استغرب اللواء متقاعد الدكتور محمد بن غازي الحمياني لـ«عكاظ» ارتماء البعض في أحضان الجهات المعادية، رغم ما وفره لهم الوطن من بيئة آمنة لاحتضانهم، وسماع أصواتهم وإنصاف كل من له مطلب أو مظلمة.
وأوضح لـ «عكاظ» أنه يجب أن يفخر أبناء الوطن بحرص جهاز أمن الدولة في تفويت الفرصة على المتربصين في النيل من سلامة وأمن الوطن، وحسم الأمر بسرعة ودقة، ليبقى الوطن شامخا بالشرفاء ولا سبيل لمن يخونون الوطن في المجاهرة بالمعصية وبث سمومهم في نسيج الوطن.
وقال إن إلقاء القبض على مجموعة تحاول العبث بثوابت البلاد، جاء بعد التحقق بما لا يدع مجالاً للشك عن عملهم على شق الصف وإثارة الفتنة ومخالفة الثوابت الدينية والوطنية لوطنهم الذي كانوا ينتمون إليه ظاهراً بينما كانوا يكيدون له في الخفاء مثل خفافيش الظلام ويمدون أيدهم لمن يريد لهذا الوطن التشرذم والدمار ونسف كل مقدراته ومكتسباته التي استطاع بناؤها عبر السنين التي مضت بسواعد أبنائه المخلصين.
وأضاف: جاء هذا التآمر بالتواصل المشبوه بجهات أجنبية وبتجنيد أشخاص يعملون في الدولة في مواقع حساسة ناهيك عن تلقي الدعم المادي من الخارج وإلى الخارج لعناصر أجيرة معادية بهدف النيل من أمن واستقرار البلاد وسلمها الاجتماعي، ومحاولين المساس وتقويض مجتمع متماسك بذريعة المطالبة بحقوق مزعومة، فيما الأبواب كلها مشرعة لأي مطالبات، والآذان صاغية لطرح كل ما يهم الوطن، ولكن بعيدا عن التآمر والخيانة والاصطفاف خلف أجندات مشبوهة ومعروفة توجهاتها مسبقا.
وقال: سلك المتآمرون مسلكاً مغايرا لوطنية أبناء الوطن، متعامين عن الطريق السليم بالاتصال بجهات مشبوهة خارجية، لكن هيهات لهم تحقيق أحلامهم، في ظل يقظة رجال أمن الدولة المخلصين من أجل حماية أمن الدولة وفق ما أوكل إليهم بالتصدي للأخطار -الداخلية والخارجية-، وتعزيز القدرات في استباقية الهجمات التي قد توجه للوطن، وذلك من خلال كفاءة عالية في جمع المعلومات، وتداولها، وتحليلها بين عدد من الأجهزة الأمنية المتخصصة، والتي تندرج تحت الجهاز الرئيس لأمن الدولة.
وأوضح لـ «عكاظ» أنه يجب أن يفخر أبناء الوطن بحرص جهاز أمن الدولة في تفويت الفرصة على المتربصين في النيل من سلامة وأمن الوطن، وحسم الأمر بسرعة ودقة، ليبقى الوطن شامخا بالشرفاء ولا سبيل لمن يخونون الوطن في المجاهرة بالمعصية وبث سمومهم في نسيج الوطن.
وقال إن إلقاء القبض على مجموعة تحاول العبث بثوابت البلاد، جاء بعد التحقق بما لا يدع مجالاً للشك عن عملهم على شق الصف وإثارة الفتنة ومخالفة الثوابت الدينية والوطنية لوطنهم الذي كانوا ينتمون إليه ظاهراً بينما كانوا يكيدون له في الخفاء مثل خفافيش الظلام ويمدون أيدهم لمن يريد لهذا الوطن التشرذم والدمار ونسف كل مقدراته ومكتسباته التي استطاع بناؤها عبر السنين التي مضت بسواعد أبنائه المخلصين.
وأضاف: جاء هذا التآمر بالتواصل المشبوه بجهات أجنبية وبتجنيد أشخاص يعملون في الدولة في مواقع حساسة ناهيك عن تلقي الدعم المادي من الخارج وإلى الخارج لعناصر أجيرة معادية بهدف النيل من أمن واستقرار البلاد وسلمها الاجتماعي، ومحاولين المساس وتقويض مجتمع متماسك بذريعة المطالبة بحقوق مزعومة، فيما الأبواب كلها مشرعة لأي مطالبات، والآذان صاغية لطرح كل ما يهم الوطن، ولكن بعيدا عن التآمر والخيانة والاصطفاف خلف أجندات مشبوهة ومعروفة توجهاتها مسبقا.
وقال: سلك المتآمرون مسلكاً مغايرا لوطنية أبناء الوطن، متعامين عن الطريق السليم بالاتصال بجهات مشبوهة خارجية، لكن هيهات لهم تحقيق أحلامهم، في ظل يقظة رجال أمن الدولة المخلصين من أجل حماية أمن الدولة وفق ما أوكل إليهم بالتصدي للأخطار -الداخلية والخارجية-، وتعزيز القدرات في استباقية الهجمات التي قد توجه للوطن، وذلك من خلال كفاءة عالية في جمع المعلومات، وتداولها، وتحليلها بين عدد من الأجهزة الأمنية المتخصصة، والتي تندرج تحت الجهاز الرئيس لأمن الدولة.