رفع نائب رئيس مجلس الشورى الدكتور عبدالله بن سالم المعطاني، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيينه نائباً لرئيس مجلس الشورى بمرتبة وزير.
وأعرب الدكتور المعطاني عن اعتزازه وفخره بهذه الثقة الملكية، مؤكداً أن هذه الثقة الغالية وسام يدفعه لمزيد من العطاء والبذل في خدمة دينه وبلاده.
وأشار نائب رئيس مجلس الشورى إلى أن الرعاية والاهتمام للمجلس من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين قد مكنا مجلس الشورى من تحقيق الدعم لمختلف الجهات والمؤسسات الحكومية بما يسهم في رفع مستوى أدائها وتقديم خدمات مثلى للمواطنين، وأضفى على مسيرة العمل التنظيمي (التشريعي) في المملكة طابعاً مميزاً أسهم في إيجاد الأنظمة الفاعلة الملبية للحاجة الآنية والمستقبلية للمملكة وشعبها وبما يواكب اهداف رؤية المملكة 2030.
وأكد أنه سيعمل بدعم رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ ومع زملائه أعضاء المجلس ومنسوبيه على تحقيق تطلعات القيادة وآمال المواطنين في مجلس الشورى التي تطمح لتحقيق كل ما يكفل للمواطن الأمن والرخاء.
وسأل نائب رئيس مجلس الشورى في ختام تصريحه المولى القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وأن يديم على بلادنا الغالية أمنها وأمانها.
وأعرب الدكتور المعطاني عن اعتزازه وفخره بهذه الثقة الملكية، مؤكداً أن هذه الثقة الغالية وسام يدفعه لمزيد من العطاء والبذل في خدمة دينه وبلاده.
وأشار نائب رئيس مجلس الشورى إلى أن الرعاية والاهتمام للمجلس من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين قد مكنا مجلس الشورى من تحقيق الدعم لمختلف الجهات والمؤسسات الحكومية بما يسهم في رفع مستوى أدائها وتقديم خدمات مثلى للمواطنين، وأضفى على مسيرة العمل التنظيمي (التشريعي) في المملكة طابعاً مميزاً أسهم في إيجاد الأنظمة الفاعلة الملبية للحاجة الآنية والمستقبلية للمملكة وشعبها وبما يواكب اهداف رؤية المملكة 2030.
وأكد أنه سيعمل بدعم رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ ومع زملائه أعضاء المجلس ومنسوبيه على تحقيق تطلعات القيادة وآمال المواطنين في مجلس الشورى التي تطمح لتحقيق كل ما يكفل للمواطن الأمن والرخاء.
وسأل نائب رئيس مجلس الشورى في ختام تصريحه المولى القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وأن يديم على بلادنا الغالية أمنها وأمانها.