نقل أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، تهاني ومباركة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، ووزير الداخلية لأهالي منطقة نجران، بمناسبة عيد الفطر المبارك.
ورفع باسم أهالي المنطقة وباسمه، التهنئة للقيادة الرشيدة، سائلاً الله أن يعيده على القيادة وعلى الوطن والمواطن عزًا وتمكينًا.
جاء ذلك خلال استقباله المهنئين بعيد الفطر المبارك،اليوم بحضور الأمير سلطان بن جلوي بن عبدالعزيز، عضو البعثة الدبلوماسية بسفارة خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، والأمير فيصل بن جلوي بن عبدالعزيز، حيث حمد الله على أن أعان الجميع ومكنهم من بلوغ الشهر الكريم، وإتمام العبادات، في أجواء إيمانية، آمنة مطمئنة، داعيًا المولى أن يتقبل من الجميع صالح الأعمال، وأن يمن عليهم بالخير والبركة.
ونوّه بكلمة خادم الحرمين الشريفين، التي وجهها إلى المواطنين والمسلمين، بمناسبة العيد السعيد، مبينًا ما حملته من رسائل عظيمة، قائلا «استمعنا البارحة إلى كلمة خادم الحرمين الشريفين، التي وجهها من جوار بيت الله الحرام، إلى المواطنين والمسلمين، إذ حملت عدة رسائل عظيمة، تجاه الأمة الإسلامية، بتأكيده على بث السعادة والبهجة، ونشر التسامح والتكافل، وتعميق التواصل والتلاحم، وحرصه على اجتماع الأمة على كلمة سواء، وعلى لمّ الشمل، ونبذ التطرف والتشدد، وحمد الله على ما أكرم به المملكة قيادة وشعبًا بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما.. فحفظ الله خادم الحرمين الشريفين، وأدامه عزًا وذخرًا للأمة الإسلامية، وللوطن والمواطن».
وتحدث عن مشاهد الولاء والوفاء التي برزت في ذكرى بيعة ولي العهد، إذ قال «لقد شهدنا قبل أيام ذكرى مبايعة الأمير محمد بن سلمان وليًّا للعهد، وإن مما يدعو للفخر والاعتزاز المواقف التي ظهر عليها جميع الشعب السعودي الأبي العظيم، ومشايخ القبائل وعموم المواطنين هنا، في تجديد البيعة والعهد لولاة الأمر، وهذا ليس بغريب إن استحضرنا موقفهم الواحد والموحد، عند مبايعة خادم الحرمين الشريفين قبل 3 أعوام، وكذلك مبايعة ولي العهد قبل عام، في صورة عظمى لتلاحم القيادة والشعب، والتفافه حول ولاة أمره».
وأضاف: وفي هذه الذكرى، لبيعة رجل الرؤية والتطور، نسأل الله تعالى أن يمده بعونه وتوفيقه، ويديمه عضدًا قويًّا متينًا لمولاي خادم الحرمين الشريفين".
ووجّه تحية إجلال وإكبار لرجال القوات العسكرية، من مختلف الوزارات والقطاعات، على ما يقدمونه في سبيل الله ثم الملك والوطن، داعيًا الله أن يحفظهم ويرعاهم، ويعينهم، ويسدد رميهم، ويثبت أقدامهم، وينصرهم، وأن يرحم الشهداء ويغفر لهم، ويعجّل في شفاء المصابين منهم.
عقب ذلك، شارك أمير المنطقة الأهالي العرضة الشعبية.
ورفع باسم أهالي المنطقة وباسمه، التهنئة للقيادة الرشيدة، سائلاً الله أن يعيده على القيادة وعلى الوطن والمواطن عزًا وتمكينًا.
جاء ذلك خلال استقباله المهنئين بعيد الفطر المبارك،اليوم بحضور الأمير سلطان بن جلوي بن عبدالعزيز، عضو البعثة الدبلوماسية بسفارة خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، والأمير فيصل بن جلوي بن عبدالعزيز، حيث حمد الله على أن أعان الجميع ومكنهم من بلوغ الشهر الكريم، وإتمام العبادات، في أجواء إيمانية، آمنة مطمئنة، داعيًا المولى أن يتقبل من الجميع صالح الأعمال، وأن يمن عليهم بالخير والبركة.
ونوّه بكلمة خادم الحرمين الشريفين، التي وجهها إلى المواطنين والمسلمين، بمناسبة العيد السعيد، مبينًا ما حملته من رسائل عظيمة، قائلا «استمعنا البارحة إلى كلمة خادم الحرمين الشريفين، التي وجهها من جوار بيت الله الحرام، إلى المواطنين والمسلمين، إذ حملت عدة رسائل عظيمة، تجاه الأمة الإسلامية، بتأكيده على بث السعادة والبهجة، ونشر التسامح والتكافل، وتعميق التواصل والتلاحم، وحرصه على اجتماع الأمة على كلمة سواء، وعلى لمّ الشمل، ونبذ التطرف والتشدد، وحمد الله على ما أكرم به المملكة قيادة وشعبًا بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما.. فحفظ الله خادم الحرمين الشريفين، وأدامه عزًا وذخرًا للأمة الإسلامية، وللوطن والمواطن».
وتحدث عن مشاهد الولاء والوفاء التي برزت في ذكرى بيعة ولي العهد، إذ قال «لقد شهدنا قبل أيام ذكرى مبايعة الأمير محمد بن سلمان وليًّا للعهد، وإن مما يدعو للفخر والاعتزاز المواقف التي ظهر عليها جميع الشعب السعودي الأبي العظيم، ومشايخ القبائل وعموم المواطنين هنا، في تجديد البيعة والعهد لولاة الأمر، وهذا ليس بغريب إن استحضرنا موقفهم الواحد والموحد، عند مبايعة خادم الحرمين الشريفين قبل 3 أعوام، وكذلك مبايعة ولي العهد قبل عام، في صورة عظمى لتلاحم القيادة والشعب، والتفافه حول ولاة أمره».
وأضاف: وفي هذه الذكرى، لبيعة رجل الرؤية والتطور، نسأل الله تعالى أن يمده بعونه وتوفيقه، ويديمه عضدًا قويًّا متينًا لمولاي خادم الحرمين الشريفين".
ووجّه تحية إجلال وإكبار لرجال القوات العسكرية، من مختلف الوزارات والقطاعات، على ما يقدمونه في سبيل الله ثم الملك والوطن، داعيًا الله أن يحفظهم ويرعاهم، ويعينهم، ويسدد رميهم، ويثبت أقدامهم، وينصرهم، وأن يرحم الشهداء ويغفر لهم، ويعجّل في شفاء المصابين منهم.
عقب ذلك، شارك أمير المنطقة الأهالي العرضة الشعبية.