شدد نائب أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد، على أهمية التواجد الميداني خلال هطول الأمطار على محافظات المنطقة، لرصد وتقييم الموقف على الطبيعة وتوفير الإمكانيات البشرية والفنية والآليات المناسبة لمواجهة أي طارئ، مع اتخاذ كافة الاحتياطات الاحترازية حفاظا على الأرواح والممتلكات، والرفع إليه بالمستجدات أولا بأول.
وأوضح متحدث إمارة منطقة جازان علي بن موسى زعلة، بأن نائب أمير المنطقة تواصل مع محافظي المحافظات وأمين المنطقة ومديري إدارات الدفاع المدني والشؤون الصحية والهلال الأحمر وشركة الكهرباء والأجهزة الأمنية ذات العلاقة للوقوف على التطورات الميدانية خلال هطول الأمطار، مؤكداً بأن نائب أمير المنطقة تابع أمس تداعيات وآثار التقلبات الجوية التي شهدتها المنطقة وما واكبها من هبوب الرياح وهطول الأمطار على مدينة جازان وعدد من المحافظات وتدفق السيول في بعض أودية المنطقة، واطمأن على أوضاع المواطنين.
وفي السياق، قطعت سيول وادي ضمد أمس طريق ضمد - القمري وجرفت الطبقات الأسفلتية، ما أدى إلى احتجاز وتوقف المركبات على جانبي الطريق لحين انخفاض منسوب المياه بالوادي.
كما استنفرت بلدية محافظة فيفاء فرقها ومعداتها مساء أمس الأول، إثر هطول الأمطار الغزيرة لرصد أي انهيارات وأضرار في الطرق.
وتابعت فرقة العمليات البلاغات الواردة لاتخاذ اللازم وتوجيه المعدات للمواقع المتضررة، فيما شرعت البلدية في تنظيف الطرق من الأتربة والأحجار المتساقطة التي جرفتها سيول الأمطار، كما نزحت تجمعات المياه وتابعت أعطال الإنارة.
وأكدت بلدية فيفاء جاهزيتها لأي طارئ حيث تعمل على مدار الساعة عبر فريق طوارئ وغرفة العمليات التي تقوم باستقبال البلاغات والتعامل مع أي بلاغ في وقت قياسي.
وأوضح متحدث إمارة منطقة جازان علي بن موسى زعلة، بأن نائب أمير المنطقة تواصل مع محافظي المحافظات وأمين المنطقة ومديري إدارات الدفاع المدني والشؤون الصحية والهلال الأحمر وشركة الكهرباء والأجهزة الأمنية ذات العلاقة للوقوف على التطورات الميدانية خلال هطول الأمطار، مؤكداً بأن نائب أمير المنطقة تابع أمس تداعيات وآثار التقلبات الجوية التي شهدتها المنطقة وما واكبها من هبوب الرياح وهطول الأمطار على مدينة جازان وعدد من المحافظات وتدفق السيول في بعض أودية المنطقة، واطمأن على أوضاع المواطنين.
وفي السياق، قطعت سيول وادي ضمد أمس طريق ضمد - القمري وجرفت الطبقات الأسفلتية، ما أدى إلى احتجاز وتوقف المركبات على جانبي الطريق لحين انخفاض منسوب المياه بالوادي.
كما استنفرت بلدية محافظة فيفاء فرقها ومعداتها مساء أمس الأول، إثر هطول الأمطار الغزيرة لرصد أي انهيارات وأضرار في الطرق.
وتابعت فرقة العمليات البلاغات الواردة لاتخاذ اللازم وتوجيه المعدات للمواقع المتضررة، فيما شرعت البلدية في تنظيف الطرق من الأتربة والأحجار المتساقطة التي جرفتها سيول الأمطار، كما نزحت تجمعات المياه وتابعت أعطال الإنارة.
وأكدت بلدية فيفاء جاهزيتها لأي طارئ حيث تعمل على مدار الساعة عبر فريق طوارئ وغرفة العمليات التي تقوم باستقبال البلاغات والتعامل مع أي بلاغ في وقت قياسي.