في تاريخ 10/10 الساعة 00:01 سيبدأ تطبيق قرار السماح للنساء بقيادة المركبة في المملكة وهو حدث تاريخي في المملكة. وجاء في فترة مهمة في المملكة وهي فترة التحول التي تعيشه المملكة في مجالات متعددة من ضمنها ملف مكافحة الجرائم المعلوماتية والمجال الأمني في المملكة.
كانت المملكة تعاني من ارتفاع في معدلات الجرائم المعلوماتية كالقذف والتشهير وانتهاك الخصوصية والاختراقات سواء التي تم التبليغ عنها أو غير المبلغ عنها. وكانت المشكلة تنحصر في عدم ضبط الجرائم المعلوماتية ولكن الآن بدأنا نرصد تحسنا ملحوظا في هذا الجانب خاصة من النيابة العامة وأمن الدولة ووزارة الإعلام كلاً في مجال تخصصه. ولكن يحتاج إلى وقت أطول ويحتاج للعمل المؤسساتي وأيضاً الاستعانة بمختصين في مكافحة الجرائم المعلوماتية وليس في الأمن السيبراني فهناك اختلاف بين الاثنين وهذا ليس مجالا للحديث عنه في هذا المقال.
ما هو الرابط بين الجرائم المعلوماتية وقيادة المرأة؟
الرابط هو أن نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية في المملكة يهدف إلى تحقيق أربعة أهداف رئيسية من ضمنها حماية المصلحة العامة والأخلاق والآداب العامة.
وبما أن قيادة المرأة في المملكة تعتبر حدثاً جديداً فقد تنشأ عن ذلك جرائم مستحدثة مرتبطة بالجرائم المعلوماتية كانتهاك الخصوصية أو الآداب العامة أو أن تكون الأجهزة الإلكترونية المصدر الوحيد لإثبات ارتكاب الجريمة كجريمة التحرش في الطرقات. وقد ترتكب هذه الجرائم إما لجهل أو تطفل أو تعمد. وسيتم استعرض بعض من هذه الصور.
هناك صور عدة لاستخدام الأجهزة الإلكترونية كأدوات لارتكاب الجرائم المعلوماتية وهي كالآتي:
المساس بالحياة الخاصة عن طريق إساءة استخدام الهواتف النقالة المزودة بالكاميرا.
التشهير بالآخرين وإلحاق الضرر بهم عبر وسائل التواصل.
إنتاج ما من شأنه المساس بالنظام العام، أو القيم الدينية، أو الآداب العامة أو حرمة الحياة الخاصة أو إعداده أو إرساله أو تخزينه عن طريق الشبكة المعلوماتية أو أحد أجهزة الحاسب الآلي.
هناك عدة صور لاستخدام الأجهزة الإلكترونية كمصدر للأدلة الرقمية وهي كالآتي:
توثيق الصوتي والمرئي لحالات التحرش كالمضايقة بالتعمد بمضايقة المرأة أثناء القيادة في الطريق لمحاولة جعلها تفقد السيطرة وتقوم بهذا الدور أجهزة الجوال.
التوثيق المرئي لبعض القضايا وفي بعض الأماكن كالتحرش في محطات الوقود والمواقف العامة وسرقة المركبات وتقوم بهذا الدور الكاميرات الأمنية.
على الجميع الالتزام وعدم التهور والمبالغة باستخدام أجهزة الجوال لانتهاك خصوصية الغير كتصوير النساء أثناء القيادة ونشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو التهكم فقد يكون جهاز الجوال طريقك إلى السجن أو الغرامة أو كلاهما حسب المادتين الثالثة والخامسة من نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية.
كانت المملكة تعاني من ارتفاع في معدلات الجرائم المعلوماتية كالقذف والتشهير وانتهاك الخصوصية والاختراقات سواء التي تم التبليغ عنها أو غير المبلغ عنها. وكانت المشكلة تنحصر في عدم ضبط الجرائم المعلوماتية ولكن الآن بدأنا نرصد تحسنا ملحوظا في هذا الجانب خاصة من النيابة العامة وأمن الدولة ووزارة الإعلام كلاً في مجال تخصصه. ولكن يحتاج إلى وقت أطول ويحتاج للعمل المؤسساتي وأيضاً الاستعانة بمختصين في مكافحة الجرائم المعلوماتية وليس في الأمن السيبراني فهناك اختلاف بين الاثنين وهذا ليس مجالا للحديث عنه في هذا المقال.
ما هو الرابط بين الجرائم المعلوماتية وقيادة المرأة؟
الرابط هو أن نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية في المملكة يهدف إلى تحقيق أربعة أهداف رئيسية من ضمنها حماية المصلحة العامة والأخلاق والآداب العامة.
وبما أن قيادة المرأة في المملكة تعتبر حدثاً جديداً فقد تنشأ عن ذلك جرائم مستحدثة مرتبطة بالجرائم المعلوماتية كانتهاك الخصوصية أو الآداب العامة أو أن تكون الأجهزة الإلكترونية المصدر الوحيد لإثبات ارتكاب الجريمة كجريمة التحرش في الطرقات. وقد ترتكب هذه الجرائم إما لجهل أو تطفل أو تعمد. وسيتم استعرض بعض من هذه الصور.
هناك صور عدة لاستخدام الأجهزة الإلكترونية كأدوات لارتكاب الجرائم المعلوماتية وهي كالآتي:
المساس بالحياة الخاصة عن طريق إساءة استخدام الهواتف النقالة المزودة بالكاميرا.
التشهير بالآخرين وإلحاق الضرر بهم عبر وسائل التواصل.
إنتاج ما من شأنه المساس بالنظام العام، أو القيم الدينية، أو الآداب العامة أو حرمة الحياة الخاصة أو إعداده أو إرساله أو تخزينه عن طريق الشبكة المعلوماتية أو أحد أجهزة الحاسب الآلي.
هناك عدة صور لاستخدام الأجهزة الإلكترونية كمصدر للأدلة الرقمية وهي كالآتي:
توثيق الصوتي والمرئي لحالات التحرش كالمضايقة بالتعمد بمضايقة المرأة أثناء القيادة في الطريق لمحاولة جعلها تفقد السيطرة وتقوم بهذا الدور أجهزة الجوال.
التوثيق المرئي لبعض القضايا وفي بعض الأماكن كالتحرش في محطات الوقود والمواقف العامة وسرقة المركبات وتقوم بهذا الدور الكاميرات الأمنية.
على الجميع الالتزام وعدم التهور والمبالغة باستخدام أجهزة الجوال لانتهاك خصوصية الغير كتصوير النساء أثناء القيادة ونشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو التهكم فقد يكون جهاز الجوال طريقك إلى السجن أو الغرامة أو كلاهما حسب المادتين الثالثة والخامسة من نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية.