كشف الأمير فيصل بن سلطان الأمين العام لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز الخيرية، الانتهاء من تصاميم إنشاء مدينة الأمير سلطان للخدمات الإنسانية في جدة، مشيرا إلى أنها ستكون أقل في الحجم من الموجودة في الرياض وقابلة للتوسع وهذا يخضع للعرض والطلب.
وقال الأمير فيصل خلال اجتماع مجلس أمناء المؤسسة الثاني والعشرين، أمس (الأربعاء) بجدة، برئاسة الأمير خالد بن سلطان، إن المنافسة في المجال الخيري حميدة والمؤسسة لا تعتبر نفسها منافسا لأحد حتى وإن كانت رائدة في عدد من مشاريعها، بل تعتبر نفسها جهة مكملة للجهود الخيرية، مضيفا أنها تطمح إلى أن تكون رائدة في جميع أعمالها الخيرية التي تسعى لتحقيقها لخدمة مجتمعنا والمجتمعات الأخرى.
وأكد على قيام المؤسسة بالعناية بالمساجد التي شيدها الأمير سلطان بن عبدالعزيز «رحمه الله» إلا أن المؤسسة لن تترد في العناية بالمساجد الأخرى.
وأشار الأمير فيصل إلى أن هناك اتفاقية بين المؤسسة وجامعة الأمير سلطان بين الجهتين لتحديد أطر عامة للتعاون المتبادل في مجالي التدريب والابتعاث، سواء في الجامعة أو المؤسسة.
وأشار إلى أن تركيز المؤسسة على اللغة العربية بدأه الأمير سلطان «رحمه الله» خلال زيارته لمقر اليونسكو في باريس وأخذ على عاتقه الإصرار على أن تعود اللغة العربية إلى مكانتها عالميا وأمر أن يستمر هذا البرنامج بدعم من المؤسسة.
من جانبه، أكد رئيس مجلس الأمناء لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز الخيرية الأمير خالد بن سلطان، أنه سيتم البدء في إنشاء فرع لمدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية في محافظة جدة، مشيرا إلى أنه جار العمل للبدء في تنفيذها ومحاولة استكمالها قبل الاجتماع القادم.
وأكد أن التطور في مشاريع المؤسسة وباذل الخير قامت بعمل جبار خلال العامين الماضيين لتطوير دخل يصب على مشاريع المؤسسة، مضيفا أن التطور الذي تشهده المؤسسة بجهود مجلس الأمناء مع الإدارة والعاملين فيها جعلها قادرة على أن تمول عددا من المشاريع.
ثم استعرض مجلس أمناء المؤسسة المواضيع المدرجة على جدول أعمال الاجتماع، وشملت إنجازات المؤسسة خلال العام الماضي، ومراجعة الميزانية العامة للمؤسسة، وإقرار الموازنة التقديرية للمؤسسة للعام 2019.
وقال الأمير فيصل خلال اجتماع مجلس أمناء المؤسسة الثاني والعشرين، أمس (الأربعاء) بجدة، برئاسة الأمير خالد بن سلطان، إن المنافسة في المجال الخيري حميدة والمؤسسة لا تعتبر نفسها منافسا لأحد حتى وإن كانت رائدة في عدد من مشاريعها، بل تعتبر نفسها جهة مكملة للجهود الخيرية، مضيفا أنها تطمح إلى أن تكون رائدة في جميع أعمالها الخيرية التي تسعى لتحقيقها لخدمة مجتمعنا والمجتمعات الأخرى.
وأكد على قيام المؤسسة بالعناية بالمساجد التي شيدها الأمير سلطان بن عبدالعزيز «رحمه الله» إلا أن المؤسسة لن تترد في العناية بالمساجد الأخرى.
وأشار الأمير فيصل إلى أن هناك اتفاقية بين المؤسسة وجامعة الأمير سلطان بين الجهتين لتحديد أطر عامة للتعاون المتبادل في مجالي التدريب والابتعاث، سواء في الجامعة أو المؤسسة.
وأشار إلى أن تركيز المؤسسة على اللغة العربية بدأه الأمير سلطان «رحمه الله» خلال زيارته لمقر اليونسكو في باريس وأخذ على عاتقه الإصرار على أن تعود اللغة العربية إلى مكانتها عالميا وأمر أن يستمر هذا البرنامج بدعم من المؤسسة.
من جانبه، أكد رئيس مجلس الأمناء لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز الخيرية الأمير خالد بن سلطان، أنه سيتم البدء في إنشاء فرع لمدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية في محافظة جدة، مشيرا إلى أنه جار العمل للبدء في تنفيذها ومحاولة استكمالها قبل الاجتماع القادم.
وأكد أن التطور في مشاريع المؤسسة وباذل الخير قامت بعمل جبار خلال العامين الماضيين لتطوير دخل يصب على مشاريع المؤسسة، مضيفا أن التطور الذي تشهده المؤسسة بجهود مجلس الأمناء مع الإدارة والعاملين فيها جعلها قادرة على أن تمول عددا من المشاريع.
ثم استعرض مجلس أمناء المؤسسة المواضيع المدرجة على جدول أعمال الاجتماع، وشملت إنجازات المؤسسة خلال العام الماضي، ومراجعة الميزانية العامة للمؤسسة، وإقرار الموازنة التقديرية للمؤسسة للعام 2019.