استقبل أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، أمس (الثلاثاء) في مكتبه بالإمارة، رئيسة لجنة السلامة العامة الأميرة مشاعل بنت عبد المحسن بن جلوي، وعددا من عضوات اللجنة، إذ تسلم تقريراً عن أبرز إنجازات اللجنة.
وأشاد بجهود لجنة السلامة العامة التي تعد أول لجنة رسمية تطوعية في المملكة، تهتم بتوعية النساء والأطفال من المخاطر التي قد تتعرض لها الأسرة في كل مكان، حيث تعمل تحت مظلة وزارة الداخلية ممثلة بحرس الحدود، مؤكداً أهمية المشاركة في رفع وعي المجتمع بأمور السلامة وإعداد وتنفيذ البرامج الملائمة لشرائح المجتمع.
فيما قدمت الأميرة مشاعل بنت عبد المحسن، شكرها لأمير المنطقة الشرقية، على دعمه واهتمامه باللجنة ومتابعته لأنشطتها وبرامجها، مبينة أن اللجنة ركزت أعمالها في البداية على مركزها الرئيسي (المنطقة الشرقية)، ثم امتدت لتشمل منطقتي الرياض ومكة المكرمة، وحرصت على إيصال رسالتها لجميع شرائح المجتمع من خلال التعاون مع مختلف الجهات الحكومية والأهلية ذات العلاقة، لنشر ثقافة السلامة العامة خصوصا في المدارس والجامعات ومراكز الأحياء والمحافل النسائية والمعارض والفعاليات الميدانية.
من جهة أخرى، كرم الأمير سعود بن نايف، الداعمين والمشاركين واللجان العاملة في مبادرة «الكرة ثقافتنا»، ورحب بالأفكار الجديدة التي من شأنها أن تساعد النشء والشباب والفتيات والجيل الصاعد لأشغال أوقاتهم في ما ينفعهم ويعود عليهم وعلى المجتمع بالنفع والفائدة.
وأشاد بجهود لجنة السلامة العامة التي تعد أول لجنة رسمية تطوعية في المملكة، تهتم بتوعية النساء والأطفال من المخاطر التي قد تتعرض لها الأسرة في كل مكان، حيث تعمل تحت مظلة وزارة الداخلية ممثلة بحرس الحدود، مؤكداً أهمية المشاركة في رفع وعي المجتمع بأمور السلامة وإعداد وتنفيذ البرامج الملائمة لشرائح المجتمع.
فيما قدمت الأميرة مشاعل بنت عبد المحسن، شكرها لأمير المنطقة الشرقية، على دعمه واهتمامه باللجنة ومتابعته لأنشطتها وبرامجها، مبينة أن اللجنة ركزت أعمالها في البداية على مركزها الرئيسي (المنطقة الشرقية)، ثم امتدت لتشمل منطقتي الرياض ومكة المكرمة، وحرصت على إيصال رسالتها لجميع شرائح المجتمع من خلال التعاون مع مختلف الجهات الحكومية والأهلية ذات العلاقة، لنشر ثقافة السلامة العامة خصوصا في المدارس والجامعات ومراكز الأحياء والمحافل النسائية والمعارض والفعاليات الميدانية.
من جهة أخرى، كرم الأمير سعود بن نايف، الداعمين والمشاركين واللجان العاملة في مبادرة «الكرة ثقافتنا»، ورحب بالأفكار الجديدة التي من شأنها أن تساعد النشء والشباب والفتيات والجيل الصاعد لأشغال أوقاتهم في ما ينفعهم ويعود عليهم وعلى المجتمع بالنفع والفائدة.