سجلت 2853 منشأة في برنامج التدريب الصيفي (صيفي) التابع لصندوق تنمية الموارد البشرية حتى (الإثنين).
وأكد المتحدث باسم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية و«هدف» خالد أبا الخيل أن الفرصة لا تزال قائمة أمام باقي المنشآت للتسجيل إلكترونياً في البرنامج.
وجدد الدعوة لمنشآت القطاع الخاص إلى تسجيل الفرص التدريبية المتاحة لديها أمام الطلاب والطالبات الراغبين في الالتحاق بالبرنامج، والاستفادة من الطاقات السعودية الشابة، وذلك من خلال تدريبهم على رأس العمل أو في جهات التدريب المعتمدة، امتثالا للأمر السامي الذي يُلزم منشآت القطاع الخاص التي تستخدم 25 عاملا فأكثر بقبول نسبة من الطلاب والطالبات؛ بهدف التدريب وإكسابهم مهارات وخبرات عملية خلال فترة الصيف.
وأشار أبا الخيل إلى أن «هدف» أعد دليلا إرشاديا للمنشآت على الموقع الإلكتروني لـ«صيفي»، لشرح كيفية المشاركة في البرنامج، إذ يرتكز دور منشآت القطاع الخاص على المشاركة في البرنامج على عدة محاور، منها الإسهام في الدعم وفق النسب المحددة في القرار الوزاري رقم 1047/1 وتاريخ 8/3/1429، وتنفيذ التدريب سواء على رأس العمل أو لدى الجهات التدريبية، وإصدار شهادة للمتدربين بعد انتهاء المدة التدريبية المحددة.
وأكد المتحدث أهمية التزام المنشآت بجودة التدريب والانضباط وغرس قيم العمل في الطلبة المستفيدين من التدريب؛ وذلك من أجل إكسابهم المهارات والخبرات المناسبة، لتكون عونا لهم في الدخول إلى سوق العمل، حينما يحصل المتدرب على فرصة عمل بأي من القطاعات التي نال فيها دورات تدريبية، أو اكتسب مهارات وخبرات تؤهله لهذا العمل.
وأكد المتحدث باسم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية و«هدف» خالد أبا الخيل أن الفرصة لا تزال قائمة أمام باقي المنشآت للتسجيل إلكترونياً في البرنامج.
وجدد الدعوة لمنشآت القطاع الخاص إلى تسجيل الفرص التدريبية المتاحة لديها أمام الطلاب والطالبات الراغبين في الالتحاق بالبرنامج، والاستفادة من الطاقات السعودية الشابة، وذلك من خلال تدريبهم على رأس العمل أو في جهات التدريب المعتمدة، امتثالا للأمر السامي الذي يُلزم منشآت القطاع الخاص التي تستخدم 25 عاملا فأكثر بقبول نسبة من الطلاب والطالبات؛ بهدف التدريب وإكسابهم مهارات وخبرات عملية خلال فترة الصيف.
وأشار أبا الخيل إلى أن «هدف» أعد دليلا إرشاديا للمنشآت على الموقع الإلكتروني لـ«صيفي»، لشرح كيفية المشاركة في البرنامج، إذ يرتكز دور منشآت القطاع الخاص على المشاركة في البرنامج على عدة محاور، منها الإسهام في الدعم وفق النسب المحددة في القرار الوزاري رقم 1047/1 وتاريخ 8/3/1429، وتنفيذ التدريب سواء على رأس العمل أو لدى الجهات التدريبية، وإصدار شهادة للمتدربين بعد انتهاء المدة التدريبية المحددة.
وأكد المتحدث أهمية التزام المنشآت بجودة التدريب والانضباط وغرس قيم العمل في الطلبة المستفيدين من التدريب؛ وذلك من أجل إكسابهم المهارات والخبرات المناسبة، لتكون عونا لهم في الدخول إلى سوق العمل، حينما يحصل المتدرب على فرصة عمل بأي من القطاعات التي نال فيها دورات تدريبية، أو اكتسب مهارات وخبرات تؤهله لهذا العمل.