أكد أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أن ما صدر من أوامر ملكية كريمة جاءت ملامسة لحاجة البلاد لهذه النقلة النوعية في أنظمتها وقوانينها التي تصب في خدمة ورفاهية المواطن السعودي، في جميع مناحي الحياة.
وقال: «إن الأمر الملكي الكريم بإنشاء هيئة ملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة يأتي تأكيداً على رعاية الدولة وخادم الحرمين الشريفين شخصياً لكل ما يتصل بخدمة الحرمين والمشاعر المقدسة وخدمة الحاج والمعتمر».
وأضاف: «إن إنشاء وزارة للثقافة جاء ليواكب النقلة النوعية في مؤسساتنا الثقافية وكذلك متناغماً مع نمط الحياة الثقافية التي يعيشها المواطن السعودي في هذه المرحلة المهمة، ما استوجب منح هذا القطاع المهم والمؤثر المزيد من الرعاية».
وحول ما صدر بإنشاء المحميات الملكية قال أمير القصيم: إن الأمر الملكي بإنشاء المحميات الملكية جاء في الوقت المناسب، حيث إن بلادنا بدأت تعاني من التصحر نتيجة فقدانها الغطاء النباتي والاحتطاب الجائر وهذا له أثره البالغ بيئياً، مشيراً إلى أهمية هذه المحميات حيث ستسهم في التوازن البيئي الذي سينعكس بشكل مباشرعلى بيئتنا، ما يحقق للمواطن مناطق جاذبة لسياحته البرية المميزة.
وقال: «إن الأمر الملكي الكريم بإنشاء هيئة ملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة يأتي تأكيداً على رعاية الدولة وخادم الحرمين الشريفين شخصياً لكل ما يتصل بخدمة الحرمين والمشاعر المقدسة وخدمة الحاج والمعتمر».
وأضاف: «إن إنشاء وزارة للثقافة جاء ليواكب النقلة النوعية في مؤسساتنا الثقافية وكذلك متناغماً مع نمط الحياة الثقافية التي يعيشها المواطن السعودي في هذه المرحلة المهمة، ما استوجب منح هذا القطاع المهم والمؤثر المزيد من الرعاية».
وحول ما صدر بإنشاء المحميات الملكية قال أمير القصيم: إن الأمر الملكي بإنشاء المحميات الملكية جاء في الوقت المناسب، حيث إن بلادنا بدأت تعاني من التصحر نتيجة فقدانها الغطاء النباتي والاحتطاب الجائر وهذا له أثره البالغ بيئياً، مشيراً إلى أهمية هذه المحميات حيث ستسهم في التوازن البيئي الذي سينعكس بشكل مباشرعلى بيئتنا، ما يحقق للمواطن مناطق جاذبة لسياحته البرية المميزة.