شدد نائب وزير الخارجية الكويتي خالد الجارالله على أن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حريصة على استقرار أمن الدول العربية والإسلامية، من خلال مبادرتها الفاعلة لدعم دول المنطقة، ومنها اجتماع قادة السعودية والكويت والأردن والإمارات اليوم (الأحد) في مكة المكرمة؛ لمناقشة سبل دعم الأردن للخروج من الأزمة الاقتصادية التي يمر بها.
وقال الجارالله في تصريح إلى «عكاظ»: «ننظر بتقدير واعتزاز إلى دعوة خادم الحرمين الشريفين لهذا الاجتماع، كونها تعبر عن حرص الملك سلمان ورعايته للأمة العربية والإسلامية والتزام المملكة الشقيقة بأمن واستقرار الدول العربية والإسلامية، وهذا مؤشر واضح، من خلال هذه المبادرة والتحرك السريع من الملك سلمان للدعوة لعقد هذه القمة، تأكيدا لوقوف المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين إلى جانب أشقائها العرب والمسلمين والعمل على نصرتهم بمبادراتها وعطائها ورعايتها الكريمة بكل ما تملك من إمكانات، ولا نملك ألا أن نتوجه بالتقدير والشكر والاعتزاز لخادم الحرمين الشريفين لهذه الدعوة الكريمة، ونتمنى له الصحة وطول العمر لمواصلة هذا الدور المعطاء والمبادرات الكريمة والخيرة والفاعلة والهادفة إلى دعم الأمة العربية والإسلامية».
وأضاف أن تلبية الدعوة والاستجابة لها وعقد الاجتماع سيكون فرصة مناسبة لبحث السبل الكفيلة لتمكين الأشقاء في الأردن من مواجهة التداعيات والظروف الصعبة التي يمرون فيها، وسيكون للاجتماع أثر على الجانب الاقتصادي للأردن، كونه يؤكد حرص قادة الدول المجتمعين في مكة المكرمة على دعم اقتصاد الأشقاء في الأردن والوقوف إلى جانبهم، مشيراً إلى أن دول الخليج تمثل عمقا للدول العربية الشقيقة.
وقال الجارالله في تصريح إلى «عكاظ»: «ننظر بتقدير واعتزاز إلى دعوة خادم الحرمين الشريفين لهذا الاجتماع، كونها تعبر عن حرص الملك سلمان ورعايته للأمة العربية والإسلامية والتزام المملكة الشقيقة بأمن واستقرار الدول العربية والإسلامية، وهذا مؤشر واضح، من خلال هذه المبادرة والتحرك السريع من الملك سلمان للدعوة لعقد هذه القمة، تأكيدا لوقوف المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين إلى جانب أشقائها العرب والمسلمين والعمل على نصرتهم بمبادراتها وعطائها ورعايتها الكريمة بكل ما تملك من إمكانات، ولا نملك ألا أن نتوجه بالتقدير والشكر والاعتزاز لخادم الحرمين الشريفين لهذه الدعوة الكريمة، ونتمنى له الصحة وطول العمر لمواصلة هذا الدور المعطاء والمبادرات الكريمة والخيرة والفاعلة والهادفة إلى دعم الأمة العربية والإسلامية».
وأضاف أن تلبية الدعوة والاستجابة لها وعقد الاجتماع سيكون فرصة مناسبة لبحث السبل الكفيلة لتمكين الأشقاء في الأردن من مواجهة التداعيات والظروف الصعبة التي يمرون فيها، وسيكون للاجتماع أثر على الجانب الاقتصادي للأردن، كونه يؤكد حرص قادة الدول المجتمعين في مكة المكرمة على دعم اقتصاد الأشقاء في الأردن والوقوف إلى جانبهم، مشيراً إلى أن دول الخليج تمثل عمقا للدول العربية الشقيقة.