أكدت الأديبة والمثقفة فاطم عطيف، أن قرار قيادة المرأة للسيارة كسر حاجز الخوف لديها بعد أن أصبحت قيادتها أكثر أماناً بعد سريان القرار، موضحة أنها تنتظر فتح مدرسة لتعليم القيادة في جازان للبدء في استخراج رخصة القيادة.
وأشارت إلى أن المرأة في جازان كانت تقود المركبة في القرى والأرياف بعيداً عن المدن لقضاء احتياجاتها الضرورية في الخفاء، بحكم أن قيادة المرأة في ذلك الوقت كانت ممنوعة، معبرة عن سعادتها بمشوارها الأول إلى مزرعتها الخاصة كأول تجربة أتاحت لها القيادة.
وأضافت أن القرار سيخدم الكثير من النساء في التسوق والذهاب للعمل، وسيرفع عن كاهل الكثير من الأسر ذوات الدخل المحدود والأرامل والأيتام التزامات السائقين.
وشددت على أن القيادة لبنات الجنوب ضرورة وليست ترف، موضحة أن تكاليف المشاوير تتخطى 2000 ريال شهرياً.
وأشارت إلى أن المرأة في جازان كانت تقود المركبة في القرى والأرياف بعيداً عن المدن لقضاء احتياجاتها الضرورية في الخفاء، بحكم أن قيادة المرأة في ذلك الوقت كانت ممنوعة، معبرة عن سعادتها بمشوارها الأول إلى مزرعتها الخاصة كأول تجربة أتاحت لها القيادة.
وأضافت أن القرار سيخدم الكثير من النساء في التسوق والذهاب للعمل، وسيرفع عن كاهل الكثير من الأسر ذوات الدخل المحدود والأرامل والأيتام التزامات السائقين.
وشددت على أن القيادة لبنات الجنوب ضرورة وليست ترف، موضحة أن تكاليف المشاوير تتخطى 2000 ريال شهرياً.