بعد زيارة قامت بها أخيراً للمملكة مع وفد برلماني، ذكرت عضو حزب العمال البريطاني والناشطة الحقوقية «مارغريت بروسر» في مقال لها نشرته في صحيفة الغارديان البريطانية مساء الأربعاء الماضي، أن «هناك نظرة إيجابية للغاية من خلال التغييرات المقترحة والواردة في برنامج الإصلاح الذي وضعه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان».
ولفتت البرلمانية البريطانية إلى أنها كانت سعيدة بلقاء العديد من السعوديات اللاتي يعملن في أدوار مختلفة، محاضرات جامعيات وطبيبات، وفتاة سعودية تعمل كمديرة لمشاريع تطوير نظام «مترو» الرياض الجديد، كما صادفت العديد من النساء في مجموعات، وفرادى.
وأشارت إلى إتاحة فرص العمل للنساء من هن دون المؤهلات الجامعية، من الأسر ذات الدخل المنخفض، إضافة إلى توفير التدريب المهني الجيد للشباب السعودي دون سن 35 عاما، الذي يشكل 70 % من عدد السكان، وهي مبادرات كانت محل ترحيب من قبل الشعب السعودي، لأنها تهدف إلى توفير فرص العمل، وتهدف إلى جلب المملكة إلى القرن الـ21 وتوسيع قاعدتها الاقتصادية.
واختتمت «بروسر» مقالتها بالقول: «خلال السنوات العديدة التي قاتلت فيها من أجل المساواة بين الجنسين في المملكة المتحدة، وأنا أعلم أن التغيير لن يأتي بين عشية وضحاها، ولا من خلال انتقاد خطوات صغيرة إلى الأمام، فمن مصلحتنا جميعا أن تقوم دول في الشرق الأوسط بتطوير مجتمعات أكثر استنارة وتقدماً».
ولفتت البرلمانية البريطانية إلى أنها كانت سعيدة بلقاء العديد من السعوديات اللاتي يعملن في أدوار مختلفة، محاضرات جامعيات وطبيبات، وفتاة سعودية تعمل كمديرة لمشاريع تطوير نظام «مترو» الرياض الجديد، كما صادفت العديد من النساء في مجموعات، وفرادى.
وأشارت إلى إتاحة فرص العمل للنساء من هن دون المؤهلات الجامعية، من الأسر ذات الدخل المنخفض، إضافة إلى توفير التدريب المهني الجيد للشباب السعودي دون سن 35 عاما، الذي يشكل 70 % من عدد السكان، وهي مبادرات كانت محل ترحيب من قبل الشعب السعودي، لأنها تهدف إلى توفير فرص العمل، وتهدف إلى جلب المملكة إلى القرن الـ21 وتوسيع قاعدتها الاقتصادية.
واختتمت «بروسر» مقالتها بالقول: «خلال السنوات العديدة التي قاتلت فيها من أجل المساواة بين الجنسين في المملكة المتحدة، وأنا أعلم أن التغيير لن يأتي بين عشية وضحاها، ولا من خلال انتقاد خطوات صغيرة إلى الأمام، فمن مصلحتنا جميعا أن تقوم دول في الشرق الأوسط بتطوير مجتمعات أكثر استنارة وتقدماً».