بينت وزارة الصحة أنها لم تسجل حتى الآن أي أمراض وبائية بين المعتمرين، وأن الوضع الصحي مطمئن.
وأوضحت الصحة أنها تواصل تقديم الخدمات الوقائية والعلاجية والإسعافية للمعتمرين من خلال المستشفيات، ومراكز الرعاية الصحية الأولية بالعاصمة المقدسة والمراكز الصحية بالحرم المكي، منوهة إلى أن الخطة الوقائية التي أعدتها لموسم عمرة شهر رمضان 1439هـ تتضمن الإجراءات الوقائية وإجراءات التقصي الوبائي والاستجابة للأمراض المعدية ذات البعد الوبائي، ويشمل ذلك حملات التطعيم للمواطنين والمقيمين ضد الحمى الشوكية في العاصمة المقدسة والانفلونزا الموسمية للفئات المستهدفة.
وتقوم الصحة في منطقة مكة المكرمة منذ بداية شهر رمضان، بتنفيذ خطة متكاملة لتوفير الرعاية الصحية للمعتمرين على مدار الساعة عبر الطواقم الطبية المؤهلة والتجهيزات الطبية من خلال مستشفياتها السبعة، وكذلك مدينة الملك عبدالله الطبية، إضافة إلى مراكز الرعاية الصحية الأولية والمراكز الصحية المتواجدة داخل الحرم المكي الشريف.
وأضافت الصحة أن مستشفيات العاصمة المقدسة تعمل بجميع طاقتها خلال شهر رمضان المبارك، وهي مستشفى الملك عبدالعزيز ومستشفى حراء العام ومستشفى النور التخصصي ومستشفى الولادة والأطفال، إذ بلغ مجموع عدد المراجعين من المعتمرين 4366 حالة، منها 3680 حالات راجعت الطوارئ خلال الأيام الأولى من رمضان لهذا العام، معظمها من الإجهاد الحراري والأمراض المزمنة، فيما بلغ عدد الحالات التي راجعت العيادات الخارجية 579 حالة، أما حالات التنويم فقد بلغ عددها 89 حالة تماثلت معظمها للشفاء وغادرت المستشفيات، كما أن عدد المراجعين لمراكز الرعاية الصحية الأولية في الحرم المكي الشريف بلغ 269 حالة خلال الفترة من الأول وحتى الخامس من شهر رمضان المبارك الجاري.
وأوضحت الصحة أن مستشفى أجياد الطوارئ الذي يعمل طوال العام، معد لاستقبال الحالات الطارئة والحالات الحرجة التي تحتاج إلى تنويم في قسم العناية المركز بسعة 20 سرير، فيما يستقبل حالات القلب الطارئة والحرجة التي تحتاج إلى تنويم في قسم العناية القلبية الفائقة بسعة 8 أسرة، وقد أستقبل في قسم الطوارئ عدد 1308 حالات إسعافيه، أما الحالات الطارئة التي تحتاج إلى تدخل جراحي فيتم تحويلها إلى مستشفيات العاصمة المقدسة بعد عمل الإسعافات الأولية اللازمة لها، كما تم دعم المستشفى بالقوى العاملة.
وأبانت الصحة أنه تم تشغيل مركزين صحيين جديدين في المسجد الحرام، إضافة إلى مركزين يعملان من قبل، ويقع المركز الأول «مركز رقم 1» في الدور الأول في توسعة الملك فهد من الجهة الغربية من المسجد الحرام، والمركز الثاني «مركز رقم 2» بجوار باب السلام في قبو المسعى في الجهة الشرقية والمركز الثالث بجوار باب الصفا في الدور الأرضي، والمركز الرابع في الدور الأول بجوار جسر أجياد، ويعملان على مدار الساعة لتقديم الرعاية الصحية الإسعافيه للحالات الطارئة التي تحدث لبعض قاصدي بيت الله الحرام داخل المسجد الحرام أو ساحاته، إضافة إلى المراكز الصحية الدائمة داخل الحدود الشرعية لمكة المكرمة، البالغ عددها 33 مركزاً ويعمل منها 17 مركزاً لفترتين صباحية ومسائية، إضافة إلى مستشفى الحرم الذي تم افتتاحه رمضان الماضي ويقدم جميع الخدمات الإسعافيه، حيث تبلغ سعته السريرية 35 وعدد مراجعيه 120 مريض.
وأوضحت الصحة أنها تواصل تقديم الخدمات الوقائية والعلاجية والإسعافية للمعتمرين من خلال المستشفيات، ومراكز الرعاية الصحية الأولية بالعاصمة المقدسة والمراكز الصحية بالحرم المكي، منوهة إلى أن الخطة الوقائية التي أعدتها لموسم عمرة شهر رمضان 1439هـ تتضمن الإجراءات الوقائية وإجراءات التقصي الوبائي والاستجابة للأمراض المعدية ذات البعد الوبائي، ويشمل ذلك حملات التطعيم للمواطنين والمقيمين ضد الحمى الشوكية في العاصمة المقدسة والانفلونزا الموسمية للفئات المستهدفة.
وتقوم الصحة في منطقة مكة المكرمة منذ بداية شهر رمضان، بتنفيذ خطة متكاملة لتوفير الرعاية الصحية للمعتمرين على مدار الساعة عبر الطواقم الطبية المؤهلة والتجهيزات الطبية من خلال مستشفياتها السبعة، وكذلك مدينة الملك عبدالله الطبية، إضافة إلى مراكز الرعاية الصحية الأولية والمراكز الصحية المتواجدة داخل الحرم المكي الشريف.
وأضافت الصحة أن مستشفيات العاصمة المقدسة تعمل بجميع طاقتها خلال شهر رمضان المبارك، وهي مستشفى الملك عبدالعزيز ومستشفى حراء العام ومستشفى النور التخصصي ومستشفى الولادة والأطفال، إذ بلغ مجموع عدد المراجعين من المعتمرين 4366 حالة، منها 3680 حالات راجعت الطوارئ خلال الأيام الأولى من رمضان لهذا العام، معظمها من الإجهاد الحراري والأمراض المزمنة، فيما بلغ عدد الحالات التي راجعت العيادات الخارجية 579 حالة، أما حالات التنويم فقد بلغ عددها 89 حالة تماثلت معظمها للشفاء وغادرت المستشفيات، كما أن عدد المراجعين لمراكز الرعاية الصحية الأولية في الحرم المكي الشريف بلغ 269 حالة خلال الفترة من الأول وحتى الخامس من شهر رمضان المبارك الجاري.
وأوضحت الصحة أن مستشفى أجياد الطوارئ الذي يعمل طوال العام، معد لاستقبال الحالات الطارئة والحالات الحرجة التي تحتاج إلى تنويم في قسم العناية المركز بسعة 20 سرير، فيما يستقبل حالات القلب الطارئة والحرجة التي تحتاج إلى تنويم في قسم العناية القلبية الفائقة بسعة 8 أسرة، وقد أستقبل في قسم الطوارئ عدد 1308 حالات إسعافيه، أما الحالات الطارئة التي تحتاج إلى تدخل جراحي فيتم تحويلها إلى مستشفيات العاصمة المقدسة بعد عمل الإسعافات الأولية اللازمة لها، كما تم دعم المستشفى بالقوى العاملة.
وأبانت الصحة أنه تم تشغيل مركزين صحيين جديدين في المسجد الحرام، إضافة إلى مركزين يعملان من قبل، ويقع المركز الأول «مركز رقم 1» في الدور الأول في توسعة الملك فهد من الجهة الغربية من المسجد الحرام، والمركز الثاني «مركز رقم 2» بجوار باب السلام في قبو المسعى في الجهة الشرقية والمركز الثالث بجوار باب الصفا في الدور الأرضي، والمركز الرابع في الدور الأول بجوار جسر أجياد، ويعملان على مدار الساعة لتقديم الرعاية الصحية الإسعافيه للحالات الطارئة التي تحدث لبعض قاصدي بيت الله الحرام داخل المسجد الحرام أو ساحاته، إضافة إلى المراكز الصحية الدائمة داخل الحدود الشرعية لمكة المكرمة، البالغ عددها 33 مركزاً ويعمل منها 17 مركزاً لفترتين صباحية ومسائية، إضافة إلى مستشفى الحرم الذي تم افتتاحه رمضان الماضي ويقدم جميع الخدمات الإسعافيه، حيث تبلغ سعته السريرية 35 وعدد مراجعيه 120 مريض.