عاشت الكثير من الأسر الجداوية أجواء استثنائية في اليومين الماضيين، بالخروج إلى الحدائق والمتنزهات العامة في عروس البحر الأحمر التي تحولت إلى كرنفالات لإدخال الفرحة والبسمة في نفوس الأطفال الذين احتشدوا أمام الألعاب المخصصة لهم في تلك الحدائق، بمناسبة عيد الفطر المبارك.
«عكاظ» عايشت من خلال جولتها فرحة الأسر والعائلات بالعيد، وتعرفت عن قرب على مشاعرهم وانطباعاتهم تجاه هذه المناسبة الجميلة، إذ تبارى الأطفال وذووهم وعائلاتهم على مجموعة من الأنشطة الترفيهية والفلكلورية التي تتميز بها جدة، فيما أقبل الصغار على الأهازيج الفلكلورية وغيرها من الألعاب الشعبية التي تستيقظ عليها أحياء عروس البحر الأحمر مع دخول العيد السعيد.
وأكد عدد من المواطنين أن العيد في جدة له طابع خاص ونكهة مميزة، تبدأ مع خروج الأهالي لأداء صلاة العيد في «المشهد»، ثم انتشار الأطفال بعد الصلاة بملابس العيد الجميلة في الشوارع فرحين سعداء بالعيد، بينما يقوم الكبار بمعايدة الأقارب والجيران ويتبادلون الزيارات في ما بينهم، وتحرص الكثير من العائلات والأسر على حضور احتفالات الأهالي بالعيد.
وأضافوا أنه منذ أول أيام عيد الفطر المبارك شهدت العروس انطلاق فعاليات متنوعة في مواقع متعددة من جنوبها وشرقها ووسطها وشمالها، اشتملت على عروض الفنون الشعبية، والمسابقات الترفيهية للأطفال، والشخصيات الكرتونية، وتقديم الأناشيد المختلفة، ووجدت إقبالاً من الزوار من مختلف الجنسيات.
«عكاظ» عايشت من خلال جولتها فرحة الأسر والعائلات بالعيد، وتعرفت عن قرب على مشاعرهم وانطباعاتهم تجاه هذه المناسبة الجميلة، إذ تبارى الأطفال وذووهم وعائلاتهم على مجموعة من الأنشطة الترفيهية والفلكلورية التي تتميز بها جدة، فيما أقبل الصغار على الأهازيج الفلكلورية وغيرها من الألعاب الشعبية التي تستيقظ عليها أحياء عروس البحر الأحمر مع دخول العيد السعيد.
وأكد عدد من المواطنين أن العيد في جدة له طابع خاص ونكهة مميزة، تبدأ مع خروج الأهالي لأداء صلاة العيد في «المشهد»، ثم انتشار الأطفال بعد الصلاة بملابس العيد الجميلة في الشوارع فرحين سعداء بالعيد، بينما يقوم الكبار بمعايدة الأقارب والجيران ويتبادلون الزيارات في ما بينهم، وتحرص الكثير من العائلات والأسر على حضور احتفالات الأهالي بالعيد.
وأضافوا أنه منذ أول أيام عيد الفطر المبارك شهدت العروس انطلاق فعاليات متنوعة في مواقع متعددة من جنوبها وشرقها ووسطها وشمالها، اشتملت على عروض الفنون الشعبية، والمسابقات الترفيهية للأطفال، والشخصيات الكرتونية، وتقديم الأناشيد المختلفة، ووجدت إقبالاً من الزوار من مختلف الجنسيات.