أكد مدير جامعة الطائف الدكتور حسام بن عبدالوهاب زمان، أن ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز أثبت للجميع في فترة وجيزة قدراته كرجل دولة استثنائي.
وقال في تصريح بمناسبة مرور عام على اختيار الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد «إذا أخذنا بالرأي القائل إن رجل الدولة هو الذي يمتلك المعرفة الخاصة بكيفية الحكم بالعدل والاقتدار، وأن يضع مصالح المواطنين داخل قلبه، فإننا نجد أن ولي العهد جسّد هذه الصفات في أعماله وخطواته المباركة منذ بدئه العمل في خدمة وطنه».
وأضاف «يكفي أن نقول عن الأمير محمد بن سلمان أنه خريج مدرسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في الحكم والإدارة، والسياسة الحكيمة الواعية، وصفات الحزم والعزم في كل الأمور».
وأكد الدكتور زمان أن ولي العهد جسّد بإطلاق «رؤية المملكة 2030» وبرامجها التنفيذية العديدة، وفي مقدمتها برنامج «التحول الوطني 2020»، طموحات الشعب السعودي، التي سقفها عنان السماء، نحو التنمية الشاملة والإصلاح والتغيير، وتطلعات الشباب في رؤية مستقبل أفضل للمملكة في مختلف المجالات.
ونوه الدكتور زمان أن ولي العهد قدّم أنموذجاً فريداً في القيادة الاستثنائية الشجاعة، بمبادرته لتحويل طموحات وتطلعات أبناء الشعب السعودي إلى مبادرات استثنائية، ومشاريع عملاقة على أرض الواقع، وقال «شهدنا في الأشهر الماضية إطلاق مشاريع طموحة وعملاقة، في وتيرة متسارعة من العمل والإنجاز ما كنا نحلم أن نراها يوماً، مثل مشروع «نيوم» و«البحر الأحمر» و«القدية»، فضلاً عن مشاريع ومبادرات أخرى عديدة لتعزيز قطاعات الصناعة والطاقة والاستثمار والبيئة، وغيرها».
وبين الدكتور زمان أن من أبرز ما تحقق بدعم ولي العهد، ذلك التحول الاجتماعي غير المسبوق، لاسيما نحو تمكين المرأة من حقوقها المشروعة في جميع المجالات، إضافة إلى مواجهة الجماعات والأفكار المتطرفة فكرياً، فضلاً عن فتح قنوات الترفيه المنسجمة مع عادات المجتمع وتقاليده.
وأشار مدير جامعة الطائف إلى أن ولي العهد قدوة لجميع مسؤولي الدولة، ومثال يحتذى في الإصلاح والتغيير، لافتاً النظر إلى أن جامعة الطائف بجميع قياديها يضعون نصب أعينهم متابعة مبادرات ومشاريع التحول الكبرى إلى خطوات عملية تواكبها على مستوى التطوير البرامجي الأكاديمي لتلبية حاجات سوق العمل بعد إنجاز تلك المبادرات والمشاريع، ورفع كفاءة منظومة العمل الإداري والمالي، وتطوير قطاعات المرافق والخدمات.
وقال في تصريح بمناسبة مرور عام على اختيار الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد «إذا أخذنا بالرأي القائل إن رجل الدولة هو الذي يمتلك المعرفة الخاصة بكيفية الحكم بالعدل والاقتدار، وأن يضع مصالح المواطنين داخل قلبه، فإننا نجد أن ولي العهد جسّد هذه الصفات في أعماله وخطواته المباركة منذ بدئه العمل في خدمة وطنه».
وأضاف «يكفي أن نقول عن الأمير محمد بن سلمان أنه خريج مدرسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في الحكم والإدارة، والسياسة الحكيمة الواعية، وصفات الحزم والعزم في كل الأمور».
وأكد الدكتور زمان أن ولي العهد جسّد بإطلاق «رؤية المملكة 2030» وبرامجها التنفيذية العديدة، وفي مقدمتها برنامج «التحول الوطني 2020»، طموحات الشعب السعودي، التي سقفها عنان السماء، نحو التنمية الشاملة والإصلاح والتغيير، وتطلعات الشباب في رؤية مستقبل أفضل للمملكة في مختلف المجالات.
ونوه الدكتور زمان أن ولي العهد قدّم أنموذجاً فريداً في القيادة الاستثنائية الشجاعة، بمبادرته لتحويل طموحات وتطلعات أبناء الشعب السعودي إلى مبادرات استثنائية، ومشاريع عملاقة على أرض الواقع، وقال «شهدنا في الأشهر الماضية إطلاق مشاريع طموحة وعملاقة، في وتيرة متسارعة من العمل والإنجاز ما كنا نحلم أن نراها يوماً، مثل مشروع «نيوم» و«البحر الأحمر» و«القدية»، فضلاً عن مشاريع ومبادرات أخرى عديدة لتعزيز قطاعات الصناعة والطاقة والاستثمار والبيئة، وغيرها».
وبين الدكتور زمان أن من أبرز ما تحقق بدعم ولي العهد، ذلك التحول الاجتماعي غير المسبوق، لاسيما نحو تمكين المرأة من حقوقها المشروعة في جميع المجالات، إضافة إلى مواجهة الجماعات والأفكار المتطرفة فكرياً، فضلاً عن فتح قنوات الترفيه المنسجمة مع عادات المجتمع وتقاليده.
وأشار مدير جامعة الطائف إلى أن ولي العهد قدوة لجميع مسؤولي الدولة، ومثال يحتذى في الإصلاح والتغيير، لافتاً النظر إلى أن جامعة الطائف بجميع قياديها يضعون نصب أعينهم متابعة مبادرات ومشاريع التحول الكبرى إلى خطوات عملية تواكبها على مستوى التطوير البرامجي الأكاديمي لتلبية حاجات سوق العمل بعد إنجاز تلك المبادرات والمشاريع، ورفع كفاءة منظومة العمل الإداري والمالي، وتطوير قطاعات المرافق والخدمات.