وقع وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى والأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني الدكتور عبدالله بن محمد الفوزان أمس (الأربعاء) بمقر الوزارة مذكرة تعاون بين الوزارة ومركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، لتجسيد سبل التعاون بين الطرفين في بناء شراكة إستراتيجية لنشر ثقافة الحوار وقيمه في أوساط التعليم العام والعالي من موظفين وطلاب داخل وخارج المملكة، وإجراء دراسات استطلاع الرأي العام حول القضايا المهمة في المجتمع، فيما تقوم الوزارة بتهيئة مرافقها لإقامة أنشطة المركز، من مؤتمرات وبرامج تدريبية، والإفادة من الجامعات والمعاهد التابعة للوزارة في جميع المناطق.
وأكدت الاتفاقية على أن يضع الطرفان كافة الإمكانات المتوافرة لديهم في خدمة الطرف الآخر لنشر مهارات الاتصال وثقافة الحوار، والتعاون في إعداد الندوات والبرامج الحوارية للقضايا الوطنية التي تمس حاجات المواطنين وتدخل ضمن اهتمامات الطرفين.
وتضمنت الاتفاقية أيضاً التعاون بين الطرفين في إقامة المسابقات الثقافية والمعارض والمحاضرات التثقيفية والإرشادية التي تسهم في نشر ثقافة الحوار وفي إقامة برامج تدريبية وحوارية، واشتملت اتفاقية التعاون على عدد من البنود التي تعزز من تنفيذ وإدارة بعض البرامج وخصوصاً في برامج (تنمية مهارات الاتصال في الحوار، الحوار التربوي، الحوار الفكري، الحوار المجتمعي، الحوار مع الطفل (حاورني)، مشروع سلام للتواصل الحضاري).
وأكدت الاتفاقية على أن يضع الطرفان كافة الإمكانات المتوافرة لديهم في خدمة الطرف الآخر لنشر مهارات الاتصال وثقافة الحوار، والتعاون في إعداد الندوات والبرامج الحوارية للقضايا الوطنية التي تمس حاجات المواطنين وتدخل ضمن اهتمامات الطرفين.
وتضمنت الاتفاقية أيضاً التعاون بين الطرفين في إقامة المسابقات الثقافية والمعارض والمحاضرات التثقيفية والإرشادية التي تسهم في نشر ثقافة الحوار وفي إقامة برامج تدريبية وحوارية، واشتملت اتفاقية التعاون على عدد من البنود التي تعزز من تنفيذ وإدارة بعض البرامج وخصوصاً في برامج (تنمية مهارات الاتصال في الحوار، الحوار التربوي، الحوار الفكري، الحوار المجتمعي، الحوار مع الطفل (حاورني)، مشروع سلام للتواصل الحضاري).