تواصل المتطوعات بالفريق السعودي للبحث والإنقاذ التابع لمديرية الدفاع المدني بالمدينة المنورة أعمالهن الإسعافية، في ساحات المسجد النبوي وفق آلية منظمة، وخدمة راقية لزوار مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم.
وأوضحت مشرفة الفريق السعودي للبحث والإنقاذ في المدينة المنورة «سيدات» سهام الصبحي، أن الفريق يعمل ضمن منظومة متكاملة مع الجهات الحكومية في كثير من الأعمال، لخدمة وإسعاف الزوار والمصلين في المسجد النبوي خلال شهر رمضان المبارك، من خلال الأعضاء المسعفات والممرضات وطبيبة صيدلة، مؤكدة أن البيئة الصحية والعمل المنظم في الفريق، عوامل جاذبة للراغبين في ممارسة واحتراف العمل التطوعي.
وبينت الصبحي أن من أهداف الفريق تحقيق المساندة الفعالة، في مناطق المملكة في حالة الطوارئ وقت الإحتياج، وأن يكون مدرسة تدريبية لإنتاج كوادر وطنية واعية ويرسخ مفهوم التكافل والمسؤولية الاجتماعية، إضافة إلى المساهمة من خلال مشاركاتنا المجتمعية للمساهمة في صناعة التغيير، فيما يتعلق بمشاركة السيدات في المجال التطوعي، ودعم التنمية المستدامة وتحقيق رؤية 2030.
واشارت الصبحي إلى أن عدد الفريق 1150 متطوعاً ومتطوعة، في جميع مناطق المملكة معتمد من وزارة الداخلية على تأهيل وتدريب عالي، في الإسعاف وإدارة الحشود وتنظيم وإدارة الأزمات والكوارث ومكافحة الحريق لا سمح الله.
من جهة أخرى التقت «واس» مع عدد من المتطوعات بالفريق، الذين اتفقوا على أن الأعمال التطوعية من أهم المصادر للخير والسعادة، التي ستسهم في عكس صورة إيجابية عن المجتمع، وتوضح مدى ازدهار وانتشار الأخلاق الحميده بين أفراده، لذلك انتشرت ظاهرة الأعمال التطوعية من هذا المنطلق، وأضفن أن أعمال الفريق تتنوع، منها دعم الأسر المنتجة، التكافل الإجتماعي، تقديم الدورات التوعوية، وتثقيف المجتمع للأعمال التطوعية، والتنموية.
وأوضحت مشرفة الفريق السعودي للبحث والإنقاذ في المدينة المنورة «سيدات» سهام الصبحي، أن الفريق يعمل ضمن منظومة متكاملة مع الجهات الحكومية في كثير من الأعمال، لخدمة وإسعاف الزوار والمصلين في المسجد النبوي خلال شهر رمضان المبارك، من خلال الأعضاء المسعفات والممرضات وطبيبة صيدلة، مؤكدة أن البيئة الصحية والعمل المنظم في الفريق، عوامل جاذبة للراغبين في ممارسة واحتراف العمل التطوعي.
وبينت الصبحي أن من أهداف الفريق تحقيق المساندة الفعالة، في مناطق المملكة في حالة الطوارئ وقت الإحتياج، وأن يكون مدرسة تدريبية لإنتاج كوادر وطنية واعية ويرسخ مفهوم التكافل والمسؤولية الاجتماعية، إضافة إلى المساهمة من خلال مشاركاتنا المجتمعية للمساهمة في صناعة التغيير، فيما يتعلق بمشاركة السيدات في المجال التطوعي، ودعم التنمية المستدامة وتحقيق رؤية 2030.
واشارت الصبحي إلى أن عدد الفريق 1150 متطوعاً ومتطوعة، في جميع مناطق المملكة معتمد من وزارة الداخلية على تأهيل وتدريب عالي، في الإسعاف وإدارة الحشود وتنظيم وإدارة الأزمات والكوارث ومكافحة الحريق لا سمح الله.
من جهة أخرى التقت «واس» مع عدد من المتطوعات بالفريق، الذين اتفقوا على أن الأعمال التطوعية من أهم المصادر للخير والسعادة، التي ستسهم في عكس صورة إيجابية عن المجتمع، وتوضح مدى ازدهار وانتشار الأخلاق الحميده بين أفراده، لذلك انتشرت ظاهرة الأعمال التطوعية من هذا المنطلق، وأضفن أن أعمال الفريق تتنوع، منها دعم الأسر المنتجة، التكافل الإجتماعي، تقديم الدورات التوعوية، وتثقيف المجتمع للأعمال التطوعية، والتنموية.