سجل ميناء ضباء التجاري ضمن سعيه لتقديم أفضل وأعلى مستوى من خدمة الموانئ خلال شهر مايو المنصرم، نقل ما يتجاوز الـ 38.800 راكب، و قرابة 9.100 سيارة وشاحنة من خلال ما يزيد عن 180 رحلة.
وأوضح مدير عام ميناء ضبا الكابتن أيمن بن أحمد الجهني: إن أعمال التوسعة التي تم تنفيذها ويجري العمل على تنفيذ بعضها، أدت إلى استيعاب أعداد كبيرة من القادمين والمغادرين من الميناء، وأدت إلى انسيابية كبيرة في الحركة الملاحية والبحرية داخل الميناء.
وأضاف: إن ميناء ضباء يتربع في محافظة هي في قلب استراتيجية الوطن المستقبلية، والتي تسعى إدارة الموانئ إلى رفع كفاءة الميناء وتبوئه مكانه مرموقة في صناعة النقل البحري الدولي، وهذا ما نحرص على تنفيذه والعمل عليه، مشيراً إلى أن الميناء حقق ارتفاعًا ملموسًا في مستوى الخدمات اللوجستية التي يقدمها، ويظهر ذلك جلياً من خلال معدلات الأداء للعام 2018م مقرونه بالعام 2017م.
وأكد الجهني في ختام تصريحه أن ماتحقق للميناء من إنجازات لم يأتي إلا بتوفيق الله أولاً، ثم بدعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده للموانئ، بما فيها ميناء ضباء ووضعه في المنصة العالمية، بمتابعة وتوجيه الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك، مؤكدًا في الوقت ذاته مضي الميناء قدمًا في بذل المزيد من العمل والجهد المتواصلين تحقيقًا للأهداف المرجوة منه.
وأوضح مدير عام ميناء ضبا الكابتن أيمن بن أحمد الجهني: إن أعمال التوسعة التي تم تنفيذها ويجري العمل على تنفيذ بعضها، أدت إلى استيعاب أعداد كبيرة من القادمين والمغادرين من الميناء، وأدت إلى انسيابية كبيرة في الحركة الملاحية والبحرية داخل الميناء.
وأضاف: إن ميناء ضباء يتربع في محافظة هي في قلب استراتيجية الوطن المستقبلية، والتي تسعى إدارة الموانئ إلى رفع كفاءة الميناء وتبوئه مكانه مرموقة في صناعة النقل البحري الدولي، وهذا ما نحرص على تنفيذه والعمل عليه، مشيراً إلى أن الميناء حقق ارتفاعًا ملموسًا في مستوى الخدمات اللوجستية التي يقدمها، ويظهر ذلك جلياً من خلال معدلات الأداء للعام 2018م مقرونه بالعام 2017م.
وأكد الجهني في ختام تصريحه أن ماتحقق للميناء من إنجازات لم يأتي إلا بتوفيق الله أولاً، ثم بدعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده للموانئ، بما فيها ميناء ضباء ووضعه في المنصة العالمية، بمتابعة وتوجيه الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك، مؤكدًا في الوقت ذاته مضي الميناء قدمًا في بذل المزيد من العمل والجهد المتواصلين تحقيقًا للأهداف المرجوة منه.