أشادت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، بمساعي دولة الكويت الحثيثة لاستصدار قرار عن مجلس الأمن لتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين، واستنكرت إعاقة القرار باستخدام حق النقض (الفيتو) أو الامتناع عن التصويت.
وأعرب الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، عن تقديره للجهود المكثفة التي بذلتها دولة الكويت، العضو في مجلس الأمن، من أجل استصدار القرار الذي نص على مطالبة مجلس الأمن إسرائيل بالتقيد بالالتزامات والمسؤوليات القانونية بموجب اتفاقية جنيف الرابعة المتعلقة بحماية المدنيين وقت الحرب ويشجب أي أعمال من شأنها أن تثير العنف وتعرض أرواح المدنيين للخطر، ويدعو جميع الجهات الفاعلة إلى كفالة الحفاظ على الطابع السلمي للاحتجاجات.
وأشاد بجهود المجموعة الإسلامية في نيويورك، وعبر عن أسفه لاستمرار عجز مجلس الأمن عن الوفاء بمسؤولياته لإقرار الإجراءات الكفيلة بوقف الانتهاكات المتصاعدة، التي يتعرض لها الفلسطينيون على يد السلطات الإسرائيلية، مؤكداً حرص المنظمة على الالتزام التام بالعمل من أجل دعم القضية الفلسطينية، وحماية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وأعرب الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، عن تقديره للجهود المكثفة التي بذلتها دولة الكويت، العضو في مجلس الأمن، من أجل استصدار القرار الذي نص على مطالبة مجلس الأمن إسرائيل بالتقيد بالالتزامات والمسؤوليات القانونية بموجب اتفاقية جنيف الرابعة المتعلقة بحماية المدنيين وقت الحرب ويشجب أي أعمال من شأنها أن تثير العنف وتعرض أرواح المدنيين للخطر، ويدعو جميع الجهات الفاعلة إلى كفالة الحفاظ على الطابع السلمي للاحتجاجات.
وأشاد بجهود المجموعة الإسلامية في نيويورك، وعبر عن أسفه لاستمرار عجز مجلس الأمن عن الوفاء بمسؤولياته لإقرار الإجراءات الكفيلة بوقف الانتهاكات المتصاعدة، التي يتعرض لها الفلسطينيون على يد السلطات الإسرائيلية، مؤكداً حرص المنظمة على الالتزام التام بالعمل من أجل دعم القضية الفلسطينية، وحماية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.