أطلقت جمعية أطباء طيبة الخيرية (حياة) قافلتهما الطبية المكونة من 8 عيادات طبية متنقلة لخدمة زوار المسجد النبوي الشريف خلال النصف الثاني من شهر رمضان المبارك، وذلك من خلال برنامج العيادات المتنقلة الذي بدأ أولى أعماله منذ الليلة الأولى لشهر رمضان المبارك.
وكانت جمعية «حياة» قد أطلقت حملتها الإعلامية للتعريف بالجمعية وأهدافها المتنوعة لمجتمع المدينة المنورة وزوار المسجد النبوي الشريف، مع بداية شهر رمضان المبارك.
وأكد الدكتور عبدالحميد شحات رئيس مجلس إدارة الجمعية، أن الحملة مستمرة خلال شهر رمضان المبارك من خلال عدد من المبادارات المجتمعية، وتقديم الخدمات العلاجية والعيادات المتنقلة لزوار المسجد النبوي الشريف، بتوجيهات من الأمير فيصل بن سلمان الرئيس الفخري للجمعية.
وأشار إلى أن الجمعية استعدت منذ وقت مبكر بتجهيز العيادات المتنقلة وتوفير كافة الأدوية العلاجية للمرضى من زوار المسجد النبوي الشريف والمعتمرين خلال هذا الشهر الكريم.
وقال: «وفرنا ما يزيد على 2000 شريط لقياس السكر للكبار والصغار، وهناك تنسيق مسبق مع بعض الجهات الخدمية الأخرى التي تساهم بأعمالها في شهر رمضان».
وأوضح شحات أن جمعية «حياة» تأسست عام ١٤٢٧ بجهود ثلة من العاملين في القطاع الصحي من أطباء وصيادلة وأخصائيين وصحيين وغيرهم، وهي جمعية صحية خيرية تقدم العلاج والأجهزة التي تتعلق بالمرضى مثل الكراسي المتحركة والأسرة وسماعات الأذن، كما أنها تنسق مع المستشفيات الحكومية والخاصة بالمشاركة في تكاليف علاج من يتم تحويله من قِبل الجمعية، وتعمل الجمعية على نشر الوعي التطوعي بين العاملين في القطاعات الصحية.
وتتلقى الجمعية دعماً مادياً سخياً من المحسنين ورجال الأعمال وشركات المسؤولية المجتمعية.
وأضاف الدكتور عبدالحميد: «إن من أهداف الجمعية القيام بواجب الإغاثة الطبية بالتعاون مع العاملين في الحقل الطبي بالمدينة المنورة، والمساهمة في مساعدة الفقراء والمساكين بتقديم العلاج إليهم والمساهمة في زيادة الوعي والثقافة الصحية».
وتابع: «هناك برامج طبية علاجية تشمل العيادات الطبية المتخصصة المتنقلة التي تقدم خدماتها المجانية للمحتاجين، بتواجد تلك العيادات في المناطق والأحياء الفقيرة داخل المدينة وفي القرى والهجر التابعة لمنطقة المدينة، إضافة إلى العيادات الخيرية للزوار».
وتقدم شحات بالشكر لكل من أمير منطقة المدينة ونائبه وإمارة المنطقة ووزارة الصحة وهيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، على التسهيلات المقدمة في خدمة المستفيدين من خدمات الجمعية.
وكانت جمعية «حياة» قد أطلقت حملتها الإعلامية للتعريف بالجمعية وأهدافها المتنوعة لمجتمع المدينة المنورة وزوار المسجد النبوي الشريف، مع بداية شهر رمضان المبارك.
وأكد الدكتور عبدالحميد شحات رئيس مجلس إدارة الجمعية، أن الحملة مستمرة خلال شهر رمضان المبارك من خلال عدد من المبادارات المجتمعية، وتقديم الخدمات العلاجية والعيادات المتنقلة لزوار المسجد النبوي الشريف، بتوجيهات من الأمير فيصل بن سلمان الرئيس الفخري للجمعية.
وأشار إلى أن الجمعية استعدت منذ وقت مبكر بتجهيز العيادات المتنقلة وتوفير كافة الأدوية العلاجية للمرضى من زوار المسجد النبوي الشريف والمعتمرين خلال هذا الشهر الكريم.
وقال: «وفرنا ما يزيد على 2000 شريط لقياس السكر للكبار والصغار، وهناك تنسيق مسبق مع بعض الجهات الخدمية الأخرى التي تساهم بأعمالها في شهر رمضان».
وأوضح شحات أن جمعية «حياة» تأسست عام ١٤٢٧ بجهود ثلة من العاملين في القطاع الصحي من أطباء وصيادلة وأخصائيين وصحيين وغيرهم، وهي جمعية صحية خيرية تقدم العلاج والأجهزة التي تتعلق بالمرضى مثل الكراسي المتحركة والأسرة وسماعات الأذن، كما أنها تنسق مع المستشفيات الحكومية والخاصة بالمشاركة في تكاليف علاج من يتم تحويله من قِبل الجمعية، وتعمل الجمعية على نشر الوعي التطوعي بين العاملين في القطاعات الصحية.
وتتلقى الجمعية دعماً مادياً سخياً من المحسنين ورجال الأعمال وشركات المسؤولية المجتمعية.
وأضاف الدكتور عبدالحميد: «إن من أهداف الجمعية القيام بواجب الإغاثة الطبية بالتعاون مع العاملين في الحقل الطبي بالمدينة المنورة، والمساهمة في مساعدة الفقراء والمساكين بتقديم العلاج إليهم والمساهمة في زيادة الوعي والثقافة الصحية».
وتابع: «هناك برامج طبية علاجية تشمل العيادات الطبية المتخصصة المتنقلة التي تقدم خدماتها المجانية للمحتاجين، بتواجد تلك العيادات في المناطق والأحياء الفقيرة داخل المدينة وفي القرى والهجر التابعة لمنطقة المدينة، إضافة إلى العيادات الخيرية للزوار».
وتقدم شحات بالشكر لكل من أمير منطقة المدينة ونائبه وإمارة المنطقة ووزارة الصحة وهيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، على التسهيلات المقدمة في خدمة المستفيدين من خدمات الجمعية.