أكدت نائبة رئيس مجموعة مجلس شيوخ فرنسا ودول الخليج عضو الجمعية البرلمانية للناتو ناتالي غوليت أن الجمهورية اليمنية تعاني الكثير من المآسي والمشاهد المؤثرة للغاية، مشيرة إلى أن مساعدات مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية خففت على المنكوبين.
جاء ذلك في تصريح لها عقب لقائها المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة في مقر المركز بالرياض أمس (الإثنين)، وقالت: «للتو عدنا من اليمن وشاهدنا الكثير من المآسي وما رأيناه مؤثر للغاية، ومساعدات مركز الملك سلمان للإغاثة على الأرض خففت على المنكوبين وما رأيناه كان مؤثراً جداً لدرجة البكاء لأن الأطفال والصغار يواجهون الموت كل يوم واختطاف الميليشيات الحوثية للأطفال من عائلاتهم كان سيئاً جداً».
وأكدت أنه بدون مركز الملك سلمان للإغاثة يمكن أن يكون الأطفال في عداد الموتى، مضيفة: أعتقد أن برامج المركز الإنسانية ممكن أن تكون مثالاً يحتذى به لبقية العالم، وكل واحد في الميدان ممتن لمركز الملك سلمان للإغاثة ولمساعداته.
واستعرض الدكتور عبدالله الربيعة خلال اللقاء جهود المركز الإغاثية والإنسانية على مدى ثلاث سنوات في 40 دولة حول العالم، حيث حظي اليمن بالنصيب الأوفر ووصلت المشروعات المنفذة إلى 260 مشروعًا في كل القطاعات الإنسانية خصوصًا المرأة والطفل.
كما ناقش الجانبان عدداً من الموضوعات الإغاثية والإنسانية.
جاء ذلك في تصريح لها عقب لقائها المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة في مقر المركز بالرياض أمس (الإثنين)، وقالت: «للتو عدنا من اليمن وشاهدنا الكثير من المآسي وما رأيناه مؤثر للغاية، ومساعدات مركز الملك سلمان للإغاثة على الأرض خففت على المنكوبين وما رأيناه كان مؤثراً جداً لدرجة البكاء لأن الأطفال والصغار يواجهون الموت كل يوم واختطاف الميليشيات الحوثية للأطفال من عائلاتهم كان سيئاً جداً».
وأكدت أنه بدون مركز الملك سلمان للإغاثة يمكن أن يكون الأطفال في عداد الموتى، مضيفة: أعتقد أن برامج المركز الإنسانية ممكن أن تكون مثالاً يحتذى به لبقية العالم، وكل واحد في الميدان ممتن لمركز الملك سلمان للإغاثة ولمساعداته.
واستعرض الدكتور عبدالله الربيعة خلال اللقاء جهود المركز الإغاثية والإنسانية على مدى ثلاث سنوات في 40 دولة حول العالم، حيث حظي اليمن بالنصيب الأوفر ووصلت المشروعات المنفذة إلى 260 مشروعًا في كل القطاعات الإنسانية خصوصًا المرأة والطفل.
كما ناقش الجانبان عدداً من الموضوعات الإغاثية والإنسانية.