أكد مدير جامعة الملك فيصل الدكتور محمد العوهلي، أنه منذ اختيار الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وليًّا للعهد وفي ظل رعاية وحكمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مرَّ على الوطن العزيز عام توج بالإنجازات والنجاحات، ورسخ بعون من الله تعالى ما تنعم به هذه البلاد المباركة من وحدة وطنية فريدة، يقف فيها الشعب خلف قيادته الرشيدة.
وقال الدكتور العوهلي في تصريح بمناسبة مرور عام على تولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد: «عام من العطاء والنماء استطاع خلاله بهمته الطموحة، وكفاءته العالية، إدارة مسؤوليات وطنه وأن يقدم جهوداً كبيرة يشار إليها بالبنان على مستوى العالم، وفي مقدمة ذلك رؤية المملكة 2030، وما تحمله من طموحات وتطلعات مستقبلية تستشرف الخير والازدهار لوطننا العزيز، إلى جانب ما حققه من إنجازات دبلوماسية دولية لافتة، ومواقف حازمة حاسمة لإعادة التوازن على المستويين الإقليمي والعالمي».
وأشار مدير جامعة الملك فيصل إلى أن هذا العام كان مورقاً بالعطاءات وينبثق طموحاً وشموخاً، وجعل من هذه البلاد مرتكزاً مهماً يمثل ثقلا سياسياً واقتصادياً عالمياً في مرحلة تاريخية مهمة، تهزها تقلبات سياسية واقتصادية عالمية لا تكاد تعرف الثبات والاستقرار، وقال: «بفضل من الله تعالى ثم بحكمة القيادة الرشيدة ورؤيتها المباركة ينعم الوطن بالأمن والرخاء».
وقال الدكتور العوهلي في تصريح بمناسبة مرور عام على تولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد: «عام من العطاء والنماء استطاع خلاله بهمته الطموحة، وكفاءته العالية، إدارة مسؤوليات وطنه وأن يقدم جهوداً كبيرة يشار إليها بالبنان على مستوى العالم، وفي مقدمة ذلك رؤية المملكة 2030، وما تحمله من طموحات وتطلعات مستقبلية تستشرف الخير والازدهار لوطننا العزيز، إلى جانب ما حققه من إنجازات دبلوماسية دولية لافتة، ومواقف حازمة حاسمة لإعادة التوازن على المستويين الإقليمي والعالمي».
وأشار مدير جامعة الملك فيصل إلى أن هذا العام كان مورقاً بالعطاءات وينبثق طموحاً وشموخاً، وجعل من هذه البلاد مرتكزاً مهماً يمثل ثقلا سياسياً واقتصادياً عالمياً في مرحلة تاريخية مهمة، تهزها تقلبات سياسية واقتصادية عالمية لا تكاد تعرف الثبات والاستقرار، وقال: «بفضل من الله تعالى ثم بحكمة القيادة الرشيدة ورؤيتها المباركة ينعم الوطن بالأمن والرخاء».