اختتمت في جمهورية ليتوانيا أمس أعمال المنتدى العالمي للقيادات النسائية بمشاركة وفد مجلس الشورى الذي يضم أعضاء المجلس الدكتورة عالية الدهلوي والدكتورة موضي الخلف ونورة الشعبان.
ونوه وفد مجلس الشورى في كلمته التي ألقتها عضو المجلس الدكتورة عالية الدهلوي بالدعم الكبير الذي تقدمه المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع للمرأة السعودية مما مكنها من المشاركة في مختلف مجالات التنمية وفي صنع القرار الوطني الذي انطلق من رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020 اشتملا على خطط تنموية لمختلف قطاعات الدولة وعلى العديد من الأهداف التي تحقق تمكين المرأة في مختلف المجالات.
وأشارت إلى فرص التعليم والابتعاث التي أتاحتها الدولة للمرأة السعودية مما كان له أكبر الأثر في تعزيز مكانة ودور المرأة وتمكينها في مختلف المجالات وأسهم في زيادة فرص العمل والتوظيف للمرأة في العديد من المجالات مما رفع من نسبة مشاركة المرأة بسوق العمل لافتةً إلى عدد من القرارات والأنظمة التي اعتمدتها الدولة مؤخرا الداعمة للمرأة السعودية.
وشددت الدكتورة عالية الدهلوي،على أن تمكين المرأة في المملكة العربية السعودية يتم بخطوات مدروسة ومتسارعه وبالاتجاه الصحيح الذي يتناسب مع هوية المملكة وثوابتها ومكانتها الدولية وأهدافها المستقبلية.
واختمت كلمتها مشيرة إلى فوز مرشحة المملكة العربية السعودية الدكتورة تماضر الرماح بعضوية منظمة السيداو،إذ يعد فوزها شاهداً على ما تحضى به المرأة السعودية من دعم محليا ودولياً.
وكانت رئيسة جمهورية ليتوانيا داليا جريباسكيت قد افتتحت أعمال المنتدى الذي تستضيفه بلادها تزامنا مع الذكرى المئوية لبداية تصويت المرأة الليتوانية بحضور برلمانيات وقيادات سياسية من أكثر من 90 دولة ومشاركة أكثر من 400 شخصية من رؤساء دول ورؤساء وزراء ووزراء.
ويعد المنتدى واحدًا من أكبر التجمعات للنساء البرلمانيات والقياديات من مختلف دول العالم، حيث سلط المنتدى لهذا العام الضوء على طرق توسيع مشاركة النساء في السياسة، وضمان الإمكانيات المتساوية في المجال الاقتصادي، وإزالة العنف ضد النساء.
ونوه وفد مجلس الشورى في كلمته التي ألقتها عضو المجلس الدكتورة عالية الدهلوي بالدعم الكبير الذي تقدمه المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع للمرأة السعودية مما مكنها من المشاركة في مختلف مجالات التنمية وفي صنع القرار الوطني الذي انطلق من رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020 اشتملا على خطط تنموية لمختلف قطاعات الدولة وعلى العديد من الأهداف التي تحقق تمكين المرأة في مختلف المجالات.
وأشارت إلى فرص التعليم والابتعاث التي أتاحتها الدولة للمرأة السعودية مما كان له أكبر الأثر في تعزيز مكانة ودور المرأة وتمكينها في مختلف المجالات وأسهم في زيادة فرص العمل والتوظيف للمرأة في العديد من المجالات مما رفع من نسبة مشاركة المرأة بسوق العمل لافتةً إلى عدد من القرارات والأنظمة التي اعتمدتها الدولة مؤخرا الداعمة للمرأة السعودية.
وشددت الدكتورة عالية الدهلوي،على أن تمكين المرأة في المملكة العربية السعودية يتم بخطوات مدروسة ومتسارعه وبالاتجاه الصحيح الذي يتناسب مع هوية المملكة وثوابتها ومكانتها الدولية وأهدافها المستقبلية.
واختمت كلمتها مشيرة إلى فوز مرشحة المملكة العربية السعودية الدكتورة تماضر الرماح بعضوية منظمة السيداو،إذ يعد فوزها شاهداً على ما تحضى به المرأة السعودية من دعم محليا ودولياً.
وكانت رئيسة جمهورية ليتوانيا داليا جريباسكيت قد افتتحت أعمال المنتدى الذي تستضيفه بلادها تزامنا مع الذكرى المئوية لبداية تصويت المرأة الليتوانية بحضور برلمانيات وقيادات سياسية من أكثر من 90 دولة ومشاركة أكثر من 400 شخصية من رؤساء دول ورؤساء وزراء ووزراء.
ويعد المنتدى واحدًا من أكبر التجمعات للنساء البرلمانيات والقياديات من مختلف دول العالم، حيث سلط المنتدى لهذا العام الضوء على طرق توسيع مشاركة النساء في السياسة، وضمان الإمكانيات المتساوية في المجال الاقتصادي، وإزالة العنف ضد النساء.