«سأعتمد على نفسي في إنهاء جميع أموري ما يسهل عليّ الكثير ويختصر الوقت»، بهذه العبارة تختصر وفاء محمد حميد، الموظفة بالكلية الجامعية التابعة للهيئة الملكية بينبع الصناعية، ما سيحدثه السماح للمرأة بقيادة السيارة، لافتة إلى أن وجهتها الأولى ستكون إلى عملها.
وفيما تشير وفاء إلى تفاؤلها الكبير بتنفيذ القرار، تؤكد لـ«عكاظ» تعلمها القيادة في الولايات المتحدة، واستخراج أول رخصة دولية قبل 13 عاماً، من استخراجها رخصة القيادة في المملكة، مضيفة: «كنت أتوقع أن تنفيذ القرار سيكون قريباً لذا تعلمت القيادة في الخارج واحتفظت برخصتي الأمريكية». وتصف اختبار القيادة بـ«الميسّر والمنظّم»، لافتة إلى أن الإجراءات كانت واضحة كما كانت إدارة المرور مستعدة ومتأهبة لهذا اليوم التاريخي و«تعاملهم كان يتميز بالمهنيّة العالية». وتشير إلى أن إحدى شركات التأمين قدمت لها «تأميناً شاملاً» لمدة عام كامل دون مقابل. وأرجعت قرار الاستغناء عن السائق الخاص إلى عائلتها.
وفيما تشير وفاء إلى تفاؤلها الكبير بتنفيذ القرار، تؤكد لـ«عكاظ» تعلمها القيادة في الولايات المتحدة، واستخراج أول رخصة دولية قبل 13 عاماً، من استخراجها رخصة القيادة في المملكة، مضيفة: «كنت أتوقع أن تنفيذ القرار سيكون قريباً لذا تعلمت القيادة في الخارج واحتفظت برخصتي الأمريكية». وتصف اختبار القيادة بـ«الميسّر والمنظّم»، لافتة إلى أن الإجراءات كانت واضحة كما كانت إدارة المرور مستعدة ومتأهبة لهذا اليوم التاريخي و«تعاملهم كان يتميز بالمهنيّة العالية». وتشير إلى أن إحدى شركات التأمين قدمت لها «تأميناً شاملاً» لمدة عام كامل دون مقابل. وأرجعت قرار الاستغناء عن السائق الخاص إلى عائلتها.