شهد أمين العاصمة المقدسة المهندس محمد القويحص اليوم (الاثنين) مراسم توقيع عقد إنشاء محطة كهرباء رئيسية بجهد 110 / 380 ك.ف، بين شركة بيئة الإنجاز للتطوير والاستثمار العقاري وإحدى مؤسسات المقاولات وذلك في جنوب شرق مشروع بوابة مكة وربطها بالشبكة لتغذية أحمال المرحلة الأولى من مشروع بوابة مكة.
وأشاد المهندس القويحص بالدور الكبير لمستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، ونائبه الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، في دفع المشاريع التطويرية بالمنطقة التي تخدم أهداف ورؤية المملكة 2030 من خلال تذليل العقبات التي تعترض المشاريع التطويرية، مؤكدا أن شركة البلد الأمين للتنمية والتطوير العمراني مستمرة في إستراتيجيتها وخططها للتواصل مع القطاع الخاص ورجال الأعمال وشركات التطوير العقاري المختصة بهدف التعريف بالفرص الاستثمارية وتحفيز مشاركة القطاع الخاص وتشجيعه وتسهيل مهمته لإنشاء مشاريع التطوير في المناطق التي تمتلكها الشركة وتطوير مخططاتها العمرانية والاقتصادية والتعليمية والثقافية والترفيهية التي تتماشى مع الإستراتيجية والأهداف التي أنشأت من أجلها شركة البلد الأمين والمحددة في أغراض قرار تأسيسها الصادر بقرار من مجلس الوزراء في أغسطس 2009، والمتمثلة في تنفيذ المشاريع التنموية في نطاق مكة المكرمة وضواحيها من خلال الشراكات المتعددة مع القطاع الخاص.
وأفاد بأن مشروع بوابة مكة «الضاحية الغربية» يعد مشروعا تنمويا إنسانيا ويمثل وجهة حضارية لمكة المكرمة من الناحية الغربية وهو أحد مشاريع الضواحي التابعة لشركة البلد الأمين التي أوصت بها الإستراتيجية التنموية لخدمة مجتمع مكة المكرمة بما يشتمل عليه من عناصر تنموية ومشاريع حكومية ضمن مخطط عمراني مدروس وفق أسس علمية حيث يستوعب نحو 900 ألف نسمة.
ولفت أمين العاصمة المقدسة إلى أن المشروع يقع على بعد 14 كيلومتراً غرب الحرم المكي الشريف ويغطي مساحة 110 كيلومترات مربعة ويحده شمالاً طريق مكة جدة القديم وجنوباً طريق الليث وغرباً طريق الشميسي، وشرقاً خط كهرباء الضغط العالي إضافة إلى عدة مشاريع مجاورة وأحياء من مدينة مكة المكرمة.
وأشاد المهندس القويحص بالدور الكبير لمستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، ونائبه الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، في دفع المشاريع التطويرية بالمنطقة التي تخدم أهداف ورؤية المملكة 2030 من خلال تذليل العقبات التي تعترض المشاريع التطويرية، مؤكدا أن شركة البلد الأمين للتنمية والتطوير العمراني مستمرة في إستراتيجيتها وخططها للتواصل مع القطاع الخاص ورجال الأعمال وشركات التطوير العقاري المختصة بهدف التعريف بالفرص الاستثمارية وتحفيز مشاركة القطاع الخاص وتشجيعه وتسهيل مهمته لإنشاء مشاريع التطوير في المناطق التي تمتلكها الشركة وتطوير مخططاتها العمرانية والاقتصادية والتعليمية والثقافية والترفيهية التي تتماشى مع الإستراتيجية والأهداف التي أنشأت من أجلها شركة البلد الأمين والمحددة في أغراض قرار تأسيسها الصادر بقرار من مجلس الوزراء في أغسطس 2009، والمتمثلة في تنفيذ المشاريع التنموية في نطاق مكة المكرمة وضواحيها من خلال الشراكات المتعددة مع القطاع الخاص.
وأفاد بأن مشروع بوابة مكة «الضاحية الغربية» يعد مشروعا تنمويا إنسانيا ويمثل وجهة حضارية لمكة المكرمة من الناحية الغربية وهو أحد مشاريع الضواحي التابعة لشركة البلد الأمين التي أوصت بها الإستراتيجية التنموية لخدمة مجتمع مكة المكرمة بما يشتمل عليه من عناصر تنموية ومشاريع حكومية ضمن مخطط عمراني مدروس وفق أسس علمية حيث يستوعب نحو 900 ألف نسمة.
ولفت أمين العاصمة المقدسة إلى أن المشروع يقع على بعد 14 كيلومتراً غرب الحرم المكي الشريف ويغطي مساحة 110 كيلومترات مربعة ويحده شمالاً طريق مكة جدة القديم وجنوباً طريق الليث وغرباً طريق الشميسي، وشرقاً خط كهرباء الضغط العالي إضافة إلى عدة مشاريع مجاورة وأحياء من مدينة مكة المكرمة.