نقل نائب أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز، تحيات وتهاني خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين، وأمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، إلى جميع أفراد القوات العسكرية المرابطين على المواقع الحدودية بمناسبة شهر رمضان المبارك، وذلك خلال الزيارة التي قام بها أمس (الثلاثاء) لمنسوبي حرس الحدود وقوة الأفواج المرابطين بالشريط الحدودي بمنطقة جازان.
وشملت جولته عدداً من المواقع والمقرات، اطلع خلالها على الإمكانات المادية المتطورة التي وفرتها القيادة الرشيدة والطاقات البشرية المؤهلة والمدربة، مستمعاً إلى شرح مفصل من قائد قوة الأفواج اللواء علي بن مبارك القحطاني ومساعد قائد حرس الحدود بجازان العميد قاسم بن مهدي المنقري عن المهمات والواجبات التي يقوم بها منسوبو حرس الحدود والأمواج لحماية حدود الوطن والوقوف في وجه كل من تسول له نفسه النيل من أمنه واستقراره.
كما شارك ضباط وأفراد حرس الحدود والأفراد المرابطين طعام الإفطار وصلاة المغرب في إحدى النقاط الحدودية المتقدمة على الشريط الحدودي بمحافظة العارضة التابعة للمنطقة.
وأعرب نائب أمير منطقة جازان في ختام الجولة عن سعادته بمشاركة منسوبي حرس الحدود والأفواج الذين يؤدون واجبهم الوطني على حدود وطننا العزيز، سائلًا الله تعالى لهم العون والتوفيق والنصر والتأييد في ظل ما توليه قيادتنا الرشيدة من دعم ورعاية واهتمام بكل ما فيه خير ورفعة وأمن الوطن وراحة ورفاهية المواطن.
ونوه ببسالة وبطولة وكفاءة منسوبي قواتنا العسكرية المرابطين على الحدود، التي اتضحت من خلال أعمالهم البطولية وتضحياتهم الكبيرة التي أسهمت في دحر العدوان دفاعاً عن الدين ثم المليك والوطن والتصدي لكل من يريد المساس بأمن هذه البلاد الغالية والنيل من المقدسات، ورد كيد الكائدين في نحورهم.
وقال: «إن هؤلاء الأبطال قدموا أرواحهم ودماءهم في سبيل الدفاع عن وطنهم، وطن المقدسات والإباء والشهامة وحق لوطنهم وأبنائهم وذويهم أن يفخروا بهم وأن ترفع رؤوسهم عاليةً بأنهم بإذن الله أحياء عند ربهم يرزقون»، داعياً الله تعالى أن يتغمد الشهداء الأبرار بواسع رحمته وأن يدخلهم فسيح جناته وأن يعوض وطنهم وأهلهم وذويهم بفقدهم خيراً، وأن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها وولاة أمرها.
من جانبهم، عبر قادة ومنسوبو حرس الحدود وقوة الأفواج بالمواقع التي شملتها الزيارة عن سعادتهم بزيارة نائب أمير منطقة جازان، رافعين الشكر والعرفان لحكومة خادم الحرمين الشريفين على ما توليه من رعاية واهتمام لجميع منسوبي القوات العسكرية، مجددين العهد والولاء والسمع والطاعة للقيادة الحكيمة، والتأكيد على بذل الغالي والنفيس دفاعًا عن الدين ثم الملك والوطن.
وشملت جولته عدداً من المواقع والمقرات، اطلع خلالها على الإمكانات المادية المتطورة التي وفرتها القيادة الرشيدة والطاقات البشرية المؤهلة والمدربة، مستمعاً إلى شرح مفصل من قائد قوة الأفواج اللواء علي بن مبارك القحطاني ومساعد قائد حرس الحدود بجازان العميد قاسم بن مهدي المنقري عن المهمات والواجبات التي يقوم بها منسوبو حرس الحدود والأمواج لحماية حدود الوطن والوقوف في وجه كل من تسول له نفسه النيل من أمنه واستقراره.
كما شارك ضباط وأفراد حرس الحدود والأفراد المرابطين طعام الإفطار وصلاة المغرب في إحدى النقاط الحدودية المتقدمة على الشريط الحدودي بمحافظة العارضة التابعة للمنطقة.
وأعرب نائب أمير منطقة جازان في ختام الجولة عن سعادته بمشاركة منسوبي حرس الحدود والأفواج الذين يؤدون واجبهم الوطني على حدود وطننا العزيز، سائلًا الله تعالى لهم العون والتوفيق والنصر والتأييد في ظل ما توليه قيادتنا الرشيدة من دعم ورعاية واهتمام بكل ما فيه خير ورفعة وأمن الوطن وراحة ورفاهية المواطن.
ونوه ببسالة وبطولة وكفاءة منسوبي قواتنا العسكرية المرابطين على الحدود، التي اتضحت من خلال أعمالهم البطولية وتضحياتهم الكبيرة التي أسهمت في دحر العدوان دفاعاً عن الدين ثم المليك والوطن والتصدي لكل من يريد المساس بأمن هذه البلاد الغالية والنيل من المقدسات، ورد كيد الكائدين في نحورهم.
وقال: «إن هؤلاء الأبطال قدموا أرواحهم ودماءهم في سبيل الدفاع عن وطنهم، وطن المقدسات والإباء والشهامة وحق لوطنهم وأبنائهم وذويهم أن يفخروا بهم وأن ترفع رؤوسهم عاليةً بأنهم بإذن الله أحياء عند ربهم يرزقون»، داعياً الله تعالى أن يتغمد الشهداء الأبرار بواسع رحمته وأن يدخلهم فسيح جناته وأن يعوض وطنهم وأهلهم وذويهم بفقدهم خيراً، وأن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها وولاة أمرها.
من جانبهم، عبر قادة ومنسوبو حرس الحدود وقوة الأفواج بالمواقع التي شملتها الزيارة عن سعادتهم بزيارة نائب أمير منطقة جازان، رافعين الشكر والعرفان لحكومة خادم الحرمين الشريفين على ما توليه من رعاية واهتمام لجميع منسوبي القوات العسكرية، مجددين العهد والولاء والسمع والطاعة للقيادة الحكيمة، والتأكيد على بذل الغالي والنفيس دفاعًا عن الدين ثم الملك والوطن.