رصدت «عكاظ» 7 خطوات لاستبدال النساء لرخص القيادة الأجنبية عبر قسم مرور شرق جدة، المخصص للاستبدال، في وقت لا تتجاوز الإجراءات من بداية الدخول حتى الخروج بالرخص في حال اكتمال الإجراءات أكثر من 15 دقيقة.
وتبدأ الإجراءات قبل الوصول إلى القسم من خلال التقديم عبر بوابة رخصة القيادة السعودية الإلكترونية وإرفاق كافة المستندات المطلوبة ومنها الهوية الشخصية للمتقدمة ورخصة القيادة الأجنبية وترجمتها إذا كانت باللغة الأجنبية.
وتأتي ثاني الخطوات إلكترونيا أيضا من خلال أخذ موعد للمراجعة، لتبدأ بقية الخطوات داخل قسم المرور من خلال التثبت من هوية المتقدمة عن طريق البصمة، ثم انتظار السيدات للإطلاع على آلية الاختبار ومتابعة البروفة الأولية للميدان والمسار المخصص للمركبة، يليها الخضوع لاختبار عملي في الميدان، يتضمن إخراج المركبة من الموقف قبل السير بها داخل الميدان الذي يتضمن مخرجا قبل الدخول إلى أحد الميادين الصغيرة ومتابعة الالتفاف في الميدان الثاني قبل التوجه نحو أحد خطوط المشاة التي يعقبها الوقوف في أحد المواقف. وتستمر المتقدمة بعد ذلك في السير لتعود إلى الموقف السابق لتوقف المركبة بشكل كامل وإطفائها، لتترجل منها وتتوجه إلى نافذة التقييم النهائي، التي تعلن لها نتيجتها إما «تجاوز» والتي تعني النجاح، واستلام الرخصة السعودية، أو الفشل مما يفرض الإحالة إلى مدارس تعليم القيادة المتطورة.
ونجحت أمس وفي غضون دقائق معدودات رصدت «عكاظ» تجاوز 4 سيدات للاختبار، ليتسلمن رخصهن السعودية على الفور، فيما فشلت عدة نساء أخريات في تجاوز الاختبار منهن متقدمة من جنسية عربية، أكدت لـ«عكاظ» أن رخصتها من بلدها صادرة منذ سنوات، إلا أن ممارستها للقيادة تكون شبه منعدمة. ولا تستغرق عملية طباعة الرخصة السعودية، أكثر من 120 ثانية، لتبدأ علامات الفرحة على محيا الناجحات في الاختبار اللاتي أشدن بالتسهيلات المقدمة لهن، التي يشرف عليها مدير مرور جدة العميد سليمان الزكري.
يذكر أن مدير عام المرور اللواء محمد البسامي قد أشار إلى أنه تم الترخيص لـ6 مدارس لتعليم المرأة قيادة السيارة في مختلف المناطق؛ 5 منها باشرت الاستقبال والتدريب واستخراج الرخص، فيما تم تجهيز وتخصيص 22 مركزاً في 22 مدينة بالمملكة لاستبدال رخص القيادة الأجنبية، لافتا إلى وجود أكثر من 120 ألف متقدمة على المواقع الإلكترونية لمدارس تعليم القيادة بالرياض وجدة والدمام وتبوك، وأن الطلب كبير جدًا.
وتبدأ الإجراءات قبل الوصول إلى القسم من خلال التقديم عبر بوابة رخصة القيادة السعودية الإلكترونية وإرفاق كافة المستندات المطلوبة ومنها الهوية الشخصية للمتقدمة ورخصة القيادة الأجنبية وترجمتها إذا كانت باللغة الأجنبية.
وتأتي ثاني الخطوات إلكترونيا أيضا من خلال أخذ موعد للمراجعة، لتبدأ بقية الخطوات داخل قسم المرور من خلال التثبت من هوية المتقدمة عن طريق البصمة، ثم انتظار السيدات للإطلاع على آلية الاختبار ومتابعة البروفة الأولية للميدان والمسار المخصص للمركبة، يليها الخضوع لاختبار عملي في الميدان، يتضمن إخراج المركبة من الموقف قبل السير بها داخل الميدان الذي يتضمن مخرجا قبل الدخول إلى أحد الميادين الصغيرة ومتابعة الالتفاف في الميدان الثاني قبل التوجه نحو أحد خطوط المشاة التي يعقبها الوقوف في أحد المواقف. وتستمر المتقدمة بعد ذلك في السير لتعود إلى الموقف السابق لتوقف المركبة بشكل كامل وإطفائها، لتترجل منها وتتوجه إلى نافذة التقييم النهائي، التي تعلن لها نتيجتها إما «تجاوز» والتي تعني النجاح، واستلام الرخصة السعودية، أو الفشل مما يفرض الإحالة إلى مدارس تعليم القيادة المتطورة.
ونجحت أمس وفي غضون دقائق معدودات رصدت «عكاظ» تجاوز 4 سيدات للاختبار، ليتسلمن رخصهن السعودية على الفور، فيما فشلت عدة نساء أخريات في تجاوز الاختبار منهن متقدمة من جنسية عربية، أكدت لـ«عكاظ» أن رخصتها من بلدها صادرة منذ سنوات، إلا أن ممارستها للقيادة تكون شبه منعدمة. ولا تستغرق عملية طباعة الرخصة السعودية، أكثر من 120 ثانية، لتبدأ علامات الفرحة على محيا الناجحات في الاختبار اللاتي أشدن بالتسهيلات المقدمة لهن، التي يشرف عليها مدير مرور جدة العميد سليمان الزكري.
يذكر أن مدير عام المرور اللواء محمد البسامي قد أشار إلى أنه تم الترخيص لـ6 مدارس لتعليم المرأة قيادة السيارة في مختلف المناطق؛ 5 منها باشرت الاستقبال والتدريب واستخراج الرخص، فيما تم تجهيز وتخصيص 22 مركزاً في 22 مدينة بالمملكة لاستبدال رخص القيادة الأجنبية، لافتا إلى وجود أكثر من 120 ألف متقدمة على المواقع الإلكترونية لمدارس تعليم القيادة بالرياض وجدة والدمام وتبوك، وأن الطلب كبير جدًا.