أكد محافظ الهيئة الوطنية للأمن السيبراني الدكتور خالد السبتي، أن ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز أعطى دروسا في كيفية صنع الإرادة في التحديث والتطوير وفق رؤية واضحة المعالم والغايات يمتزج فيها العمق الإسلامي والعربي للمملكة بقوتها الاستثمارية الرائدة وبالموقع الجغرافي الإستراتيجي.
وأوضح الدكتور السبتي في تصريح بمناسبة مرور عام على تولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد، أن الأمير محمد بن سلمان سعى أن يكون الإنسان السعودي هو المحرك الرئيس للتنمية بالتحول نحو الاقتصاد المعرفي الذي يعتمد على براعة أبنائه من الجنسين وما يمتلكونه من عناصر القوة والمعرفة، وما يحملونه من روح ومسؤولية تجاه وطنهم ونهضته، وما يصاحب ذلك ويرافقه من تعظيم موارد الدولة، وتعزيز تنافسيتها وفرصها المستدامة، وزيادة الناتج المحلي وتشجيع الاستثمارات وتقليص الهدر والحوكمة الرشيدة.
وأشار محافظ الهيئة الوطنية للأمن السيبراني إلى أن ولي العهد جاوز -بتوفيق الله- تطلعات المواطنين وأحلامهم إلى تطلعات أكثر بعداً وأقوى أثراً في مستقبل هذا الوطن ومستقبل أجياله، واصفاً الذكرى الأولى لتوليه ولاية العهد، بذكرى ملهمة ارتسمت فيها طموحات المستقبل المشرق بالآمال والتطلعات الكبيرة.
وقال: «شهد العالم جميعا كيف تعززت مواقف المملكة دوليا، وكيف أصبح حضورها الدولي وتأثيرها ومكانتها الإقليمية والدولية حين انبرى لاتخاذ مواقف شجاعة وواضحة؛ فأسس تحالفات دولية وقادها بجسارة لمواجهة قوى البغي والإرهاب، وأبان خلال ذلك عن حكمة وعن صلابة بأس مستمدة من إيمانه بالله ثم إيمانه بمكانة هذا الوطن وما يستحقه شعب المملكة الكريم، وكان نتاج ذلك أن تتفاعل القوى الدولية وتتبدل بعض مواقفها لتكون مع المملكة وفي دعم مواقفها العادلة».
وأضاف أن هذا العام سيكون علامة مضيئة وفارقة في تاريخ التنمية والتحديث والإصلاح في المملكة؛ حيث قاد المملكة لعقد شراكات دولية إستراتيجية على كافة المستويات كما كان هذا العام مميزا بحفظ المال العام بفضل الله وتوفيقه، وسيسجل التاريخ خططه التنموية الإبداعية للمدن العصرية والذكية والمتنوعة اقتصاديا وسياحيا كمدينة نيوم وغيرها، كما سنذكر بكل زهو وفخر دعمه لحاجات المستقبل في عصر الأمن السيبراني و«إنترنت الأشياء» والذكاء الصناعي، والتقنية الحيوية ودعم ومساندة كل ما يقود المملكة للإبداع والابتكار والتميز والاستعداد للثورة الصناعية الرابعة.
ونوه محافظ الهيئة الوطنية للأمن السيبراني، بدعم ولي العهد لتأسيس الهيئة الوطنية للأمن السيبراني وإيلائها الاهتمام الكبير بوصفها إحدى المؤسسات العصرية المواكبة للنقلات التقنية التي يشهدها العالم، وجعلها الجهة المختصة بهذا النوع من الأمن والمرجع الوطني في كافة شؤونه لحماية المصالح الحيوية للدولة وأمنها الوطني والبنى التحتية الحساسة.
وجدد البيعة لولي العهد على السمع والطاعة، سائلاً الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، ويديم على البلاد وقيادتها وشعبها الأمن والرخاء ويزيدها تقدما ونماء.
وأوضح الدكتور السبتي في تصريح بمناسبة مرور عام على تولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد، أن الأمير محمد بن سلمان سعى أن يكون الإنسان السعودي هو المحرك الرئيس للتنمية بالتحول نحو الاقتصاد المعرفي الذي يعتمد على براعة أبنائه من الجنسين وما يمتلكونه من عناصر القوة والمعرفة، وما يحملونه من روح ومسؤولية تجاه وطنهم ونهضته، وما يصاحب ذلك ويرافقه من تعظيم موارد الدولة، وتعزيز تنافسيتها وفرصها المستدامة، وزيادة الناتج المحلي وتشجيع الاستثمارات وتقليص الهدر والحوكمة الرشيدة.
وأشار محافظ الهيئة الوطنية للأمن السيبراني إلى أن ولي العهد جاوز -بتوفيق الله- تطلعات المواطنين وأحلامهم إلى تطلعات أكثر بعداً وأقوى أثراً في مستقبل هذا الوطن ومستقبل أجياله، واصفاً الذكرى الأولى لتوليه ولاية العهد، بذكرى ملهمة ارتسمت فيها طموحات المستقبل المشرق بالآمال والتطلعات الكبيرة.
وقال: «شهد العالم جميعا كيف تعززت مواقف المملكة دوليا، وكيف أصبح حضورها الدولي وتأثيرها ومكانتها الإقليمية والدولية حين انبرى لاتخاذ مواقف شجاعة وواضحة؛ فأسس تحالفات دولية وقادها بجسارة لمواجهة قوى البغي والإرهاب، وأبان خلال ذلك عن حكمة وعن صلابة بأس مستمدة من إيمانه بالله ثم إيمانه بمكانة هذا الوطن وما يستحقه شعب المملكة الكريم، وكان نتاج ذلك أن تتفاعل القوى الدولية وتتبدل بعض مواقفها لتكون مع المملكة وفي دعم مواقفها العادلة».
وأضاف أن هذا العام سيكون علامة مضيئة وفارقة في تاريخ التنمية والتحديث والإصلاح في المملكة؛ حيث قاد المملكة لعقد شراكات دولية إستراتيجية على كافة المستويات كما كان هذا العام مميزا بحفظ المال العام بفضل الله وتوفيقه، وسيسجل التاريخ خططه التنموية الإبداعية للمدن العصرية والذكية والمتنوعة اقتصاديا وسياحيا كمدينة نيوم وغيرها، كما سنذكر بكل زهو وفخر دعمه لحاجات المستقبل في عصر الأمن السيبراني و«إنترنت الأشياء» والذكاء الصناعي، والتقنية الحيوية ودعم ومساندة كل ما يقود المملكة للإبداع والابتكار والتميز والاستعداد للثورة الصناعية الرابعة.
ونوه محافظ الهيئة الوطنية للأمن السيبراني، بدعم ولي العهد لتأسيس الهيئة الوطنية للأمن السيبراني وإيلائها الاهتمام الكبير بوصفها إحدى المؤسسات العصرية المواكبة للنقلات التقنية التي يشهدها العالم، وجعلها الجهة المختصة بهذا النوع من الأمن والمرجع الوطني في كافة شؤونه لحماية المصالح الحيوية للدولة وأمنها الوطني والبنى التحتية الحساسة.
وجدد البيعة لولي العهد على السمع والطاعة، سائلاً الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، ويديم على البلاد وقيادتها وشعبها الأمن والرخاء ويزيدها تقدما ونماء.