أسدل صندوق المناسبات في غرفة الشرقية الستار على فعاليات احتفالات الأهالي التي نظمها في العيد بعد أن حققت نجاحاً لافتاً في سائر المواقع التي أقيمت فيها، فيما تتواصل في مجمعين تجاريين، وستكون الفرصة متاحة أمام أهالي وزوّار المنطقة من العائلات وأطفالهم، للمشاركة في تجارب رائعة، من خلال الأنشطة المتنوّعة في أكثر من 26 ركناً داخل المجمعين.
يأتي ذلك في الوقت الذي اختتم فيه الصندوق فعاليات عروض السيرك الروسي وفرقة كوابيس، ومسرحية الأطفال «أليس في بلاد العجائب» واستعراض فرقة كوابيس وفقرة «الليزر» في الصالة الخضراء بعد 5 أيام من العروض المثيرة.
وتميز صندوق المناسبات بجودة انتقائه للفعاليات والفرق الاستعراضية التي ذاع صيتها على مستوى المنطقة الشرقية وخارجها بجودة أدائها الاحترافي وقدرتها المثالية في تقديم البرنامج الترفيهي المميز والمجاني، فضلاً عن توزيع مواقع الاحتفالات والفعاليات الجغرافية.
ومن جهة أخرى فتح صندوق المناسبات نافذة جديدة للمتطوعين والمتطوعات ورفع ساعاتهم التطوعية، وأتاح الصندوق لهم برامج تدريبية لكيفية إدارة الحشود والإسعافات الأولية من أجل أن تسير الفعاليات بشكل آمن. واستأنف عدد من المتطوعين والمتطوعات العمل خلال إجازة العيد وزيادة رصيدهم التراكمي من الخبرات التي يطمحون أن تكون رافداً لهم خلال الإجازات.
وجاء مهرجان عيد الشرقية 39 إحدى النوافذ لجذب المتطوعين وإتاحة الفرصة أمامهم لمقابلة الجمهور والتعاطي مع جميع الفئات وخصوصاً الأطفال، وأجمع المتطوعون على أنها تجربة ثرية استفادوا من خلالها على كيفية التعامل مع الحالات المتنوعة.
وبلغ عدد المتطوعين في الصالة الخضراء 50 متطوعاً من الشباب والفتيات، واستطاعوا إنجاز 1500 ساعة تطوعية، بنجاح تام. وكانت صالة الهيئة العامة للرياضة بالدمام «الصالة الخضراء» احتضنت انطلاقة احتفالات أهالي المنطقة الشرقية 39، بحضور ورعاية أمير الشرقية الأمير سعود بن نايف، أول أيام عيد الفطر، كما قُدم فيها 33 فعالية على مدى 5 أيام قبل أن تختتم فعالياتها في خامس أيام العيد.
يأتي ذلك في الوقت الذي اختتم فيه الصندوق فعاليات عروض السيرك الروسي وفرقة كوابيس، ومسرحية الأطفال «أليس في بلاد العجائب» واستعراض فرقة كوابيس وفقرة «الليزر» في الصالة الخضراء بعد 5 أيام من العروض المثيرة.
وتميز صندوق المناسبات بجودة انتقائه للفعاليات والفرق الاستعراضية التي ذاع صيتها على مستوى المنطقة الشرقية وخارجها بجودة أدائها الاحترافي وقدرتها المثالية في تقديم البرنامج الترفيهي المميز والمجاني، فضلاً عن توزيع مواقع الاحتفالات والفعاليات الجغرافية.
ومن جهة أخرى فتح صندوق المناسبات نافذة جديدة للمتطوعين والمتطوعات ورفع ساعاتهم التطوعية، وأتاح الصندوق لهم برامج تدريبية لكيفية إدارة الحشود والإسعافات الأولية من أجل أن تسير الفعاليات بشكل آمن. واستأنف عدد من المتطوعين والمتطوعات العمل خلال إجازة العيد وزيادة رصيدهم التراكمي من الخبرات التي يطمحون أن تكون رافداً لهم خلال الإجازات.
وجاء مهرجان عيد الشرقية 39 إحدى النوافذ لجذب المتطوعين وإتاحة الفرصة أمامهم لمقابلة الجمهور والتعاطي مع جميع الفئات وخصوصاً الأطفال، وأجمع المتطوعون على أنها تجربة ثرية استفادوا من خلالها على كيفية التعامل مع الحالات المتنوعة.
وبلغ عدد المتطوعين في الصالة الخضراء 50 متطوعاً من الشباب والفتيات، واستطاعوا إنجاز 1500 ساعة تطوعية، بنجاح تام. وكانت صالة الهيئة العامة للرياضة بالدمام «الصالة الخضراء» احتضنت انطلاقة احتفالات أهالي المنطقة الشرقية 39، بحضور ورعاية أمير الشرقية الأمير سعود بن نايف، أول أيام عيد الفطر، كما قُدم فيها 33 فعالية على مدى 5 أيام قبل أن تختتم فعالياتها في خامس أيام العيد.