طالب عضو مجلس الشورى السابق الدكتور محمد آل زلفة من أئمة وخطباء المساجد، بتفعيل دور المنابر لمجابهة استهداف المملكة من دول وجهات معادية، مشددا على أهمية زراعة الوطنية في نفوس النشء والشباب، لأنهم من يتولون الخطوط الأمامية متى ما زرعت فيهم الوطنية والعمق الوطني.
واعتبر لـ«عكاظ» مواجهة الاستهداف بأنها أمر لا يحتمل التأخير ولا التقاعس، بل لا سبيل لذلك سوى بالحزم والعزم، مبينا أن البلاد مستهدفة لأنها مستقرة وتحفظ حقوق العباد، لذا يجب الحرص من الأعداء الذين يحسدوننا على كل ما نملكه من تماسك ووحدة وقيادة وشعب واعٍ.
وأوضح أن المملكة تنطلق نحو تحقيق الأفق البعيد من خلال رؤية 2030، والإصلاحات العظيمة، لذا فإن هناك ضعاف نفوس يحاولون عرقلة الحركة التنموية، ولكن رجال الأمن لهم بالمرصاد، وستمضي عجلة التنمية. وبين أنه يجب التعويل على الشباب فهم بلا شك أمل البلاد، فيحاول البعض في المواقع الغربية اصطياد أصحاب العقول الضعيفة والسذج، لذا يجب التنبه لهذا الأمر والعمل على تعزيز الوطنية بدءا من الأسرة وكذلك المدرسة والجامعة والأندية ووسائل الإعلام ومنابر المساجد، ليكون الصوت موحدا في حب الوطن والدفاع عنه في كل المحافل.
واعتبر لـ«عكاظ» مواجهة الاستهداف بأنها أمر لا يحتمل التأخير ولا التقاعس، بل لا سبيل لذلك سوى بالحزم والعزم، مبينا أن البلاد مستهدفة لأنها مستقرة وتحفظ حقوق العباد، لذا يجب الحرص من الأعداء الذين يحسدوننا على كل ما نملكه من تماسك ووحدة وقيادة وشعب واعٍ.
وأوضح أن المملكة تنطلق نحو تحقيق الأفق البعيد من خلال رؤية 2030، والإصلاحات العظيمة، لذا فإن هناك ضعاف نفوس يحاولون عرقلة الحركة التنموية، ولكن رجال الأمن لهم بالمرصاد، وستمضي عجلة التنمية. وبين أنه يجب التعويل على الشباب فهم بلا شك أمل البلاد، فيحاول البعض في المواقع الغربية اصطياد أصحاب العقول الضعيفة والسذج، لذا يجب التنبه لهذا الأمر والعمل على تعزيز الوطنية بدءا من الأسرة وكذلك المدرسة والجامعة والأندية ووسائل الإعلام ومنابر المساجد، ليكون الصوت موحدا في حب الوطن والدفاع عنه في كل المحافل.