وفرت أمانة منطقة الرياض أكثر من 200 فعالية لعيد الفطر المبارك موزعة على 38 موقعا بأحياء منطقة الرياض ليتمكن أكبر عدد من سكان العاصمة من الاستمتاع والمشاركة في الفعاليات.
وقال عبدالرحمن السدحان إن جهود أمانة منطقة الرياض كبيرة، وجبارة في تنظيم وإدارة الفعاليات، إذ ظهر ذلك جلياً من خلال روزنامة مميزة أخذت بالاعتبار شرائح المجتمع كافة، مشيراً إلى أن تنوع الفعاليات أتاح بدائل كثيرة للاستمتاع بإجازة العيد لكل فئات العائلة، مضيفاً أن العاصمة تتميز بأنها تضم أطياف المجتمع السعودي كافة، ويقطنها مواطنون من مختلف مناطق المملكة.
وأوضح حمد الشويعر أن التنويع في الفعاليات وسع من الشرائح المشاركة في الاحتفالات، وخلق أجواء مختلفة لدى الأطفال وصغار السن، ما أضفى على العيد نكهة احتفالية رائعة.
وبين الشويعر أن توزيع الفعاليات على أحياء العاصمة جاء مميزا، من حيث سهولة الوصول إلى المواقع، ووجود لوحات إرشادية توضحها بكل سهولة، مؤكداً أن الانتشار الكبير لموقع فعاليات الأمانة ووجودها في جميع الأحياء مَكَّن الأهالي من الاستمتاع والمشاركة في الفعاليات.
وعبر الدكتور سعيد الشهري عن تقديره لجهود الأمانة في دعم المواهب الشابة التي تقدم استعراضات مميزة، مبينا أن احتواء هذه الفئة يعتبر عملا رائعا، ويتيح لهم فرصة ذهبية للمشاركة المفيدة، إذ تحولت فعاليات الأمانة إلى منصة لإطلاق المواهب الشابة.
وأشار إلى أن تخصيص الأمانة فعاليات احتفالية لذوي الاحتياجات الخاصة كالمسرحيات، وزيارة المرضى المنومين بالمستشفيات الذين منعهم المرض من الاحتفال والاستمتاع بالفعاليات جعل منها لوحة إنسانية بديعة.
وتطرق إلى الفعاليات النسائية، لافتا إلى أنها حظت باهتمام العائلات، خاصة المسرحيات كـ«بنات السوشيل» التي قدمت في عدد من الجامعات والمدارس، وتناولت عددا من الرسائل الهادفة.
من جانبه، أكد فارس الربيعة أن احتفالات العيد لم تقتصر على الفعاليات الأرضية، بل إن فعاليات السماء مثل عروض الطيران، والاستعراضية الجوية جذبت كثيرا من السكان، وحملت تنوعا مشوقا، مشيداً بمسرحية «القرية المغدورة» والتي تم عرضها للمرة الأولى هذا العام وحملت في طياتها رسائل هادفة حول محاربة الإرهاب والتطرف.
وقال عبدالرحمن السدحان إن جهود أمانة منطقة الرياض كبيرة، وجبارة في تنظيم وإدارة الفعاليات، إذ ظهر ذلك جلياً من خلال روزنامة مميزة أخذت بالاعتبار شرائح المجتمع كافة، مشيراً إلى أن تنوع الفعاليات أتاح بدائل كثيرة للاستمتاع بإجازة العيد لكل فئات العائلة، مضيفاً أن العاصمة تتميز بأنها تضم أطياف المجتمع السعودي كافة، ويقطنها مواطنون من مختلف مناطق المملكة.
وأوضح حمد الشويعر أن التنويع في الفعاليات وسع من الشرائح المشاركة في الاحتفالات، وخلق أجواء مختلفة لدى الأطفال وصغار السن، ما أضفى على العيد نكهة احتفالية رائعة.
وبين الشويعر أن توزيع الفعاليات على أحياء العاصمة جاء مميزا، من حيث سهولة الوصول إلى المواقع، ووجود لوحات إرشادية توضحها بكل سهولة، مؤكداً أن الانتشار الكبير لموقع فعاليات الأمانة ووجودها في جميع الأحياء مَكَّن الأهالي من الاستمتاع والمشاركة في الفعاليات.
وعبر الدكتور سعيد الشهري عن تقديره لجهود الأمانة في دعم المواهب الشابة التي تقدم استعراضات مميزة، مبينا أن احتواء هذه الفئة يعتبر عملا رائعا، ويتيح لهم فرصة ذهبية للمشاركة المفيدة، إذ تحولت فعاليات الأمانة إلى منصة لإطلاق المواهب الشابة.
وأشار إلى أن تخصيص الأمانة فعاليات احتفالية لذوي الاحتياجات الخاصة كالمسرحيات، وزيارة المرضى المنومين بالمستشفيات الذين منعهم المرض من الاحتفال والاستمتاع بالفعاليات جعل منها لوحة إنسانية بديعة.
وتطرق إلى الفعاليات النسائية، لافتا إلى أنها حظت باهتمام العائلات، خاصة المسرحيات كـ«بنات السوشيل» التي قدمت في عدد من الجامعات والمدارس، وتناولت عددا من الرسائل الهادفة.
من جانبه، أكد فارس الربيعة أن احتفالات العيد لم تقتصر على الفعاليات الأرضية، بل إن فعاليات السماء مثل عروض الطيران، والاستعراضية الجوية جذبت كثيرا من السكان، وحملت تنوعا مشوقا، مشيداً بمسرحية «القرية المغدورة» والتي تم عرضها للمرة الأولى هذا العام وحملت في طياتها رسائل هادفة حول محاربة الإرهاب والتطرف.