المؤتمر إقامة فعاليات جانبية على هامشه، شملت برنامج تحديات القضاء على الجوع في المناطق المتأثرة بالنزاع، والأزمة في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا، وبرنامج الفاو الإستراتيجي، المعني بتنفيذ ثلاث مبادرات إقليمية، وإيجاد حلول لمشكلة الغبار والعواصف الرملية في منطقة الشرق الأدنى، إضافة إلى معرض صور تحتفي فيه "الفاو" بمرور 40 عاماً على تشكيل هيئاتها.