حذرت حملة «رمضانك الصحي» التي ينظمها قسم الأطفال بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة في 16 مدينة، 350 مريضاً بالسكري من الانسياق وراء ادعاءات إنهاء معاناتهم من الأنسولين عبر مراكز زراعة الخلايا الجذعية، أو تصديق مدعي العلاجات الذين يستغلون مواقع التواصل الاجتماعي للترويج عن تركيباتهم الوهمية بهدف الربح المادي.
وأوضح المشرف على الحملة البروفيسور عبدالمعين الأغا لـ«عكاظ» أن الحملة تتناول العديد من المواضيع ذات العلاقة بصحة الأطفال والمراهقين والكبار، مبيناً أنها تشمل إجراء فحوصات لقياس الوزن والطول والسكري.
وأشار إلى أن الحملة قدمت التوعية لمرضى السكري بخصوص تداعيات مراكز عالمية تزعم نجاحها في زراعات الخلايا الجذعية لمرضى سكري الأطفال، والحقيقة أن هذه المراكز طابعها تجاري إذ إن زراعة الخلايا الجذعية لمرضى السكري مازال في مرحلة البحث والتجربة، وللأسف مازال سماسرة ومراكز في بعض الدول يروجون لذلك عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مستغلين ظروف المرضى وحاجة الأسر إلى إنهاء مشكلة أبنائهم من داء السكري. ولفت إلى أن أي تقنية علاجية جديدة لا بد أن تخضع لتجارب عدة حتى يتم اعتمادها بشكل نهائي، خصوصاً أن الأمر يتعلق بمرض السكري الذي يعتبر من الأمراض المنتشرة على المستوى العالمي بشكل واسع النطاق، فعلاج السكري قائم على طب البراهين إما عن طريق حقن الأنسولين تحت الجلد باستخدام أنواع عدة من الأنسولين أو عن طريق مضخة الأنسولين أو الحبوب والحمية.
وأوضح المشرف على الحملة البروفيسور عبدالمعين الأغا لـ«عكاظ» أن الحملة تتناول العديد من المواضيع ذات العلاقة بصحة الأطفال والمراهقين والكبار، مبيناً أنها تشمل إجراء فحوصات لقياس الوزن والطول والسكري.
وأشار إلى أن الحملة قدمت التوعية لمرضى السكري بخصوص تداعيات مراكز عالمية تزعم نجاحها في زراعات الخلايا الجذعية لمرضى سكري الأطفال، والحقيقة أن هذه المراكز طابعها تجاري إذ إن زراعة الخلايا الجذعية لمرضى السكري مازال في مرحلة البحث والتجربة، وللأسف مازال سماسرة ومراكز في بعض الدول يروجون لذلك عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مستغلين ظروف المرضى وحاجة الأسر إلى إنهاء مشكلة أبنائهم من داء السكري. ولفت إلى أن أي تقنية علاجية جديدة لا بد أن تخضع لتجارب عدة حتى يتم اعتمادها بشكل نهائي، خصوصاً أن الأمر يتعلق بمرض السكري الذي يعتبر من الأمراض المنتشرة على المستوى العالمي بشكل واسع النطاق، فعلاج السكري قائم على طب البراهين إما عن طريق حقن الأنسولين تحت الجلد باستخدام أنواع عدة من الأنسولين أو عن طريق مضخة الأنسولين أو الحبوب والحمية.