استقبل أمراء المناطق المهنئين بشهر رمضان المبارك، ورفعوا التهنئة باسم أهالي المناطق واسمهم لمقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، سائلين الله أن يعيد هذه المناسبة على الوطن والمواطن بالخير والعز والتمكين.
من جانبه، أكد أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، في استقباله المهنئين أمس الأول (الخميس) أن كلمة خادم الحرمين الشريفين بمناسبة شهر رمضان تجسد حجم ما يحمله من هموم الأمة الإسلامية،
وتشرّفه بخدمة الحرمين وقاصديهما، وحرصه على عمّ الخير والمحبة والسلام في العالم الإسلامي والعالم، ونبذ التطرف ومحاربة الإرهاب.
وأشاد أمير نجران بالمواقف التي برز بها أهالي المنطقة في نشر الخير والتسامح، ونبذ كل عوامل الفرقة، والإقدام على العفو والصلح،
وإزالة ما يكدر النفوس، وقال «إن منطقة نجران هي السباقة بين مناطق المملكة، في تعزيز التسامح وتنظيم الصلح وتحديد ما يترتب على بعضه من مبالغ مالية، وذلك بفضل الله وتوفيقه، ثم بحكمة المشايخ والأعيان والأهالي الكرام»، داعيا إلى انتهاز هذا الشهر الكريم، في الصفح والعفو ووأد الخلافات، وتأصيل الخير في الأبناء والأحفاد، وتعزيز العمل الخيري.
وأشاد بالجهود التي بذلت من أجل استمرار التعليم في المنطقة،
مضيفا: لنا أن نتخيل أن مدينة تعيش تحت المقذوفات والصواريخ، ووسط ظروف الحرب، ينتظم في جامعتها وكلياتها ومدارسها ومعاهدها 162 ألف طالب هذا العام، وينتهي العام الدراسي دون أن نفقد ابنًا واحدًا أو ابنة، أو يصاب أحد، فالفضل لله أولا، ثم للرجال البواسل على الحد وفي الداخل، الذين يقفون مضحين في سبيل أمننا وراحتنا، ولرجال وسيدات التعليم، الذين صنعوا البدائل، وطوّعوا الظروف وأخضعوها من أجل تعليم أبنائنا وبناتنا.
من جانبه، أكد أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، في استقباله المهنئين أمس الأول (الخميس) أن كلمة خادم الحرمين الشريفين بمناسبة شهر رمضان تجسد حجم ما يحمله من هموم الأمة الإسلامية،
وتشرّفه بخدمة الحرمين وقاصديهما، وحرصه على عمّ الخير والمحبة والسلام في العالم الإسلامي والعالم، ونبذ التطرف ومحاربة الإرهاب.
وأشاد أمير نجران بالمواقف التي برز بها أهالي المنطقة في نشر الخير والتسامح، ونبذ كل عوامل الفرقة، والإقدام على العفو والصلح،
وإزالة ما يكدر النفوس، وقال «إن منطقة نجران هي السباقة بين مناطق المملكة، في تعزيز التسامح وتنظيم الصلح وتحديد ما يترتب على بعضه من مبالغ مالية، وذلك بفضل الله وتوفيقه، ثم بحكمة المشايخ والأعيان والأهالي الكرام»، داعيا إلى انتهاز هذا الشهر الكريم، في الصفح والعفو ووأد الخلافات، وتأصيل الخير في الأبناء والأحفاد، وتعزيز العمل الخيري.
وأشاد بالجهود التي بذلت من أجل استمرار التعليم في المنطقة،
مضيفا: لنا أن نتخيل أن مدينة تعيش تحت المقذوفات والصواريخ، ووسط ظروف الحرب، ينتظم في جامعتها وكلياتها ومدارسها ومعاهدها 162 ألف طالب هذا العام، وينتهي العام الدراسي دون أن نفقد ابنًا واحدًا أو ابنة، أو يصاب أحد، فالفضل لله أولا، ثم للرجال البواسل على الحد وفي الداخل، الذين يقفون مضحين في سبيل أمننا وراحتنا، ولرجال وسيدات التعليم، الذين صنعوا البدائل، وطوّعوا الظروف وأخضعوها من أجل تعليم أبنائنا وبناتنا.