قدر المتحدث باسم وزارة الداخلية اللواء منصور التركي، عدد المتقدمات للحصول على رخص سياقة بنحو 120 ألف متقدمة، يتم العمل على تدريبهن للقيادة، مبيناً أن هناك عدداً من النساء اللاتي أردن استبدال رخصهن الدولية، بأخرى سعودية لم يجتزن الاختبار، وهو مؤشر جيد على ما يتحقق لإدارات المرور في المملكة وما تمثله مدارس تعليم القيادة من معايير عالمية.
وأعلن خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس (الأحد) في مقر نادي ضباط قوى الأمن الداخلي بالرياض، لتسليط الضوء على إنجازات الإدارة العامة للمرور، بحضور المدير العام للمرور اللواء محمد البسامي، استخدام المرور للمرة الأولى جهازاً للتحقق من هوية قائدات المركبات في الطرق، وللكشف على البصمة وكذلك بطاقة الهوية الوطنية، في إطار رفع كفاءتها التقنية. وأوضح أنه لا يوجد ما يمنع المرأة السعودية من قيادة الحافلات، وقال الشرط الوحيد لقيادة المرأة للمركبة في السعودية حصولها على رخصة القيادة، وبعد ذلك لها كامل الحرية في القيادة في كافة المناطق والمدن، وفق ما نص عليه النظام. وأشار التركي إلى أن المرور تحرص على تسهيل إصدار الرخص للنساء السعوديات والمقيمات، وذلك باستكمال افتتاح 6 مدارس للتعليم في 5 مدن، كما يجري الآن استكمال افتتاح مدرسة جديدة في منطقة القصيم، مبينا أن المدارس لديها مسارات تخضع لعدد من المعايير والأنظمة واللوائح قبل الحصول على الرخصة، منها مسار لمدة 30 ساعة للاتي لا يعرفن القيادة، ومسار 6 ساعات للنساء اللاتي يعرفن القيادة. وقال هناك معايير جديدة لمدارس تعليم القيادة لذلك هناك رسوم مالية عليها، وهذه المعايير سيتم تطبيقها على مدارس الرجال، التي ستلتزم بها، وكذلك سيتم التعامل معها بتوفير قسم خاص بتعليم القيادة للنساء ضمن تلك المدارس. وأشار إلى تجهيز 22 مركزا في مدن ومحافظات المملكة للتعامل مع النساء في إصدار رخصة القيادة وكذلك لاستبدال الرخص الدولية برخص سعودية. وبين التركي أنه تم تخريج ما يقارب 40 محققة للحوادث المرورية وأن هذه الدفعة ستكون الأولى وسيتبعها عدد كبير من الخريجات في هذا التخصص وأنهن سيمارسن مباشرة الحوادث المرورية في الميدان إذا ما تم اكتمال تحصيلهن على رخص القيادة وكذلك اجتياز الاختبار الميداني للقيادة. وشدد التركي على تطبيق نظام المرور على الرجال والنساء سواسية دون تفرقة، وليس من حق جهات الضبط تخفيف العقوبات أو المخالفات، مبينا أنه سيتم توقيف قائدات المركبات المخالفات في مؤسسات رعاية الفتيات وفقا للأمر السامي القاضي بتطبيق أنظمة المرور على الرجال والنساء على حد سواء. وأضاف التركي أن أحد اسباب الحوادث المرورية في السابق هو ما يعرف بالسائق الخفي وقال اليوم نعول على استبدال السائق الخفي بالسائق الذكي وهو المرأة السعودية والتي تقوم بنفسها بالقيادة في هذا الوقت.
وأعلن خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس (الأحد) في مقر نادي ضباط قوى الأمن الداخلي بالرياض، لتسليط الضوء على إنجازات الإدارة العامة للمرور، بحضور المدير العام للمرور اللواء محمد البسامي، استخدام المرور للمرة الأولى جهازاً للتحقق من هوية قائدات المركبات في الطرق، وللكشف على البصمة وكذلك بطاقة الهوية الوطنية، في إطار رفع كفاءتها التقنية. وأوضح أنه لا يوجد ما يمنع المرأة السعودية من قيادة الحافلات، وقال الشرط الوحيد لقيادة المرأة للمركبة في السعودية حصولها على رخصة القيادة، وبعد ذلك لها كامل الحرية في القيادة في كافة المناطق والمدن، وفق ما نص عليه النظام. وأشار التركي إلى أن المرور تحرص على تسهيل إصدار الرخص للنساء السعوديات والمقيمات، وذلك باستكمال افتتاح 6 مدارس للتعليم في 5 مدن، كما يجري الآن استكمال افتتاح مدرسة جديدة في منطقة القصيم، مبينا أن المدارس لديها مسارات تخضع لعدد من المعايير والأنظمة واللوائح قبل الحصول على الرخصة، منها مسار لمدة 30 ساعة للاتي لا يعرفن القيادة، ومسار 6 ساعات للنساء اللاتي يعرفن القيادة. وقال هناك معايير جديدة لمدارس تعليم القيادة لذلك هناك رسوم مالية عليها، وهذه المعايير سيتم تطبيقها على مدارس الرجال، التي ستلتزم بها، وكذلك سيتم التعامل معها بتوفير قسم خاص بتعليم القيادة للنساء ضمن تلك المدارس. وأشار إلى تجهيز 22 مركزا في مدن ومحافظات المملكة للتعامل مع النساء في إصدار رخصة القيادة وكذلك لاستبدال الرخص الدولية برخص سعودية. وبين التركي أنه تم تخريج ما يقارب 40 محققة للحوادث المرورية وأن هذه الدفعة ستكون الأولى وسيتبعها عدد كبير من الخريجات في هذا التخصص وأنهن سيمارسن مباشرة الحوادث المرورية في الميدان إذا ما تم اكتمال تحصيلهن على رخص القيادة وكذلك اجتياز الاختبار الميداني للقيادة. وشدد التركي على تطبيق نظام المرور على الرجال والنساء سواسية دون تفرقة، وليس من حق جهات الضبط تخفيف العقوبات أو المخالفات، مبينا أنه سيتم توقيف قائدات المركبات المخالفات في مؤسسات رعاية الفتيات وفقا للأمر السامي القاضي بتطبيق أنظمة المرور على الرجال والنساء على حد سواء. وأضاف التركي أن أحد اسباب الحوادث المرورية في السابق هو ما يعرف بالسائق الخفي وقال اليوم نعول على استبدال السائق الخفي بالسائق الذكي وهو المرأة السعودية والتي تقوم بنفسها بالقيادة في هذا الوقت.