كشف المتحدث باسم وزارة التعليم مبارك العصيمي أن عدد المسجلين المستفيدين من مشروع برامج التطوير المهني الصيفية من منسوبي ومنسوبات الوزارة المعلمين والمعلمات، بلغ 30 ألفاً، وذلك خلال 24 ساعة.
ويبلغ إجمالي عدد البرامج التدريبية 2912، فيما عدد المسجلين بلغ 29502، والمستفيدون من البرامج التدريبية 30133.
وأوضحت الوزارة أن التسجيل المبكر يمنح فرصة أفضل لاختيار البرامج وأماكن إقامتها، فيما يستمر التسجيل لمدة أسبوعين. وذلك عبر الرابط str.t4edu.com/#/.
وانطلقت فكرة مشروع برامج التطوير المهني التعليمي الصيفية مواكبة لرؤية المملكة العربية السعودية 2030، وذلك لتحقيق الاستثمار الأمثل لأوقات شاغلي الوظائف التعليمية خلال الإجازة الصيفية والفترات الهادئة وفترة العودة.
ودعماً لتوجهات الوزارة في تحسين مخرجات التعليم قدم المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي بالشراكة مع مجموعة من الجامعات ومركز المبادرات وشركة تطوير للخدمات التعليمية وشركة تطوير لتقنيات التعليم والمراكز الأهلية والشركات المتخصصة، عدداً من البرامج التطويرية النوعية التخصصية، وذلك وفق أفضل الممارسات العالمية التي تتيح فرصة التطوير المهني التعليمي في مثل هذه الأوقات، وكذلك إبراز أهمية التطوير المهني لكونه الأداة الأولى في تطوير الممارسات التعليمية وزيادة كفاءة النظام التعليمي.
ويبلغ إجمالي عدد البرامج التدريبية 2912، فيما عدد المسجلين بلغ 29502، والمستفيدون من البرامج التدريبية 30133.
وأوضحت الوزارة أن التسجيل المبكر يمنح فرصة أفضل لاختيار البرامج وأماكن إقامتها، فيما يستمر التسجيل لمدة أسبوعين. وذلك عبر الرابط str.t4edu.com/#/.
وانطلقت فكرة مشروع برامج التطوير المهني التعليمي الصيفية مواكبة لرؤية المملكة العربية السعودية 2030، وذلك لتحقيق الاستثمار الأمثل لأوقات شاغلي الوظائف التعليمية خلال الإجازة الصيفية والفترات الهادئة وفترة العودة.
ودعماً لتوجهات الوزارة في تحسين مخرجات التعليم قدم المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي بالشراكة مع مجموعة من الجامعات ومركز المبادرات وشركة تطوير للخدمات التعليمية وشركة تطوير لتقنيات التعليم والمراكز الأهلية والشركات المتخصصة، عدداً من البرامج التطويرية النوعية التخصصية، وذلك وفق أفضل الممارسات العالمية التي تتيح فرصة التطوير المهني التعليمي في مثل هذه الأوقات، وكذلك إبراز أهمية التطوير المهني لكونه الأداة الأولى في تطوير الممارسات التعليمية وزيادة كفاءة النظام التعليمي.