أكد الشيخ محمد بن كرعل أحد مشايخ قبائل مركز الفرع اليمنية لـ«عكاظ»، أن الشعب اليمني وعلى مدى التاريخ لن ينسى مواقف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الداعمة لليمن وشعبه، وحرصه على أن تقود المملكة تحالفا لتخليصه من سيطرة الميليشيات الحوثية الإيرانية، التي تسعى إلى تنفيذ أجندة إيرانية لا هدف لها إلا سلخ اليمن من عروبته واستغلاله لتهديد أمن واستقرار المملكة، التي كانت وما زالت وستبقى الدرع الحصين لليمن من أي تدخلات خارجية.
وقال الشيخ ابن كرعل في تصريحه لـ«عكاظ» إثر احتفاله مع قبائله بتحرير مركز الفرع من قبضة الميليشيات الحوثية: «عندما رافقت وقبائلي القوات المسلحة في الدخول إلى الفرع حيث أسكن وأفراد عائلتي، ورغم ما تركته الميليشيات من خراب ودمار في الممتلكات، إلا أنني شعرت بالفخر والاعتزاز والميليشيات الإيرانية تجر أذيال الهزيمة منكسرة مدحورة بفضل الدعم الكبير من قوات التحالف بقيادة المملكة منذ بداية عاصفة الحزم، وما زالت إلى أن تطهر كامل التراب اليمني من هذه الشرذمة التي دمرت اليمن وقتلت الشعب، وعذبت الأبرياء وانتهكت حرماتهم، وسلبت أموالهم، لا همّ لها إلا السلطة، التي تنفذ من خلالها السياسة الإيرانية الطائفية والعنصرية، وتشكل حزبا إرهابيا يكون ذراعا لنظام «الملالي»، شبيها بحزب الله الإرهابي في لبنان، الذي يعتبر سببا رئيسيا في عدم استقرار لبنان.
وأوضح ابن كرعل أنه وهو يتجول في الفرع لا يتذكر إلا الملك سلمان، باعتباره المنقذ بعد الله لليمن، خصوصا أنه يؤكد في كل مرة، عدم القبول بوجود هذه الميليشيات، وضرورة عودة الشرعية لبسط نفوذها على كامل التراب اليمني، وتطهيره من دنس الميليشيات الإيرانية الإرهابية. مؤكدا أن هذه المواقف لملك الحزم ستدرس للأجيال القادمة. وأشار الشيخ ابن كرعل إلى أن مشايخ اليمن كانوا على ثقة بأن النصر سيكون حليف قوات الشرعية، بعد لقائهم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي أكد لهم أن المملكة لن تقبل بأي وجود إيراني ميليشاوي يسلب اليمن عروبته، وفي نفس الوقت يهدد أمن واستقرار المملكة، مشيرا إلى أن ابن سلمان نجح في تقزيم الدور الإيراني في اليمن، رغم محاولات «الملالي» المستمرة لتهريب الصواريخ الباليستية، التي تستهدف المملكة ومواطنيها والمقيمين فيها. إضافة إلى الوفاء بالوعد الذي قطعه لليمنيين، بأن لا تتمكن الميليشيات من السيطرة على الأراضي اليمنية، أو تحكم شعبها.
وقال الشيخ ابن كرعل، إن اليمن سيتخلص قريبا من هذه الميليشيات التي بدأت تنهار في مختلف الجبهات، بعد أن نجحت قوات الشرعية بدعم من التحالف في تحرير الكثير من المديريات والمراكز في صعدة والجوف والساحل وأماكن أخرى، ما يؤكد أن أذناب إيران في اليمن يلفظون أنفاسهم الأخيرة، خصوصا بعد أن أصبحت محافظة الحديدة في حكم الساقطة بأيدي قوات الشرعية.
وقال الشيخ ابن كرعل في تصريحه لـ«عكاظ» إثر احتفاله مع قبائله بتحرير مركز الفرع من قبضة الميليشيات الحوثية: «عندما رافقت وقبائلي القوات المسلحة في الدخول إلى الفرع حيث أسكن وأفراد عائلتي، ورغم ما تركته الميليشيات من خراب ودمار في الممتلكات، إلا أنني شعرت بالفخر والاعتزاز والميليشيات الإيرانية تجر أذيال الهزيمة منكسرة مدحورة بفضل الدعم الكبير من قوات التحالف بقيادة المملكة منذ بداية عاصفة الحزم، وما زالت إلى أن تطهر كامل التراب اليمني من هذه الشرذمة التي دمرت اليمن وقتلت الشعب، وعذبت الأبرياء وانتهكت حرماتهم، وسلبت أموالهم، لا همّ لها إلا السلطة، التي تنفذ من خلالها السياسة الإيرانية الطائفية والعنصرية، وتشكل حزبا إرهابيا يكون ذراعا لنظام «الملالي»، شبيها بحزب الله الإرهابي في لبنان، الذي يعتبر سببا رئيسيا في عدم استقرار لبنان.
وأوضح ابن كرعل أنه وهو يتجول في الفرع لا يتذكر إلا الملك سلمان، باعتباره المنقذ بعد الله لليمن، خصوصا أنه يؤكد في كل مرة، عدم القبول بوجود هذه الميليشيات، وضرورة عودة الشرعية لبسط نفوذها على كامل التراب اليمني، وتطهيره من دنس الميليشيات الإيرانية الإرهابية. مؤكدا أن هذه المواقف لملك الحزم ستدرس للأجيال القادمة. وأشار الشيخ ابن كرعل إلى أن مشايخ اليمن كانوا على ثقة بأن النصر سيكون حليف قوات الشرعية، بعد لقائهم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي أكد لهم أن المملكة لن تقبل بأي وجود إيراني ميليشاوي يسلب اليمن عروبته، وفي نفس الوقت يهدد أمن واستقرار المملكة، مشيرا إلى أن ابن سلمان نجح في تقزيم الدور الإيراني في اليمن، رغم محاولات «الملالي» المستمرة لتهريب الصواريخ الباليستية، التي تستهدف المملكة ومواطنيها والمقيمين فيها. إضافة إلى الوفاء بالوعد الذي قطعه لليمنيين، بأن لا تتمكن الميليشيات من السيطرة على الأراضي اليمنية، أو تحكم شعبها.
وقال الشيخ ابن كرعل، إن اليمن سيتخلص قريبا من هذه الميليشيات التي بدأت تنهار في مختلف الجبهات، بعد أن نجحت قوات الشرعية بدعم من التحالف في تحرير الكثير من المديريات والمراكز في صعدة والجوف والساحل وأماكن أخرى، ما يؤكد أن أذناب إيران في اليمن يلفظون أنفاسهم الأخيرة، خصوصا بعد أن أصبحت محافظة الحديدة في حكم الساقطة بأيدي قوات الشرعية.