أقامت الهيئة الوطنية للأمن السيبراني، ممثلة في مركز الأمن الإلكتروني، بحضور محافظ الهيئة الوطنية للأمن السيبراني الدكتور خالد بن عبد الله السبتي ومشاركة أكثر من 120 من ممثلي الجهات الحكومية والمنشآت الحيوية في المملكة، وذلك في يوم الثلاثاء 1439/8/29 الموافق 2018/5/15 ورشة عمل في مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، حول الحالة الوطنية الراهنة للأمن السيبراني في الممكلة وأبرز التحديات والنصائح للحماية من الهجمات الإلكترونية.
واستهدفت الورشة تسليط الضوء على أهم التحديثات عن التهديدات الإلكترونية التي تقوم الهيئة من خلال مركز الأمن الإلكتروني برصدها ومتابعتها وتوضيح تفاصيل تلك التهديدات وطرق الوقاية منه، وإعطاء التوصيات اللازمة لاكتشافها والحماية منها.
وفي افتتاح الورشة ألقى محافظ الهيئة الدكتور خالد بن عبد الله السبتي كلمة رحب فيها بالمشاركين، وأكد أن الهيئة الوطنية للأمن السيبراني -بوصفها الجهة المختصة بالأمن السيبراني والمرجع الوطني في كافة شؤونه- تهدف لتعزيز جهوده في حماية المصالح الحيوية للدولة وأمنها الوطني والبنى التحتية الحساسة.
وأكد أن أدوار الهيئة ومسؤولياتها تسير بالتوازي مع مسؤوليات الجهات العامة والخاصة تجاه أمنها السيبراني.
كما تطرق الدكتور السبتي إلى عدة مسارات تنطلق منها مشاريع وأعمال الهيئة منها مسار تأسيس الهيئة، ومسار وضع الإستراتيجية والأطر الوطنية، ومسار تنفيذ المشاريع العاجلة، إضافة إلى مسار رصد التهديدات والتنسيق مع الجهات المختلفة لرفع درجة الجاهزية لمواجهة هذه التهديدات.
وأكد أن ورشة العمل هذه تأتي ضمن أعمال ومهمات الهيئة ممثلة في مركز الأمن الإلكتروني في مشاركة التحذيرات والتهديدات الإلكترونية وتقديم الإرشادات للجهات الحكومية والحيوية وإطلاعها على آخر المستجدات والحلول في مجال الأمن السيبراني.
واستهدفت الورشة تسليط الضوء على أهم التحديثات عن التهديدات الإلكترونية التي تقوم الهيئة من خلال مركز الأمن الإلكتروني برصدها ومتابعتها وتوضيح تفاصيل تلك التهديدات وطرق الوقاية منه، وإعطاء التوصيات اللازمة لاكتشافها والحماية منها.
وفي افتتاح الورشة ألقى محافظ الهيئة الدكتور خالد بن عبد الله السبتي كلمة رحب فيها بالمشاركين، وأكد أن الهيئة الوطنية للأمن السيبراني -بوصفها الجهة المختصة بالأمن السيبراني والمرجع الوطني في كافة شؤونه- تهدف لتعزيز جهوده في حماية المصالح الحيوية للدولة وأمنها الوطني والبنى التحتية الحساسة.
وأكد أن أدوار الهيئة ومسؤولياتها تسير بالتوازي مع مسؤوليات الجهات العامة والخاصة تجاه أمنها السيبراني.
كما تطرق الدكتور السبتي إلى عدة مسارات تنطلق منها مشاريع وأعمال الهيئة منها مسار تأسيس الهيئة، ومسار وضع الإستراتيجية والأطر الوطنية، ومسار تنفيذ المشاريع العاجلة، إضافة إلى مسار رصد التهديدات والتنسيق مع الجهات المختلفة لرفع درجة الجاهزية لمواجهة هذه التهديدات.
وأكد أن ورشة العمل هذه تأتي ضمن أعمال ومهمات الهيئة ممثلة في مركز الأمن الإلكتروني في مشاركة التحذيرات والتهديدات الإلكترونية وتقديم الإرشادات للجهات الحكومية والحيوية وإطلاعها على آخر المستجدات والحلول في مجال الأمن السيبراني.