أعلنت الخطوط السعودية، تسجيلها رقماً جديداً وغير مسبوق في تاريخها لعدد الرحلات التي يتم تشغيلها في يوم واحد وذلك بتشغيل 688 رحلة وبمعدل انضباط لمواعيد الرحلات بلغت نسبته 86%.
وبينت أن ذلك جاء بعدما أطلقت أكبر عمليات تشغيلية في تاريخها ضمن الخطة الإستراتيجية لموسم الصيف، اعتباراً من 23 رمضان الماضي، وحتى 27 ذي الحجة 1439، التي تتضمن تشغيل أكثر من 56 ألف رحلة مجدولة (داخلية ودولية) بسعة مقعدية تتجاوز 12 مليون مقعد، إضافة إلى رحلات الحج والعمرة والرحلات الإضافية التي تتيح أيضاً أكثر من مليوني مقعد خلال الفترة ذاتها.
وأوضح مدير عام «السعودية» المهندس صالح بن ناصر الجاسر، أن تشغيل هذا المعدل الكبير في يوم واحد لم يكن وليد الصدفة بل هو نتاج عمل تراكمي وجهود مشتركة من مختلف فرق العمل، خاصة الجهات ذات العلاقة بالجانب التشغيلي، مفيداً أن تحقيق هذا الرقم القياسي يعد إنجازاً يضاف إلى سجل الناقل الرسمي وحافزاً في الوقت ذاته لمواصلة تطوير الأداء وتكثيف العمليات التشغيلية، بما يواكب القفزة الكبرى في تاريخ الأسطول الذي يمر بمرحلة تنموية تاريخية، حيث سيصل إجمالي الأسطول في 2020 إلى 200 طائرة متنوعة الطرازات لتفي بمتطلبات وخيارات المسافرين.
ونوه خلال تفقده أمس (الإثنين) مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، وصالات المطار وساحاته بما في ذلك منصات خدمة الضيوف والمواقع المخصصة لخدمة العسكريين المرابطين، وذوي الاحتياجات الخاصة، بنتائج الجهود التي أثمرت نجاحًا متميزاً لموسم العمرة والإجازة، موجهاً رؤساء القطاعات التشغيلية والشركات المساندة بضرورة مضاعفة الجهود، وتكثيف التواجد الميداني من قبل المسؤولين والمشرفين، مؤكداً على الالتزام التام بتقديم أفضل الخدمات للضيوف الكرام لضمان سير العمليات التشغيلية وفق الإستراتيجية المعتمدة.
ووقف الجاسر على انسيابية سير العمليات التشغيلية في رحلات الوصول والمغادرة، وسهولة الحركة والتنقل بين الصالات ومواقع الخدمة.
والتقى المهندس الجاسر خلال جولته، بضيوف «السعودية» واطمأن على جميع الخدمات المقدمة لهم، وحثهم على الاستفادة من الخدمات الذاتية التي تم توفيرها في المواقع والمنصات تيسيراً لهم وتوفيراً لوقتهم، بما في ذلك الخدمات الإلكترونية على شبكة الإنترنت وخدمات العناية بالضيوف على شبكات التواصل الاجتماعي.
كما اجتمع بموظفي «السعودية» والقطاعات المساندة المكلفين بالعمل خلال إجازة عيد الفطر في مبنى العمليات ومبنى مراقبة الصيانة ومبنى مراقبة الحركة.
وبينت أن ذلك جاء بعدما أطلقت أكبر عمليات تشغيلية في تاريخها ضمن الخطة الإستراتيجية لموسم الصيف، اعتباراً من 23 رمضان الماضي، وحتى 27 ذي الحجة 1439، التي تتضمن تشغيل أكثر من 56 ألف رحلة مجدولة (داخلية ودولية) بسعة مقعدية تتجاوز 12 مليون مقعد، إضافة إلى رحلات الحج والعمرة والرحلات الإضافية التي تتيح أيضاً أكثر من مليوني مقعد خلال الفترة ذاتها.
وأوضح مدير عام «السعودية» المهندس صالح بن ناصر الجاسر، أن تشغيل هذا المعدل الكبير في يوم واحد لم يكن وليد الصدفة بل هو نتاج عمل تراكمي وجهود مشتركة من مختلف فرق العمل، خاصة الجهات ذات العلاقة بالجانب التشغيلي، مفيداً أن تحقيق هذا الرقم القياسي يعد إنجازاً يضاف إلى سجل الناقل الرسمي وحافزاً في الوقت ذاته لمواصلة تطوير الأداء وتكثيف العمليات التشغيلية، بما يواكب القفزة الكبرى في تاريخ الأسطول الذي يمر بمرحلة تنموية تاريخية، حيث سيصل إجمالي الأسطول في 2020 إلى 200 طائرة متنوعة الطرازات لتفي بمتطلبات وخيارات المسافرين.
ونوه خلال تفقده أمس (الإثنين) مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، وصالات المطار وساحاته بما في ذلك منصات خدمة الضيوف والمواقع المخصصة لخدمة العسكريين المرابطين، وذوي الاحتياجات الخاصة، بنتائج الجهود التي أثمرت نجاحًا متميزاً لموسم العمرة والإجازة، موجهاً رؤساء القطاعات التشغيلية والشركات المساندة بضرورة مضاعفة الجهود، وتكثيف التواجد الميداني من قبل المسؤولين والمشرفين، مؤكداً على الالتزام التام بتقديم أفضل الخدمات للضيوف الكرام لضمان سير العمليات التشغيلية وفق الإستراتيجية المعتمدة.
ووقف الجاسر على انسيابية سير العمليات التشغيلية في رحلات الوصول والمغادرة، وسهولة الحركة والتنقل بين الصالات ومواقع الخدمة.
والتقى المهندس الجاسر خلال جولته، بضيوف «السعودية» واطمأن على جميع الخدمات المقدمة لهم، وحثهم على الاستفادة من الخدمات الذاتية التي تم توفيرها في المواقع والمنصات تيسيراً لهم وتوفيراً لوقتهم، بما في ذلك الخدمات الإلكترونية على شبكة الإنترنت وخدمات العناية بالضيوف على شبكات التواصل الاجتماعي.
كما اجتمع بموظفي «السعودية» والقطاعات المساندة المكلفين بالعمل خلال إجازة عيد الفطر في مبنى العمليات ومبنى مراقبة الصيانة ومبنى مراقبة الحركة.