في وقت أكدت مصادر لـ«عكاظ»، أن جامعة بيشة أنهت التعاقد مع الأستاذ الجامعي (المصري الجنسية)، الذي دارت حوله شبهات انتمائه للفكر الإخواني في بلاده، وشبهات ورود اسمه ضمن قائمة أصدرتها محكمة مصرية تضم 169 شخصا على قائمة الكيانات الإرهابية لمدة 5 سنوات، أقر الأستاذ بقرار الفصل، مكتفيا بالقول لـ«عكاظ»: «نعم صحيح»، رافضا المزيد من التعليق، ليرد على سؤال عن الأسباب بقوله «خلاص ما تسألش».
وأوضح الأستاذ أنه موجود في مكة المكرمة هذه الأيام، إذ تعرض لإصابات طفيفة نتيجة سقوطه، وتلقى العلاج وغادر المستشفى.
وسبق للأستاذ أن اعترف لـ«عكاظ» بأنه أوقف من قبل الجهات الأمنية في مصر، بتهمة الانتماء لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، مبينا أنه أطلق سراحه بعد 10 أيام من توقيفه، الذي برره حسب قوله بـ«الخطأ في التصنيف»، على خلفية دعمه ترشيح زوجته ضمن قوائم الإخوان للبرلمان المصري في وقت سابق، وذكر أنهم اعتبروا «كل من ترشح على قوائم الإخوان فكأنه أصبح من تنظيمهم أو داعما لهم»، نافيا علمه بظهور اسمه في قائمة الـ169 متهما بالإرهاب، قائلا بأنه لا يعلم عنها شيئا.
وأوضح الأستاذ أنه موجود في مكة المكرمة هذه الأيام، إذ تعرض لإصابات طفيفة نتيجة سقوطه، وتلقى العلاج وغادر المستشفى.
وسبق للأستاذ أن اعترف لـ«عكاظ» بأنه أوقف من قبل الجهات الأمنية في مصر، بتهمة الانتماء لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، مبينا أنه أطلق سراحه بعد 10 أيام من توقيفه، الذي برره حسب قوله بـ«الخطأ في التصنيف»، على خلفية دعمه ترشيح زوجته ضمن قوائم الإخوان للبرلمان المصري في وقت سابق، وذكر أنهم اعتبروا «كل من ترشح على قوائم الإخوان فكأنه أصبح من تنظيمهم أو داعما لهم»، نافيا علمه بظهور اسمه في قائمة الـ169 متهما بالإرهاب، قائلا بأنه لا يعلم عنها شيئا.