تكفل أمير الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان، بعلاج الشاب زياد بن سوري العنزي على نفقته الخاصة.
جاء ذلك خلال اطلاعه على حالته الصحية وحاجته للعلاج في مراكز متقدمة.
وتعود تفاصيل قصة الشاب زياد -كما يرويها والده- إلى ما قبل نحو 8 سنوات عندما تعرض لحادثة سير في مدينة عرعر نتج عنها إصابته بشلل رباعي.
وأعرب والد الشاب عن شكره وتقديره لأمير المنطقة على هذه اللفتة الإنسانية غير المستغربة منه، داعياً الله العلي القدير أن يجزيه خير الجزاء ويجعلها في موازين حسناته.
من جهة أخرى، أعلنت اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم «تراحم» في الحدود الشمالية، إطلاق سراح 53 سجيناً من سجناء المنطقة بعد استكمال مسوغات الإفراج بدعم من أمير المنطقة الرئيس الفخري للجنة الأمير فيصل بن خالد بن سلطان.
ونوه رئيس اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم «تراحم» بالمنطقة العميد متقاعد سعود بن محمد الرويلي بما أولاه أمير المنطقة من دعم ورعاية وحضور للحملة، مثمناً دعمه واهتمامه بالعمل الخيري وتبني ودعم مشروعاته ومبادراته وبرامجه، مشيراً إلى دعم سموه السخي لتراحم الذي بلغ مليوني ريال.
وبين أن اللجنة مستمرة في تقديم برامجها المتنوعة على مدار العام بهدف تقويم سلوكيات السجناء وإصلاحهم ومساعدتهم لتخطي العقبات والعمل على تذليل المشكلات المادية والمعنوية لأسر السجناء، وكذلك مساعدة المفرج عنهم ليكونوا أفراداً فاعلين في المجتمع.
جاء ذلك خلال اطلاعه على حالته الصحية وحاجته للعلاج في مراكز متقدمة.
وتعود تفاصيل قصة الشاب زياد -كما يرويها والده- إلى ما قبل نحو 8 سنوات عندما تعرض لحادثة سير في مدينة عرعر نتج عنها إصابته بشلل رباعي.
وأعرب والد الشاب عن شكره وتقديره لأمير المنطقة على هذه اللفتة الإنسانية غير المستغربة منه، داعياً الله العلي القدير أن يجزيه خير الجزاء ويجعلها في موازين حسناته.
من جهة أخرى، أعلنت اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم «تراحم» في الحدود الشمالية، إطلاق سراح 53 سجيناً من سجناء المنطقة بعد استكمال مسوغات الإفراج بدعم من أمير المنطقة الرئيس الفخري للجنة الأمير فيصل بن خالد بن سلطان.
ونوه رئيس اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم «تراحم» بالمنطقة العميد متقاعد سعود بن محمد الرويلي بما أولاه أمير المنطقة من دعم ورعاية وحضور للحملة، مثمناً دعمه واهتمامه بالعمل الخيري وتبني ودعم مشروعاته ومبادراته وبرامجه، مشيراً إلى دعم سموه السخي لتراحم الذي بلغ مليوني ريال.
وبين أن اللجنة مستمرة في تقديم برامجها المتنوعة على مدار العام بهدف تقويم سلوكيات السجناء وإصلاحهم ومساعدتهم لتخطي العقبات والعمل على تذليل المشكلات المادية والمعنوية لأسر السجناء، وكذلك مساعدة المفرج عنهم ليكونوا أفراداً فاعلين في المجتمع.