أطلقت وزارة العدل ممثلةّ في وكالة شؤون التوثيق ومكتب الأعمال «خدمات الإفراغات العقارية» عبر الموثّقين المعتمدين والمرخّصين في بوابة الموثّق الإلكترونية، بهدف التسهيل على المستفيدين من خدمات توثيق عقود البيع العقارية عبر القطاع الخاص.
وأوضحت وزارة العدل في بيان صحافي أنّ إتاحة الإفراغات العقارية عبر القطاع الخاص تهدف إلى تسهيل الحصول على خدماتها من المستفيدين من الخدمات العقارية ومكاتب العقار، ورجال الأعمال، والشركات والمؤسّسات والأفراد، وتتم عمليات الإفراغ العقاري عبر توثيق ونقل ملكية العقار للمالك الجديد وتسجيله لدى وزارة العدل.
وبيّنت أنّ إتاحة الخدمة عبر القطاع الخاص سمح للمستفيدين الحصول على خدمات الإفراغات العقارية في أي وقت سواءً في أوقات العمل الرسمية أو الفترات المسائية والإجازات -حسب رغبة المستفيدين-.
وتأتي هذه الخطوة ضمن مبادرة وزارة العدل لإشراك القطاع الخاص في تقديم خدمات التوثيق للمستفيدين، وتضاف خدمة الإفراغات العقارية عبر بوابة الموثّق الإلكترونية إلى قائمة الخدمات السابقة مثل خدمة توثيق الوكالات وفسخها وتوثيق عقود الشركات.
ويمكن الاستفادة من الخدمة، عبر الدخول إلى بوابة الموثّق www.mwathiq.sa وتحديد نوع الخدمة المطلوبة، من ثم تظهر قائمة الموثّقين القريبين من المستفيدين والمعتمدين والمرخصين من قبل وزارة العدل.
وأوضحت وزارة العدل في بيان صحافي أنّ إتاحة الإفراغات العقارية عبر القطاع الخاص تهدف إلى تسهيل الحصول على خدماتها من المستفيدين من الخدمات العقارية ومكاتب العقار، ورجال الأعمال، والشركات والمؤسّسات والأفراد، وتتم عمليات الإفراغ العقاري عبر توثيق ونقل ملكية العقار للمالك الجديد وتسجيله لدى وزارة العدل.
وبيّنت أنّ إتاحة الخدمة عبر القطاع الخاص سمح للمستفيدين الحصول على خدمات الإفراغات العقارية في أي وقت سواءً في أوقات العمل الرسمية أو الفترات المسائية والإجازات -حسب رغبة المستفيدين-.
وتأتي هذه الخطوة ضمن مبادرة وزارة العدل لإشراك القطاع الخاص في تقديم خدمات التوثيق للمستفيدين، وتضاف خدمة الإفراغات العقارية عبر بوابة الموثّق الإلكترونية إلى قائمة الخدمات السابقة مثل خدمة توثيق الوكالات وفسخها وتوثيق عقود الشركات.
ويمكن الاستفادة من الخدمة، عبر الدخول إلى بوابة الموثّق www.mwathiq.sa وتحديد نوع الخدمة المطلوبة، من ثم تظهر قائمة الموثّقين القريبين من المستفيدين والمعتمدين والمرخصين من قبل وزارة العدل.