أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أنه منذ تولي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولاية العهد منذ عام، تحقق الكثير من الإنجازات المحلية والدولية، واستطاع من خلالها تقوية الروابط ومد جسور التعاون وعقد الشراكات لدعم توجه المملكة في مسيرة التنمية التي تعيشها، وبما يدعم رؤيتها الطموحة 2030.
وقال في تصريح بمناسبة مرور عام على اختيار الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد: "لقد كانت لسموه خلال العام الأول لتوليه ولاية العهد لهذه البلاد المباركة جهود في توقيع مذكرات واتفاقيات وشراكات عالمية كبيرة ضمن أهداف رؤية المملكة 2030 الساعية لتنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على النفط في توليد الطاقة".
وأشار أمير المنطقة الشرقية، إلى أن مذكرات التفاهم التي وقعها ولي العهد أثناء زياراته الخارجية تعد الأكبر عالمياً خاصة في مجال الطاقة الشمسية، إذ ستكون محركاً أساسياً في تطوير قطاع الطاقة عبر استقطاب العديد من الاستثمارات والاستفادة من الميزة النسبية للمملكة.
وبيَّن أن توجه القيادة الرشيدة لدخول المملكة بقوة في الاستفادة من موارد الطاقة كافة في المملكة سيكون محركاً لرجال الأعمال ولرؤوس الأموال الأجنبية لتأسيس شركات تطوير ألواح الطاقة الشمسية، سواء من خلال الاستثمار المباشر أو إبرام شراكات استراتيجية مع شركات أجنبية بغرض توطين التقنية، الأمر الذي يسهم في استكشاف تصنيع أنظمة تخزين الطاقة الشمسية.
ولفت الأمير سعود بن نايف، النظر إلى أن ولي العهد أدرك حرص القيادة وتأكيدها على استغلال الطاقة المتجددة بما يخدم الاقتصاد الوطني ويعزز من موثوقية توفير الطاقة للقطاعات الاقتصادية المختلفة، فاستطاع عقد شراكات كبيرة لا سيما وأن المملكة مقبلة على مرحلة يشارك القطاع الخاص بدور كبير في زيادة الإيرادات وتقليل الاعتماد على النفط كمورد وحيد في رفد خزينة الدول بالموارد المالية.
وسأل الله في ختام تصريحه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وأن يديم على المملكة الأمن والأمان والاستقرار.
وقال في تصريح بمناسبة مرور عام على اختيار الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد: "لقد كانت لسموه خلال العام الأول لتوليه ولاية العهد لهذه البلاد المباركة جهود في توقيع مذكرات واتفاقيات وشراكات عالمية كبيرة ضمن أهداف رؤية المملكة 2030 الساعية لتنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على النفط في توليد الطاقة".
وأشار أمير المنطقة الشرقية، إلى أن مذكرات التفاهم التي وقعها ولي العهد أثناء زياراته الخارجية تعد الأكبر عالمياً خاصة في مجال الطاقة الشمسية، إذ ستكون محركاً أساسياً في تطوير قطاع الطاقة عبر استقطاب العديد من الاستثمارات والاستفادة من الميزة النسبية للمملكة.
وبيَّن أن توجه القيادة الرشيدة لدخول المملكة بقوة في الاستفادة من موارد الطاقة كافة في المملكة سيكون محركاً لرجال الأعمال ولرؤوس الأموال الأجنبية لتأسيس شركات تطوير ألواح الطاقة الشمسية، سواء من خلال الاستثمار المباشر أو إبرام شراكات استراتيجية مع شركات أجنبية بغرض توطين التقنية، الأمر الذي يسهم في استكشاف تصنيع أنظمة تخزين الطاقة الشمسية.
ولفت الأمير سعود بن نايف، النظر إلى أن ولي العهد أدرك حرص القيادة وتأكيدها على استغلال الطاقة المتجددة بما يخدم الاقتصاد الوطني ويعزز من موثوقية توفير الطاقة للقطاعات الاقتصادية المختلفة، فاستطاع عقد شراكات كبيرة لا سيما وأن المملكة مقبلة على مرحلة يشارك القطاع الخاص بدور كبير في زيادة الإيرادات وتقليل الاعتماد على النفط كمورد وحيد في رفد خزينة الدول بالموارد المالية.
وسأل الله في ختام تصريحه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وأن يديم على المملكة الأمن والأمان والاستقرار.