أثبتت مباردة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والمتعلقة بالوقوف إلى جانب الشعب الأردني الشقيق في أزمته، من جديد الدور المهم الذي تلعب المملكة في حفظ وحدة الدول العربية، ودعم كل السبل لتحقيق مستقبل زاهر لشعوبها.
هذه المبادرة كمثلها من مبادرات المملكة العاجلة وغير المستغربة، فالسعودية ومنذ تأسيسها تعد الحصن الحصين لكل الدول العربية والإسلامية، وهي راية للدفاع عن أمن واستقرار هذه الدول وشعوبها، إضافة إلى أن رؤيتها الثابتة تدعم وحدة العرب والمسلمين، ودعمهم وحلحلة أزماتهم.
ومن هذا المنطلق، ركزت فيها المملكة مبادرتها العاجلة على الحل الأنجع، والذي تسبق فيه الأفعال الأقوال، إذ سيخرج «اجتماع دعم الأدرن» وبلا شك، بنتائج إيجابية وآليات واضحة، تسهم في خروج الشعب الأردني الشقيق من نفق الأزمة الاقتصادية بسلام، وبكل قوة ووحدة.
هذه المبادرة كمثلها من مبادرات المملكة العاجلة وغير المستغربة، فالسعودية ومنذ تأسيسها تعد الحصن الحصين لكل الدول العربية والإسلامية، وهي راية للدفاع عن أمن واستقرار هذه الدول وشعوبها، إضافة إلى أن رؤيتها الثابتة تدعم وحدة العرب والمسلمين، ودعمهم وحلحلة أزماتهم.
ومن هذا المنطلق، ركزت فيها المملكة مبادرتها العاجلة على الحل الأنجع، والذي تسبق فيه الأفعال الأقوال، إذ سيخرج «اجتماع دعم الأدرن» وبلا شك، بنتائج إيجابية وآليات واضحة، تسهم في خروج الشعب الأردني الشقيق من نفق الأزمة الاقتصادية بسلام، وبكل قوة ووحدة.