أنهت أمانة العاصمة المقدسة جميع استعداداتها للعمل خلال موسم رمضان المبارك 1439.
واعتمدت الأمانة خطتها وبرنامج عملها خلال الموسم، الممثلة بتوفير أفضل الخدمات البلدية للقاطنين والمعتمرين والزائرين في مكة المكرمة أثناء الموسم، حيث تشمل خدمات الأمانة: النظافة العامة وتجميع ونقل النفايات والتخلص منها ومكافحة الحشرات للمحافظة على مستويات عالية من الإصحاح البيئي ومتابعة المحلات التجارية والمحلات التي لها علاقة بالصحة العامة والكشف على المواد الغذائية المعروضة للبيع للتأكد من صلاحيته الاستخدام الآدمي ومتابعة أعمال المسالخ، إلى جانب تشغيل وصيانة ونظافة المرافق البلدية مثل الطرق والأنفاق وشبكات الإنارة ومواقف السيارات ودورات المياه والحدائق العامة والمسطحات الخضراء وشبكات تصريف مياه الأمطار والسيول، والمتابعة الميدانية لجميع الأعمال المتعلقة بالخدمات والمرافق البلدية.
وستعتمد أمانة العاصمة المقدسة في تنفيذ خطة وبرنامج عملها في الموسم على تكثيف الجهود لاستمرار العمل في جميع الإدارات المركزية والبلديات الفرعية حسب المهمات والواجبات المحددة ووفقاً لخطة عمل تفصيلية لكل قطاع وتكليف المسؤولين والقياديين بالأمانة بالوجود المستمر في جميع الأوقات للإشراف والمتابعة على تنفيذ الأعمال مع دعم الأعمال المتعلقة بالنظافة وصحة البيئة وتشغيل وصيانة المرافق البلدية والخدمات البلدية ذات العلاقة بموسم شهر رمضان المبارك.
وقال أمين العاصمة المقدسة المهندس محمد بن عبدالله القويحص: إن الأمانة وفرت جميع الطاقات والإمكانيات وفق خطة عمل متكاملة حددت خلالها مسؤوليات ومهمات الإدارات المختصة خلال الموسم، مشيراً إلى أنه تم تشكيل العديد من اللجان الخاصة بمتابعة تنفيذ الخطة لضمان أدائها على أفضل وجه، حيث سيتم الإشراف العام على تنفيذ الخطة من قبله، في حين يتولى قيادي الأمانة من وكلاء ومساعدي الأمين ومديري العموم ورؤساء البلديات الفرعية الإشراف المباشر على تنفيذ الأعمال وتوجيه الإمكانات المادية والبشرية لتنفيذها ضمن الخطة المحددة، منوهاً بالدعم اللامحدود الذي تلقاه أعمال أمانة العاصمة المقدسة من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو لي عهده الأمين.
وجهزت الأمانة في مجال النظافة أكثر من 11825 عاملاً مجهزين بأكثر من 850 من معدات النظافة ذات الأشكال والاستخدامات المتعددة، كما تم تشغيل عدد من المحطات الانتقالية لتجميع النفايات في نطاق البلديات الفرعية، إضافة إلى تخصيص عدد من الفرق الخاصة لمكافحة الحشرات ضمن مشاريع مكافحة بعوض حمى الضنك، التي تبلغ قواها العاملة أكثر من 650 بين فنيي مكافحة وأخصائيين، مجهزين بأكثر من 620 معدة وسيارة خاصة بأعمال المكافحة مثل الضبابات وأجهزة الرش الآلي والأجهزة اليدوية وأجهزة الهيدروجين وغيرها، وجميعها ضمن مشاريع المكافحة الوقائية للحشرات والمكافحة المنزلية ومشاريع الاستكشاف الحشري وردم المستنقعات، مشيراً إلى أنها تعمل على فترتين صباحية ومسائية، فيما سيكون فرق النظافة عملها على مدار الـ24 ساعة في المنطقة المركزية، وذلك بنظام الورديات، في حين تم تجهيز وتهيئة عدد من الصناديق الضاغطة للنفايات في المنطقة المركزية، وذلك للتخلص السريع والآمن من النفايات، خاصة في المناطق المزدحمة التي تصعب فيها حركة السيارات.
كما سيتم تكثيف العمل في بلديات المنطقة المركزية بلدية أجياد الفرعية وبلدية الغزة الفرعية على مدار 24 ساعة من خلال توزيع العمل على أربع ورديات لأقسام مراقبة الأسواق التجارية والإصحاح البيئي، ومراقبة البناء والمشاركة في اللجنة الميدانية لمكافحة الظواهر السلبية بالمنطقة المركزية «الباعة الجائلين، المفترشين، المتسولين»، وتم دعم البلديتين بـ400 مراقب مؤقت للعمل خلال الموسم.
أما في مجال صحة البيئة فقد تم تشكيل عدد من اللجان الميدانية للقيام بالجولات الرقابية على الأسواق التجارية ومحلات بيع المواد الغذائية والتأكد من استيفاء جميع الشروط الصحية والقيام بأخذ العينات وفحصها في مختبرات الأمانة، ومن أهم اللجان التي تم تشكيلها وتكثيف أعمالها لجنة متابعة الأسواق والمباسط ولجنة مكافحة بيع الأعشاب والأدوية ولجنة مكافحة التسول والباعة الجائلين ولجنة مراقبة المخابز ومحلات بيع التميس ولجنة مراقبة المزارع وغيرها من اللجان العديدة التي سيتم تكثيف أعمالها خلال هذا الشهر الفضيل، إضافة إلى وضع خطة لمتابعة المسالخ خلال شهر رمضان المبارك الذي يشهد إقبالاً كبيراً من الأهالي على المذبوحات.
كما وضعت الأمانة جهازاً فنياً وإدارياً للإشراف على المسالخ، وتم دعمها بجميع ما تحتاجه من العمالة والفنيين والأطباء البيطريين، وذلك لضمان سلامة اللحوم وصلاحيتها للاستهلاك الآدمي، إضافة إلى تشكيل عدد من الفرق الميدانية لمتابعة محلات الجزارة والملاحم وأســواق اللحوم بالتنسيق مع البلديات الفرعية والتأكد من عملية تخزين وإعداد وتداول اللحوم بالطرق الصحية مع تطبيق لائحة الجزاءات والغرامات على المخالفين ومتابعة المطابخ وقصور الأفراح ومنعها من الذبح إلا في المسالخ المعتمدة.
وركزت الأمانة في خطتها التشغيلية على وضع جداول زمنية لمتابعة المرافق العامة والمشاريع المختلفة والإشراف على أعمال المقاولين والمستثمرين المتعاقدين مع الأمانة وتشكيل عدد من الفرق الفنية للإشراف على أعمال صيانة الشوارع وشبكات الإنارة التي يلغ قوامها 85.000 برج وعامود، والأنفاق البالغ عددها 58 نفقا تربط جميع أحياء مكة المكرمة، والجسور وشبكات تصريف السيول والتأكد من فعالياتها لمواجهة أي طارئ خلال المواسم، كما تمت تهيئة مرافق مواقف حجز السيارات الموجودة على مداخل مكة المكرمة التي تستخدم من قبل المعتمرين، التي تحتوي على استراحات ودورات مياه عامة يتم تشغيلها خلال رمضان للزوار، إضافة إلى تهيئة المواقف الموسمية الموجودة داخل مكة المكرمة، وإجراء الأعمال اللازمة من إنارة وتشجير ونظافة وأعمال سفلتة وغيرها، كما تمت تهيئة المرافق ودورات المياه العامة المنتشرة في أحياء مكة المكرمة، والحدائق والاستراحات العامة وأماكن الخدمات.
واعتمدت الأمانة خطتها وبرنامج عملها خلال الموسم، الممثلة بتوفير أفضل الخدمات البلدية للقاطنين والمعتمرين والزائرين في مكة المكرمة أثناء الموسم، حيث تشمل خدمات الأمانة: النظافة العامة وتجميع ونقل النفايات والتخلص منها ومكافحة الحشرات للمحافظة على مستويات عالية من الإصحاح البيئي ومتابعة المحلات التجارية والمحلات التي لها علاقة بالصحة العامة والكشف على المواد الغذائية المعروضة للبيع للتأكد من صلاحيته الاستخدام الآدمي ومتابعة أعمال المسالخ، إلى جانب تشغيل وصيانة ونظافة المرافق البلدية مثل الطرق والأنفاق وشبكات الإنارة ومواقف السيارات ودورات المياه والحدائق العامة والمسطحات الخضراء وشبكات تصريف مياه الأمطار والسيول، والمتابعة الميدانية لجميع الأعمال المتعلقة بالخدمات والمرافق البلدية.
وستعتمد أمانة العاصمة المقدسة في تنفيذ خطة وبرنامج عملها في الموسم على تكثيف الجهود لاستمرار العمل في جميع الإدارات المركزية والبلديات الفرعية حسب المهمات والواجبات المحددة ووفقاً لخطة عمل تفصيلية لكل قطاع وتكليف المسؤولين والقياديين بالأمانة بالوجود المستمر في جميع الأوقات للإشراف والمتابعة على تنفيذ الأعمال مع دعم الأعمال المتعلقة بالنظافة وصحة البيئة وتشغيل وصيانة المرافق البلدية والخدمات البلدية ذات العلاقة بموسم شهر رمضان المبارك.
وقال أمين العاصمة المقدسة المهندس محمد بن عبدالله القويحص: إن الأمانة وفرت جميع الطاقات والإمكانيات وفق خطة عمل متكاملة حددت خلالها مسؤوليات ومهمات الإدارات المختصة خلال الموسم، مشيراً إلى أنه تم تشكيل العديد من اللجان الخاصة بمتابعة تنفيذ الخطة لضمان أدائها على أفضل وجه، حيث سيتم الإشراف العام على تنفيذ الخطة من قبله، في حين يتولى قيادي الأمانة من وكلاء ومساعدي الأمين ومديري العموم ورؤساء البلديات الفرعية الإشراف المباشر على تنفيذ الأعمال وتوجيه الإمكانات المادية والبشرية لتنفيذها ضمن الخطة المحددة، منوهاً بالدعم اللامحدود الذي تلقاه أعمال أمانة العاصمة المقدسة من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو لي عهده الأمين.
وجهزت الأمانة في مجال النظافة أكثر من 11825 عاملاً مجهزين بأكثر من 850 من معدات النظافة ذات الأشكال والاستخدامات المتعددة، كما تم تشغيل عدد من المحطات الانتقالية لتجميع النفايات في نطاق البلديات الفرعية، إضافة إلى تخصيص عدد من الفرق الخاصة لمكافحة الحشرات ضمن مشاريع مكافحة بعوض حمى الضنك، التي تبلغ قواها العاملة أكثر من 650 بين فنيي مكافحة وأخصائيين، مجهزين بأكثر من 620 معدة وسيارة خاصة بأعمال المكافحة مثل الضبابات وأجهزة الرش الآلي والأجهزة اليدوية وأجهزة الهيدروجين وغيرها، وجميعها ضمن مشاريع المكافحة الوقائية للحشرات والمكافحة المنزلية ومشاريع الاستكشاف الحشري وردم المستنقعات، مشيراً إلى أنها تعمل على فترتين صباحية ومسائية، فيما سيكون فرق النظافة عملها على مدار الـ24 ساعة في المنطقة المركزية، وذلك بنظام الورديات، في حين تم تجهيز وتهيئة عدد من الصناديق الضاغطة للنفايات في المنطقة المركزية، وذلك للتخلص السريع والآمن من النفايات، خاصة في المناطق المزدحمة التي تصعب فيها حركة السيارات.
كما سيتم تكثيف العمل في بلديات المنطقة المركزية بلدية أجياد الفرعية وبلدية الغزة الفرعية على مدار 24 ساعة من خلال توزيع العمل على أربع ورديات لأقسام مراقبة الأسواق التجارية والإصحاح البيئي، ومراقبة البناء والمشاركة في اللجنة الميدانية لمكافحة الظواهر السلبية بالمنطقة المركزية «الباعة الجائلين، المفترشين، المتسولين»، وتم دعم البلديتين بـ400 مراقب مؤقت للعمل خلال الموسم.
أما في مجال صحة البيئة فقد تم تشكيل عدد من اللجان الميدانية للقيام بالجولات الرقابية على الأسواق التجارية ومحلات بيع المواد الغذائية والتأكد من استيفاء جميع الشروط الصحية والقيام بأخذ العينات وفحصها في مختبرات الأمانة، ومن أهم اللجان التي تم تشكيلها وتكثيف أعمالها لجنة متابعة الأسواق والمباسط ولجنة مكافحة بيع الأعشاب والأدوية ولجنة مكافحة التسول والباعة الجائلين ولجنة مراقبة المخابز ومحلات بيع التميس ولجنة مراقبة المزارع وغيرها من اللجان العديدة التي سيتم تكثيف أعمالها خلال هذا الشهر الفضيل، إضافة إلى وضع خطة لمتابعة المسالخ خلال شهر رمضان المبارك الذي يشهد إقبالاً كبيراً من الأهالي على المذبوحات.
كما وضعت الأمانة جهازاً فنياً وإدارياً للإشراف على المسالخ، وتم دعمها بجميع ما تحتاجه من العمالة والفنيين والأطباء البيطريين، وذلك لضمان سلامة اللحوم وصلاحيتها للاستهلاك الآدمي، إضافة إلى تشكيل عدد من الفرق الميدانية لمتابعة محلات الجزارة والملاحم وأســواق اللحوم بالتنسيق مع البلديات الفرعية والتأكد من عملية تخزين وإعداد وتداول اللحوم بالطرق الصحية مع تطبيق لائحة الجزاءات والغرامات على المخالفين ومتابعة المطابخ وقصور الأفراح ومنعها من الذبح إلا في المسالخ المعتمدة.
وركزت الأمانة في خطتها التشغيلية على وضع جداول زمنية لمتابعة المرافق العامة والمشاريع المختلفة والإشراف على أعمال المقاولين والمستثمرين المتعاقدين مع الأمانة وتشكيل عدد من الفرق الفنية للإشراف على أعمال صيانة الشوارع وشبكات الإنارة التي يلغ قوامها 85.000 برج وعامود، والأنفاق البالغ عددها 58 نفقا تربط جميع أحياء مكة المكرمة، والجسور وشبكات تصريف السيول والتأكد من فعالياتها لمواجهة أي طارئ خلال المواسم، كما تمت تهيئة مرافق مواقف حجز السيارات الموجودة على مداخل مكة المكرمة التي تستخدم من قبل المعتمرين، التي تحتوي على استراحات ودورات مياه عامة يتم تشغيلها خلال رمضان للزوار، إضافة إلى تهيئة المواقف الموسمية الموجودة داخل مكة المكرمة، وإجراء الأعمال اللازمة من إنارة وتشجير ونظافة وأعمال سفلتة وغيرها، كما تمت تهيئة المرافق ودورات المياه العامة المنتشرة في أحياء مكة المكرمة، والحدائق والاستراحات العامة وأماكن الخدمات.