عبدالرحمن الراشد
موضي الخلف
أكد عضوان في مجلس الشورى لـ«عكاظ» أن الوطن خط أحمر، ومن يحاول المساس به سيجد اليقظة الأمنية الواعية لكل المتربصين، الذين يسعون للنيل وزعزعة الأمن الاجتماعي.
وأوضحت العضو نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الدكتورة موضي بنت عبدالله الخلف أن هناك من يحاول استغلال قضايا معينة لأغراض ما، ويطرحون القضايا بالكثير من الغموض، وليعلم الجميع أن الوطن خط أحمر مهما كانت الأهداف، ولا مكان بيننا لمن يعمل على زعزعة أمننا الاجتماعي أو السياسي.
ولفتت إلى أن الحقبة التاريخية التي نعيشها حاليا بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، وما نشهده من نقلة نوعية على جميع الأصعدة، بما فيها الملف الحقوقي للمرأة، كفيلة بالرد على كل ادعاءات أعداء الوطن الشامخ.
وبين عضو مجلس الشورى عبدالرحمن الراشد أن اللحمة الوطنية عنوان كبير تندرج تحته فروع كثيرة، ومنها الوطن الواحد، والتيارات الفكرية المختلفة، التي تتفق في البداية والنهاية على الوطن.
وقال: «هناك طرق وأساليب لطرح الأفكار بشكل نظامي عن طريق مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، الذي يعمل على تناول القضايا الكبيرة، وأي شخص لديه ملاحظة يجب توجيهها للداخل وليس للخارج، فالدول والمنظمات الخارجية ليس لها علاقة بما يدور في المملكة».
وبين الراشد أنه يجب أن نكون واضحين في طرحنا، والبعد عن الغموض، لافتا إلى أن تلك التيارات ومن ينتمي إليها هدفهم سياسي صرف وليس لها علاقة بالإصلاح العام.
وأوضحت العضو نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية في المجلس الدكتورة موضي بنت عبدالله الخلف أن هناك من يحاول استغلال قضايا معينة لأغراض ما، ويطرحون القضايا بالكثير من الغموض، وليعلم الجميع أن الوطن خط أحمر مهما كانت الأهداف، ولا مكان بيننا لمن يعمل على زعزعة أمننا الاجتماعي أو السياسي.
ولفتت إلى أن الحقبة التاريخية التي نعيشها حاليا بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، وما نشهده من نقلة نوعية على جميع الأصعدة، بما فيها الملف الحقوقي للمرأة، كفيلة بالرد على كل ادعاءات أعداء الوطن الشامخ.
وبين عضو مجلس الشورى عبدالرحمن الراشد أن اللحمة الوطنية عنوان كبير تندرج تحته فروع كثيرة، ومنها الوطن الواحد، والتيارات الفكرية المختلفة، التي تتفق في البداية والنهاية على الوطن.
وقال: «هناك طرق وأساليب لطرح الأفكار بشكل نظامي عن طريق مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، الذي يعمل على تناول القضايا الكبيرة، وأي شخص لديه ملاحظة يجب توجيهها للداخل وليس للخارج، فالدول والمنظمات الخارجية ليس لها علاقة بما يدور في المملكة».
وبين الراشد أنه يجب أن نكون واضحين في طرحنا، والبعد عن الغموض، لافتا إلى أن تلك التيارات ومن ينتمي إليها هدفهم سياسي صرف وليس لها علاقة بالإصلاح العام.