طالب نائب أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال، الإعلاميين بتجنب المناطقية والشللية المقيتة في العمل الإعلامي، متطلعاً إلى شمولية الطرح والتفكير بلغة جماعية، خصوصا مع أهمية دور وسائل الإعلام في نقل الحقيقة وتحري المصداقية.
وشدد على أهمية دور الإعلام في توضيح الصورة الحقيقية للمسؤول، وبما يحقق طموحات القيادة الرشيدة للارتقاء بمنطقة عسير في شتى المجالات.
جاء ذلك خلال لقائه عددا من الإعلاميين في اللقاء الرمضاني الثالث لإعلاميي منطقة عسير، الذي كان بمثابة ورشة عمل استمع خلالها نائب أمير منطقة عسير لعدد من المداخلات، تناولت عددا من المواضيع المتعلقة بالشأن الإعلامي في منطقة عسير، ومعالجة السلبيات في العمل الإعلامي، وتلافيها مستقبلا.
من جهة ثانية، دشن الأمير تركي بن طلال، مساء أمس الأول، حملة «تفريج كربة» لسجناء المطالبات المالية، التي نظمتها اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم «تراحم» بمنطقة عسير، وذلك على مسرح المفتاحة بأبها.
وشهد توقيع اتفاقية بين سجون المنطقة وفرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لتدشين مكتب تنسيقي لتدريب وتأهيل السجناء وتوفير الوظائف المناسبة لهم.
إثر ذلك دشّنت الحملة بتبرع أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز بمليوني ريال، ومليون ريال من قبل نائبه، ثم توالت التبرعات من الأمير مقرن بن عبدالعزيز بمليون ريال، وأبناء الأمير طلال بن عبدالعزيز بمليون ريال، والمستشار بالديوان الملكي تركي آل الشيخ مليون ريال، والغرفة التجارية الصناعية مليون ريال.
وشدد على أهمية دور الإعلام في توضيح الصورة الحقيقية للمسؤول، وبما يحقق طموحات القيادة الرشيدة للارتقاء بمنطقة عسير في شتى المجالات.
جاء ذلك خلال لقائه عددا من الإعلاميين في اللقاء الرمضاني الثالث لإعلاميي منطقة عسير، الذي كان بمثابة ورشة عمل استمع خلالها نائب أمير منطقة عسير لعدد من المداخلات، تناولت عددا من المواضيع المتعلقة بالشأن الإعلامي في منطقة عسير، ومعالجة السلبيات في العمل الإعلامي، وتلافيها مستقبلا.
من جهة ثانية، دشن الأمير تركي بن طلال، مساء أمس الأول، حملة «تفريج كربة» لسجناء المطالبات المالية، التي نظمتها اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم «تراحم» بمنطقة عسير، وذلك على مسرح المفتاحة بأبها.
وشهد توقيع اتفاقية بين سجون المنطقة وفرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لتدشين مكتب تنسيقي لتدريب وتأهيل السجناء وتوفير الوظائف المناسبة لهم.
إثر ذلك دشّنت الحملة بتبرع أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز بمليوني ريال، ومليون ريال من قبل نائبه، ثم توالت التبرعات من الأمير مقرن بن عبدالعزيز بمليون ريال، وأبناء الأمير طلال بن عبدالعزيز بمليون ريال، والمستشار بالديوان الملكي تركي آل الشيخ مليون ريال، والغرفة التجارية الصناعية مليون ريال.